Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - حياتنا » سؤال يحير الليبيين.. من اختطف “الحسناء العارية” وغزالها من وسط طرابلس؟
    أرشيف - حياتنا

    سؤال يحير الليبيين.. من اختطف “الحسناء العارية” وغزالها من وسط طرابلس؟

    وطن5 نوفمبر، 20142 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مازال اختفاء تمثال “الحسناء العارية” يمثل لغزاً لكثير من سكان العاصمة الليبية طرابلس، الذين استيقظوا صباح الثلاثاء، ليجدوا أن أحد أبرز معالم مدينتهم قد اختفى، في ظروف غامضة، بعد أن أثير حوله كثير من الجدل مؤخراً.
    وفيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن اختفاء التمثال البرونزي، الذي يُعتقد أنه تم بناؤه مطلع القرن الماضي، فقد رجح سكان محليون وصحفيون أن تكون إحدى الجماعات الإسلامية المتشددة، وراء اختفاء التمثال، الذي يضم فتاة عارية تمسك بـ”جرة” في إحدى يديها، وبغزالة في يدها الأخرى.
    ويعود التمثال إلى فترة الاحتلال الإيطالي لليبيا، ومنذ ذلك الحين، وحتى وقت مبكر من فجر الثلاثاء، كان يتوسط النافورة التي أقيمت في ميدان يحمل الاسم الذي أطلقه الليبيون عليه، “ميدان الغزالة”، في وسط العاصمة طرابلس، على ساحل البحر المتوسط.
    وذكرت صحيفة “هيرالد” الليبية اليومية الناطقة بالإنجليزية أن “كل ما تبقى هو جزء من قاعدة التمثال، مما يشير إلى أن التمثال البرونزي قد انتزع من مكانه، على الأغلب بواسطة آلة ميكانيكة”، وأشارت إلى أن جماعات متشددة هددت مراراً بتدمير التمثال، باعتبار أنه “يتنافى مع الأخلاق.”
    وقد أدانت وزارة الثقافة الليبية اختفاء تمثال “الغزالة والحسناء”، وقالت في بيان إن “سرقة التمثال تمثل عملاً من أعمال التخريب المتعمد، ومحاولة لطمس المعالم الجمالية والتاريخية في ليبيا”، إلا أن بيان الوزارة لم يتضمن إشارة إلى أي جهة محتمل وقوفها وراء اختفاء التمثال.
    وكان التمثال قد تعرض للقصف بقذيفة مورتر خلال الاشتباكات التي اندلعت في أغسطس/ آب الماضي، بين جماعات مسلحة في طرابلس، مما أسفر عن حدوث فجوة في جسد الحسناء العارية، بينما نجا الغزال من القصف.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    طرابلس ليبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    حلفاء في الظاهر وأعداء في الخفاء.. الإمارات تحاصر السّعودية

    7 ديسمبر، 2025

    تجارة نار لا تهدأ:  الإمارات تغذي النزاعات عبر السلاح الصيني

    6 ديسمبر، 2025

    ابن زايد ومتلازمة الإخوان

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter