Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » غير مصنف » نجاحك يتحقق بأقل مجهود: كيف يمكنك العمل بشكل أذكى لا أصعب؟
    غير مصنف

    نجاحك يتحقق بأقل مجهود: كيف يمكنك العمل بشكل أذكى لا أصعب؟

    وطن24 أكتوبر، 20143 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قد يثيرك هذا العنوان، وقد ترفضه مطلقاً، متسائلا كيف للنجاح أن يأتي بكمية قليلة من العمل؟ فأنت مثل أغلب الناس، الذين يعتقدون أن النجاح الفعلي في الحياة يأتي من خلا قضاء ساعات طويلة في ذات العمل، نحن في مقال اعمل أقل و انجح أكثر نوضح لك مقصدنا من تحقيق النجاح بأدنى كمية من الجهد.

     

    صائد السمك و المليونير

    في احدى المرات قرر مليونيرا في السابعة والستين من عمره أن يقضي فترة سن تقاعده في جزيرة نائية، وحينما عزم صباح أول يوم أن ينزل إلى الشاطئ، اختار مقعداً بالقرب من صائد السمك، وبينما كانت الساعة تشير إلى العاشرة صباحاً، وبعد مرور ساعة واحدة، اكتفى صائد السمك بصيد عدة سمكات وبدأ يستعد كي يغادر، لكن المليونير قام بايقافه قائلاً له: أنت صائد ماهر، لو أنك تستغل قدرتك هذه في المزيد من الصيد، لكنت الآن مليونيراً مثلي، في الحقيقة أنا رجل أعمال، وبوسعي أن أساعد.

    بينما بقي الصياد مستمعاً لما يقوله المليونير: بوسعك أن تزيد عدد ساعات الصيد، وبمزيد من البيع تشتري القوارب، ومن خلال القوارب تصيد أكثر، فتبيع أكثر، وتأتي بصيادين، ثم قد تنشئ مصنع للأسماك، ويصبح لك ماركة مسجلة في السوق، وبعدها قد يصبح لك عدة مصانع توكل ادارتها لشخص آخر غيرك بينما أنت ستسافر عبر العالم مستمعاً بالترويج لأسماكك.

    لكن الصياد لم يقتنع فأجابه قائلاً : لكنني يا سيدي أتأخر في النوم كل صباح، ثم أستيقظ وألعب مع أطفالي وأتناول معهم الفطور، واقضي وقتا مع زوجتي، ثم أذهب للصيد ساعة، فأعود للبيت فتكون زوجتي قد حضرت وجبة الغذاء أستمتع مع أطفالي ثانية، ثم في المساء أنزل إلى القرية، ألتقي بأصدقائي، ونغني معاً.

    رد عليه المليونير: بوسعك أن تقوم بكل هذا بعد سن التقاعد، فقال له الصائد: سأكون عجوزاً غير صالحاً لأي شيء، وتكون متعة الحياة قد ذهبت.

     

    التفكير أولاً العمل ثانياً

    من القصة السابقة تتضح أهمية التفكير في النجاح في الحياة، فليس معنى أن تكون ناجحاً أن تفوت أعظم اللحظات التي بحياتك من أجل عمل كثير يعود بنفس نتائج العمل القليل مصحوباً ببعض التفكير، فالمال ليس هو السعادة الحقيقية، إنما هو سعادة زائفة جداً، على الانسان أن يفكر باختياراته في الحياة وأهدافه التي يريدها، وأن يعمل لأجلها لكن بتفكير، دون أن يكون شيء على حساب شيء آخر، فالتوازن في الحية مطلوب ما بين التفكير والعمل.

     

    فكر جيداً

    اعمل أقل بعد أن تفكر جيداً، أي على خطواتك القادمة أن تكون مدروسة بعناية قبل أن تخطو اليها وتنفذها، دون ما تريد، والصقه أمام ناظريك، تمعن فيه كل يومن فكر في أقصر السبل الممكنة للوصول إلى ما تريده أنت، وما هي أبسط الامكانات المتاحة للوصول إلى ما تريد؟ وما هي أوفرها وأريحها بالنسبة لك، فكر في أسهل الطرق للوصول إلى ما تريد دون بذل الكثير من الجهد، وليس معنى هذا أن تكون كسولاً، خاملاً، لا تضر ولا تنفع !


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    قاطعوا الإمارات.. أنقذوا الأمة من “شيطانها”!

    29 أكتوبر، 2025

    خطة ترامب تكشف الوجوه الخفية.. تسريب خطير نشرته صحيفة “الغارديان” البريطانية يفجّر الجدل!

    1 أكتوبر، 2025

    “جبن متخف في ثياب الدبلوماسية”.. إيطاليا تتواطئ ضد أسطول الصمود العالمي و”ميلوني” تُزيل القناع !!

    1 أكتوبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter