Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » غير مصنف » خمس حقائق علمية عن الحب
    غير مصنف

    خمس حقائق علمية عن الحب

    وطن1 نوفمبر، 2014آخر تحديث:19 أبريل، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الجميع مهتم به ولكن قلة من يفهمونه حق فهمه. يعتقدون أن الحب يأتي كلمح البصر، وقعنا في الحب وهذا كل ما في الأمر، كأن هناك فئتان متضادتان، الأولى أشخاص وقعوا في الحب والثانية أشخاص لم يقعوا فيه. هكذا بكل بساطة. إلا أنه في الواقع، الحب ليس حالة مستمرة وثابتة. بل هو ليس “حالة” حتى، إنما فعاليات وأنشطة – الكثير من الأنشطة اليومية التي تُنتج ما يسمى بالحب. الحب طويل الأمد هو ليس أمرا تلقائيا، بل هو أمر يحتاج إلى بذل جهد كبير، والتخلي عن الأنانية، والاستعداد للتعرض للأذى في المشاعر والنفس. ومع ذلك، حتى لو أننا نعيش الحب في هذه اللحظة، فنحن غالبا نجهل حقيقة ما هو الحب.

    حتى نساعدكم في تحليل هذه الحالة الشعورية المُربكة، قام علماء نفس بجمع بعض الأبحاث التي تخص الموضوع، واستطاعوا أن يتوصلوا لبعض الحقائق المثبتة علميا وتجريبيا عن الحب. هذه الحقائق التي تم نشرها في المجلة العلمية Psychology Today، هل ستستطيع مساعدتكم في فهم ما هو الحب حقيقة؟

    1. لقاء جنسي واحد لن يؤدي إلى الحب

    التقيتما في مناسبة معينة وكان بينكما انجذاب فوري، رجعتما إلى البيت وقضيتما ليلة عاطفية مليئة بالولع والأشواق. العلاقة الجنسية بينكما كانت رائعة، ويبدو أنكما وقعتما في الحب. هل التخطيط للزواج يبدو أمرا مبكّرا؟ الإجابة على قضية العلاقة الجنسية هي أنه بالرغم من أن الانجذاب الجسدي هو جزء لا يتجزأ من العلاقة العاطفية، إلا أن هناك فرق كبير بين الحب والولع.

    ففي أبحاث معينة قاموا بعملية مسح لأدمغة في أوضاع حقيقية، ووجدوا أن الإنسان يعيش حالة الحب وحالة الولع في مناطق مختلفة من الدماغ – الولع يكون في منطقة الدافع/ الجزاء، بينما يكون الحب في المناطق الخاصة بالتعاطف والرعاية والاهتمام. لهذا السبب، غالبًا لن تؤدي اللقاءات الجنسية العشوائية إلى علاقات طويلة الأمد.

    2.الحب هو شعور مستمر

    أثبت بحث جديد أن حالة الحب نعيشها كلحظة محددة من التواصل الصادق. في هذه اللحظة، ينتج الأشخاص المحبون صورة طبق الأصل عن المحبوب من خلال تعابير الوجه. مع ذلك، أُثبِت أن الحب ليس فقط شعورا مؤقتًا، ولكن إلى جانب الشعور المؤقت هناك شعور مستمر – حالة عقلية وعاطفية نهتم بسببها كثيرا براحة وطمأنينة المحبوب، نشعر بالأسى والألم لألمه ونحاول قدر الإمكان أن نخفف عنه.

    3.الحب بإمكانه أن ينقذ حياتك

    تشير أبحاث كثيرة ومتنوعة إلى أن علاقة الحب أمر ضروري للصحة الجسدية طويلة الأمد، بينما حالة الوحدة وعدم وجود علاقة يؤديان إلى تقصير العمر كما يفعل التدخين وأكثر. ولكن هذا العامل، نعني الوحدة وتأثيرها على قصر الحياة، يقل تأثيره عندما ننتمي إلى فئة جماعية كمسجد أو أي جماعة اجتماعية أخرى. فيما يخص الرجال تحديدا، الزواج هو وسيلة لتحسين الصحة لأمد طويل، وموت شريكة الحياة قد يكون عاملا يؤدي إلى الوفاة المبكرة. لا يعلم الباحثون بعد إذا ما كانت هذه العلاقة بين الزواج وتحسين حالة الرجل سببها أن النساء يشجعن أزواجهن على الاهتمام بأنفسهم أو إذا ما كانت هذه العوامل تؤثر بشكل مباشر على السلامة الجسدية والنفسية للرجال.

    4. هناك شرط للحب

    الشرط السابق لحالة الحب هو أن نشعر بالثقة والأمان مع الشخص الذي سنحبه. حتى يتم التواصل مع الشريك بصورة عاطفية ومليئة بالرعاية والحب، تُرسل قشرة الدماغ الأمامية رموزا للوزة (وهي منطقة شعورية خاصة بإحساس الخوف) لكي تستغني وتتخلى عن ردة الفعل التلقائية “الكر والفر”. من الصعب على الأشخاص الذي عانوا من صدمات في طفولتهم، قلة اهتمام، عنف، وكل تجربة أخرى هددت شعورهم بالأمان، أن يتخلوا أو يُطفئوا الجهاز الذي يجعلهم يحاربون ويكافحون، أو يهربون ويتجمدون في مكانهم، وأن يشعروا بالأمان الكافي حتى يتبادلوا مشاعر الحب. ولكن الأخبار الجيدة هي أنه باستطاعتهم أن يتغلبوا على ذلك بواسطة العلاج، وأحيانا بواسطة شريك يبرز مشاعر الاهتمام والأمان والثقة.

    5. إنه مُعْدٍ

    التعبير عن الاهتمام والرأفة والتعاطف قد يؤدي إلى إيجاد هذه المشاعر لدى أشخاص آخرين. من المحتمل أن هذا هو السبب الذي أدى ببعض القادة مثل الدالاي لاما ونيلسون مانديلا أن يكونوا مصدر إلهام لقلوب الكثير من محبيهم لكي يكونوا أشخاصا أفضل، وساعدوهم في تهدئة تقنية “الكر والفر” التي يكون استعمالها سيئا عندما يتعلق الأمر بالحب.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الحب حقائق علمية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    قاطعوا الإمارات.. أنقذوا الأمة من “شيطانها”!

    29 أكتوبر، 2025

    خطة ترامب تكشف الوجوه الخفية.. تسريب خطير نشرته صحيفة “الغارديان” البريطانية يفجّر الجدل!

    1 أكتوبر، 2025

    “جبن متخف في ثياب الدبلوماسية”.. إيطاليا تتواطئ ضد أسطول الصمود العالمي و”ميلوني” تُزيل القناع !!

    1 أكتوبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter