Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » تعرف على الوصفة “الذكية” لـ “يديعوت” لسحق انتفاضة فلسطينية ثالثة في القدس
    أرشيف - تقارير

    تعرف على الوصفة “الذكية” لـ “يديعوت” لسحق انتفاضة فلسطينية ثالثة في القدس

    وطن5 نوفمبر، 20143 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صحيفة يديعوت watanserb.com
    صحيفة يديعوت
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “يتعين على إسرائيل الفصل بين اليهود والفلسطينيين في القدس، ويجب أن تضرب قوات الأمن بيد من حديد لإعادة الأمن للعاصمة، فيما يتوجب على الأمريكان الضغط على أبو مازن، بذلك نسيطر على الانتفاضة التي بدأت بالفعل”.

    كان هذا ما خلص إليه “رون بن يشاي” محلل الشئون العربية بصحيفة “يديعوت أحرونوت”، بعد عملية الدهس التي وقعت بالقدس، وأسفرت عن مقتل ضابط إسرائيلي وإصابة 13 آخرين، من بينهم 5 في حالة خطرة.

    واعتبر “بن يشاي”، أن العملية جاءت كجزء من محاولات عناصر إسلامية فلسطينية تغيير “الوضع الراهن” في الحرم القدسي لصالح المسلمين، ومنع تهويد القدس، لافتًا إلى أنه وبخلاف الانتفاضتين السابقتين، فإن العمليات الأخيرة التي شهدتها المدينة واستهدفت إسرائيليين، لم تأت بشكل منظم مخطط له مسبقًا من قبل التنظيمات الفلسطينية المسلحة، بل بناء على قرارات شخصية لمنفذيها، الذين يختارون بأنفسهم المكان والزمان وطريقة التنفيذ.

    العملية جاءت بعد وقت قصير من اقتحام 124 مستوطنًا صباح اليوم الأربعاء للمسجد الأقصى، وإصابة عشرات الفلسطينيين، على يد شرطة الاحتلال باختناقات وبشظايا القنابل الصوتية والأعيرة المطاطية، لدى محاولتهم التصدى لقطعان المستوطنين.

    وتابع المحلل الإسرائيلي: ”يجب الإشارة إلى حقيقة هامة: العمليات الإرهابية بالقدس، وعلى عكس أعمال العنف في أنحاء الضفة الغربية، تحظى بترحيب صريح من أبو مازن، الذي يستخدم الخطر المزعوم على المسجد الأقصى كوسيلة لدفع استراتيجيته السياسية، التي تهدف إلى الحصول على اعتراف دولي بدولة فلسطينية بحدود 67 وتقسيم القدس، وفرض السيطرة الفلسطينية على “الحوض المقدس”.

    ولفت إلى أن العنصر الثالث في إشعال القدس هو الاستفزازات التي يقوم بها عناصر اليمين الإسرائيلي المتطرف والقوميين اليهود، مضيفًا: ”تحت غطاء مطلب، صلاة اليهود في جبل الهيكل (الحرم القدسي)، وهو في حد ذاته مطلب شرعي، تلهب هذه العناصر المتطرفة النفوس بين الفلسطينيين، ويمنحونهم الفرصة لإثبات تعرض الأقصى لخطر مزعوم”.

    “بن يشاي” أكد أن “هذا يحدث بشكل متعمد”، معتبرًا أن “المتطرفين اليهود يحاولون خلق حالة اشتعال كلي، يدفع الجيش الإسرائيلي والشرطة لطرد جميع المسلمين من منطقة جبل الهيكل، وتصفية المعارضة للاستيطان اليهودي بالأحياء العربية بالقدس الشرقية، هذا المطلب يأتي مقترنًا مع مطلب آخر لا يصرحون به: ”الضرب بيد من حديد” – والذي يعني قتل مثيري الشغب العرب”.

    في وضع كهذا – والكلام لـ”بن يشاي”، يجب أولاً وقبل كل شيء “الفصل بين اليهود والفلسطينيين بالقدس التي نصر على القول إنها موحدة، لكن هناك حالة حرب تسودها بين اليهود والعرب، في هذه المرحلة يجب إقامة الحواجز ونقاط التفتيش، لاسيما حول مناطق التماس، بهدف منع أو عرقلة السيارات والأشخاص المتطرفين من كلا الجانبين من الوصول للجانب الآخر، نحتاج الآن لوقف مظاهر حرية العبادة على “جبل الهيكل” ومحيطه، وبذلك نُهَدِئ من الغضب العارم، هذه الوسائل يجب إيضاحها للفلسطينيين وللإسرائيليين على حد سواء”.

    ونصح محلل “يديعوت”، السلطات الإسرائيلية، بالضرب بيد من حديد لتعزيز الأمن في القدس، على أن يتم ذلك بذكاء وحكمة، حتى لا تؤدي محاولة قمع هذا الغضب لاشتعال غضب أكبر.

    وقال إن على الإسرائيليين الاعتراف بأن هناك دوافع متعددة لدى الكثير من الفلسطينيين لمحاولة قتل اليهود، بخلاف الدافع الديني، مشيرًا إلى أن منفذ عملية الدهس الأخيرة بالقدس كان واقعًا تحت تأثير أحد أقربائه الذي كان معتقلاً في السجون الإسرائيلية قبل أن يفرج عنه في صفقة “شاليط”.

    وخلص الكاتب إلى أنه إذا ما انضمت الدوافع الشخصية، للغضب الديني، فإنه من الصعب للغاية إيقاف أو تحديد منفذ العملية، وأن هذا الدمج هو سر نجاح داعش، والدافع لوحشيته، على حد تعبيره.

    وختم “بن يشاي” قائلاً: ”الآن يجب السيطرة على الانتفاضة الثالثة، قبل أن تخرج عن السيطرة، لذا يتعين على قوات الأمن الإسرائيلية، وكذلك الأمريكان لجمها بالضغط على أبو مازن لوقف محاولة استغلال هذه النار لحاجته الشخصية”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    إسرائيل القدس يديعوت
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter