Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » 8 أسباب وراء مطاردة أردوغان للسيسي وفق باحث تركي.. تعرف عليها
    أرشيف - الهدهد

    8 أسباب وراء مطاردة أردوغان للسيسي وفق باحث تركي.. تعرف عليها

    وطن1 أكتوبر، 20145 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أردوغان watanserb.com
    أردوغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سرد الباحث التركي سميح إيديز في تقرير له بموقع المونيتور الأمريكي ثمانية أسباب رئيسية يراها دافعا رئيسيا وراء مطاردة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لنظيره المصري عبد الفتاح السيسي، وانتقاداته اللاذعة لـ “الانقلاب العسكري” في معظم خطبه العامة، معددا إياها في النقاط التالية وفق موقع “مصر العربية”:
    1- الانجذاب الأيدولوجي بين أنصار أردوغان وجماعة الإخوان، واستمرار إعجابهم بالرئيس المعزول محمد مرسي.
    2- مواصلة سياسات قص أجنحة الجيش التركي السياسية.
    3- حماية الحكومة التركية الإسلامية من احتمال عزله في “انقلاب” مماثل في ظل سجل زاخر بها.
    4- إيصال رسالة واضحة مفادها أن تركيا ستضحى مركز المعارضة المصرية، لا سيما الإخوان المسلمين بدافع أيدولوجي مشترك.
    5- شعور أردوغان بأن واجبه السياسي يفرض عليه معارضة أي محاولات عزل عسكري لحكومات إسلامية منتخبة في المنطقة
    6- حلم أردوغان بتحقيق نظام سياسي إسلامي التوجه في الشرق الأوسط
    7- مواصلة النهج الذي منح حزب العدالة والتنمية تفوقا انتخابيا منذ صعوده إلى السلطة عام 2002.
    8- مناهضة الانقلابات باتت أولى من التكتلات الإقليمية في عقيدة السياسة التركية الحالية.
    وفيما يلي نص التقرير
    تبدة آمال عودة المياه لمجاريها بين أنقرة والقاهرة، في أعقاب عزل الجيش للرئيس الأسبق محمد مرسي أكثر قتامة من ذي قبل، بعد أن استخدم أردوغان أعنف الكلمات ضد مصر في خطاب الجمعية العامة للأمم المتحدة 24 سبتمبر.

    ووفقا لخبراء متخصصين في شئون الشرق الأوسط، فإن تعليقات أردوغان تظهر أن تركيا ستظل داعما وفيا لمرسي وجماعة الإخوان في مصر والشرق الأوسط.

    لكن ذلك، يثير حنق العديد من الدول الإقليمية المناهضة للإخوان، ويثير تساؤلات ما إذا كانت أنقرة قادرة على لعب دور ملحوظ في الشرق الأوسط، بينما تظل معادية لبلد تمثل قوة عربية رئيسية يتعاون معها الغرب والعديد من الدول العربية بصورة وطيدة.

    مشيرا إلى “قتل الديمقراطية” في مصر في خطابه بالجمعية العامة للأمم المتحدة، اتهم أردوغان المنظمة الدولية ودول الغرب الديمقراطية بالاكتفاء بـ “المشاهدة”، بينما يطيح انقلاب عسكري برئيس منتخب شرعي، ثم يقتل الآلاف الذين أرادوا تفسيرا لذلك.

    وجاء الرد المصري سريعا، ليوضح أن التوتر بين الدولتين لن يخمد في القريب العاجل، حيث قالت الخارجية المصرية: ” لا شك أن فبركة مثل هذه الأكاذيب ليس شيئا غريبا من الرئيس التركي، الذي يحرص على إثارة الفوضى سعيا وراء الانقسامات في منطقة الشرق الأوسط، عبر دعم المنظمات الإرهابية”.

    ويمكن قياس ردود فعل كلمات أردوغان في المنطقة عبر الإمارات العربية المتحدة، التي اتهمت الرئيس التركي بـ “التدخل الصارخ وغير المسؤول في “الشأن الداخلي لمصر”.

    ودأب أردوغان في معظم خطبه العامة على توجيه انتقادات للجيش المصري وداعميه، منذ الانقلاب، إذ أن إعجاب مؤيديه بمرسي مستمر،حيث يجمعهم مع جماعة الإخوان “انجذابا مشتركا”، رغم تصنيف الأخيرة في مصر كمنظمة إرهابية.

    مواصلا السياسات التي قصت أجنحة الجيش التركي العسكرية، وحماية حكومته الإسلامية ضد احتمال عزله في انقلاب مماثل لما حدث في تركيا خلال العقود الماضية، يشعر أدروغان بأن الواجب السياسي يفرض عليه مناهضة العزل العسكري لأي حكومات إسلامية منتخبة في المنطقة.

    نبهات تانريفردي، الباحثة بمركز الدراسات الاستراتيجية الشرق الأوسطية في أنقرة أكدت أيضا على تلك الفكرة، حيث قالت: ”معارضة الانقلابات محور السياسة الخارجية لأنقرة، ولا توجد ثمة علامات تلك تغيير وشيك لتلك العقيدة، التي حلت محل عقيدة سابقة أساسها الحفاظ على روابط جيدة مع الدول الإقليمية، وهو ما يوضح أنه لن يكون هناك تغيير مبكا في الوضع الحالي للعلاقات المصرية التركية”.

    بدوره، يرى أوميت أوسداج مدير “معهد تركيا القرن 21”، إحدى المؤسسات البحثية في أنقرة أن “هناك دافع أيدلوجي وراء تصريحات أردوغان، يظهر أن تركيا ستصبح مركز المعارضة المصرية،لا سيما جماعة الإخوان، في المرحلة القادمة”، مشيرا إلى أن الأمر ليس مجرد “خطاب عام”، لكن تم إعداده بعناية بمساعدة مستشاري السياسة الخارجية، بغرض إرسال رسالة واضحة للإخوان وحلفائها من السلفيين في الشرق الأوسط.

    وردا على سؤال عما إذا كان ذلك سيلحق الضرر بفرص تركيا للعب أي دور مؤثر في المنطقة، في ظل خصومتها مع قوى رئيسية، علق أوسداج قائلا إن الإجابة على ذلك السؤال تتباين بحسب وجهات النظر، وتابع: ” رغم عزلة تركيا الحالية في المنطقة، إلا أن مخططي السياسات في أنقرة يصفونها بـ” العزلة الثمينة”، ويؤمنون أن دعم الإخوان، وجماعات سلفية، هو القرار الصحيح الذي ينبغي اتخاذه”. لكن الباحث توقع أن يلحق ذلك ضررا لتركيا شبيها بما فعله سلفيو أفغانستان بباكستان.

    من جانبه، اتفق السفير التركي السابق عثمان كوروترك، الذي عمل مبعوثا خاصا بالعراق في الفترة بين 2003-2005 ، إن خوف أردوغان من مصر في الوضع الحالي ذات دوافع أيدولوجية، وليس نابعا عن مخاوف حقيقية على الديمقراطية، واصفا مؤهلات الرئيس التركي الديمقراطية بأنها تبتعد كثيرا عن النموذجية.

    وأضاف كوروترك أن أردوغان حلم بتحقيق نظام سياسي في الشرق الأوسط يعتمد على الآفاق الإسلامية للإخوان المسلمين، ومضى يقول: ” الغضب الذي اتسم به خطابه في الشرق الأوسط كان موجها تجاه تلك الأقطار الداعمة لحكومة السيسي، ومنع الإخوان من الصعود إلى السلطة”.

    وفي سياق مشابه، يرى الدبلوماسي التركي السابق علي تويجان أنه ليس في مقدور أنقرة لعب دور هام في الشرق الأوسط دون الدعم المصري، لافتا إلى أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس تطرق إلى تلك النقطة خلال زيارة إلى تركيا في يوليو الماضي، حينما شدد على أهمية مصر الإقليمية.

    لكن بالرغم من تلك الانتقادات، يحظى هجوم أردوغان اللاذع على الحكومة المصرية، ودعمه للإخوان، والجماعات الموالية لها مثل “حماس” باحترام عظيم وإعجاب بين الجماهير التركية ذوي الميول الإسلامية المتحفظة.

    وعلاوة على ذلك، فإن أحد أسباب فوز أردوغان القوي في انتخابات 10 أغسطس الرئاسية، بنسبة 52 % تمثلت في رؤيته للشرق الأوسط، كما يصبو حزب العدالة والتنمية الحاكم، الذي كان يترأسه أردوغان حتى أصبح رئيسا إلى تحقيق انتصار قوي في انتخابات 2015، التي لم يبق عليها سوى تسعة شعور.

    ويعتمد الحزب على ذات السياسات التي ينتهجها منذ صعوده إلى السلطة عام 2002، والتي ساهمت في فوز تلو الآخر، لذا ليس من المحتمل أن يغير الرئيس التركي سياسته تجاه مصر، وهو ما يؤكد أن العلاقات الثنائية بين البلدين ستظل في حالة ركود.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الإخوان تركيا رجب طيب أردوغان عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter