Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » مارينا سيلفا: من طفولة صعبة إلى طموح رئاسة البرازيل كأول رئيسة سوداء
    أرشيف - تقارير

    مارينا سيلفا: من طفولة صعبة إلى طموح رئاسة البرازيل كأول رئيسة سوداء

    وطن5 أكتوبر، 2014آخر تحديث:7 أغسطس، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أ.ف.ب – المدافعة عن البيئة مارينا سيلفا التي تتمتع بحضور قوي وشعبية كبيرة قد تصبح أول رئيسة سوداء وتنتمي الى الطائفة الانجيلية في البرازيل، كانت عاملة في مزارع المطاط في منطقة الامازون ولم تتعلم الكتابة والقراءة قبل سن السادسة عشرة.

    وهذه المرأة البالغة من العمر 56 عاما عملت منظفة وخادمة بيوت ثم شبه راهبة ثم نقابية وناشطة في حزب العمال اليساري قبل أن تصبح عضوا في مجلس الشيوخ فوزيرة للبيئة في عهد الرئيس السابق لولا دا سيلفا (2003-2010).

    وتعد هذه السيدة المتدينة في تنافسها مع الرئيسة الحالية ديلما روسيف لانتخابات يوم غد الأحد “بسياسة جديدة” خارج اطار الاحزاب الكبرى في الحكومة ولعبة التسويات. وهي تعد بمزيد من الاجراءات الصارمة في الميزانية ومواصلة المعركة ضد التفاوت الاجتماعي.

    وقد دفعها الى الترشح مقتل مرشح الحزب الاشتراكي البرازيلي ادواردو كامبوس في غشت الماضي. وكانت تحالفت معه لمنصب نائب الرئيس لانها لم تتمكن من تسجيل حزبها الجديد في الوقت المناسب.

    وقالت في تجمع انتخابي جرى اخيرا في ساو باولو معقل النشاط النقابي حيث بدأت عملها السياسي “سننتخب اول رئيسة سوداء للبرازيل”. ولدت مارينا سيلفا في 1958 في عائلة تعمل في مزارع المطاط في الامازون ولم تتعلم القراءة والكتابة حتى سن السادسة عشر وكانت زميلة تشيكو مينديس المدافع الشهير عن منطقة الامازون.

    وفي سن العاشرة عملت في جمع المطاط ونجت عدة مرات من امراض خطيرة من بينها اللشمانيا. وبعد اصابتها بالتهاب الكبد الوبائي في شبابها غادرت قريتها لتتعالج في ريو برانكو عاصمة المنطقة حيث تعلمت القراءة وعملت خادمة لتؤمن احتياجاتها.

    ودخلت الى الدير لتصبح راهبة وبقيت لاكثر من سنتين ثم تخلت عن الفكرة وقررت ان تعمل من اجل الفقراء. وبدأت العمل النقابي مع منديس المدافع عن منطقة الامازون وشاركت معه في المقاومة السلمية “لجامعي المطاط” ضد ازالة الغابات. وفي الوقت نفس حصلت على شهادة جامعية في التاريخ.

    فتحت فرعا للنقابة المركزية الوحيدة للعمال في منطقتها بمساعدة تشيكو منديس. وهذه النقابة كانت مرتبطة بحزب العمال الذي يقوده لولا. وقد نشطت فيه حتى 1988 بعد مقتل منديس. وبصفتها عضوا في حزب العمال انتخبت عضوا في مجلس بلدية في ريو برانكو. وفي 1994 عندما كانت في السادسة والثلاثين اصبحت اصغر عضو في مجلس الشيوخ في تاريخ البرازيل.

    وعند انتخاب لولا رئيسا في 2003، عينها وزيرة للبيئة ونجحت في منصبها هذا في الحد من انحسار الغابات. وفي 2009 انسحبت من حزب العمال قائلة انها ترفض نموذج التنمية الذي يعتمد على تدمير الموارد الطبيعية.

    وأحدثت مارينا سيلفا مفاجأة في انتخابات 2010 عندما حصلت على حوالى 20% من الاصوات مع حزبها الصغير، حزب الخضر. وفي النهاية حلت في المرتبة الثالثة في حين فازت ديلما روسيف مساعدة لولا.

    وهي تلقى تأييد الشباب بسبب مواقفها حول التنمية المستدامة. وفي 2014 ارادت مجددا الترشح الى الرئاسة مع حزبها لكنها لم تحصل على اعتماد حزبها في الوقت المناسب لدى المحكمة الانتخابية وتحالفت بالنهاية مع ادواردو كامبوس.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    البرازيل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    مدينة تحت النّار.. حرب شوارع في ريو دي جانيرو

    29 أكتوبر، 2025

    محكمة برازيلية تحقق مع جندي إسرائيلي متهم بجرائم حرب في غزة

    6 يناير، 2025

    القضاء اللبناني يوصي بتسليم عبد الرحمن يوسف إلى الإمارات رغم تحذيرات منظمات حقوقية

    6 يناير، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter