Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » من الربيع العربي إلى ثوار هونج كونج: هل وصلتكم رسائلنا؟!
    أرشيف - تقارير

    من الربيع العربي إلى ثوار هونج كونج: هل وصلتكم رسائلنا؟!

    وطن1 أكتوبر، 2014آخر تحديث:14 أكتوبر، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الثورات العربية watanserb.com
    الثورات العربية وحقوق الإنسان .. علاقة حتمية وشائكة (1)
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نقل موقع “ميدل إيست آي” البريطاني رسائل من نشطاء شاركوا في مظاهرات الربيع العربي إلى نظرائهم في هونج كونج الذي يواصلون تجمعهم في قلب أكبر المراكز المالية في آسيا، احتجاجا على إجراءات اقترحتها الصين من شأنها إحداث تأثير سلبي على انتخابات 2017.
    واحتل المعتصمون طرقا وميادين رئيسية، ورفضوا التفرق، بالرغم من إطلاق الشرطة لقنابل غاز متعددة، في محاولة لتفريقهم.
    وحذر الناشط المصري إسلام عبد الرحمن ثوار هونج كونج ألا يركنوا أبدا للدعم الغربي، قائلا: ” نصيحة من الشرق الأوسط إلى مقاتلي الحرية في هونج كونج..لا تعتمدوا أبدا على الغرب، واعلموا أنه ينبغي عليكم خوض المعركة إلى النهاية”.
    ونقل الموقع عن الناشط المصري أحمد ناجي قوله معلقا على مظاهرات هونج كونج: ” هناك فارق شاسع في طبيعة الصراع بينهم وبيننا، فلديهم مؤسسات، ولا تحتاج أكثر من تغيير القوانين لتلبية الاحتياجات، بينما في الشرق الأوسط تحتاج للتخلص من أنظمة كاملة، لعدم وجود مؤسسات تنطلق منها نقطة البداية. وتابع: ”إنهم أكثر تنظيما وتعليما “.
    فيما يرى آخرون، بحسب التقرير، أنه بالرغم من فروق التنمية الاقتصادية، إلا أن جوهر الصراع يبدو متشابها، حيث قال ناشط حقوق الإنسان اليمني براء بيشام: ”لديهم نمو اقتصادي، واقتسام الثروات، وخدمات عامة، وهي عناصر نفتقدها..لكن أن تمتلك اقتصادا جيدا لا يمكن أن يكون بديلا عن الديمقراطية والحرية والحقوق”.
    وعلق الموقع البريطاني في تقرير للكاتب توم فين اليوم الأربعاء قائلا: ” الفارق شاسع بين ثورات الربيع العربي وحركة “احتلوا سنترال”في هونج كونج، وفسر ذلك قائلا: ” هونج كونج. تمتلك معدلات نمو اقتصادي مرتفعة، ونظام مصرفي سليم، وطبقة متوسطة تحظى بالرخاء والتعليم الجيد، حتى أن 65 % من تلك الطبقة من مستخدمي الإنترنت، كما تتسم بارتفاع نسبة كبار السن”.
    وعلى النقيض، يبدو العالم العربي غارقا في معدلات الفقر والبطالة، وزيادة كبيرة في تعداد الشباب.
    ورغم الاختلافات الكبيرة، إلا أن أدوات وتكتيكات الاحتجاج ذات ملامح مشتركة، بحسب الموقع حيث استخدام الأدوات اليومية كوسائل حماية، فمتظاهرو هونج كونج استخدموا المظلات للحماية من قنابل الغاز، وهو ما يقابل الزجاجات و”الجرادل” التي ظهرت في احتجاجات ميدان التحرير في مصر لحماية الرؤوس من الحجارة الملقاة من أنصار النظام.
    ولفت الكاتب إلى عنصر تشابه آخر قائلا: ” الصيف الماضي استخدم أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي كاميرات مثبتة في طائرات ريموت كنترول ، رغبة منهم، في إظهار عددهم الكبير، وكذلك فعل طلاب متظاهرون في هونج كونج أمرا مماثلا”.
    وبدا التشابه أيضا في استخفاف السلطات بتأثير المظاهرات وفرض رقابة على وسائل التواصل الاجتماعي، فقد حظرت الصين موقعي “يبو” و”إنستجرام”، مثلما حظر مسؤولو دول الربيع العربي ” على ذلك باستخدام البلوتوث وتطبيقات الواي فاي، لنشر الرسائل على نطاق واسع.,
    وخلال ثورة الربيع العربي في اليمن، وصف الرئيس السابق علي عبد الله صالح، المتظاهرين بأنهم “أقلية صغيرة غير عقلانية”.
    وبالمثل، وصفت الصحف الرئيسية الصينية متظاهري “احتلوا سنترال” بأنهم ” قوى معارضة متطرفة” و” أقلية صغيرة من المتطرفين العاجزين عن حشد الجماهير”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الربيع العربي الصين هونغ كونج
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    طائرات صينية تدخل مصر.. رادارات إسرائيل خارج الخدمة

    2 ديسمبر، 2025

    داخل مدينة زايد العسكرية.. تسريب خطير نشره موقع “MEE”

    27 نوفمبر، 2025

    ترامب وشي.. صفقة بلا ثقة

    1 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter