Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » لوس أنجلس تايمز لأوباما: هل تذكر دروس العراق وأفغانستان؟
    أرشيف - الهدهد

    لوس أنجلس تايمز لأوباما: هل تذكر دروس العراق وأفغانستان؟

    وطن11 سبتمبر، 20143 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    باراك أوباما watanserb.com
    باراك أوباما
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    علقت صحيفة “لوس أنجلس تايمز” على خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما ليلة الأربعاء، الذي شرح فيه للأمريكيين حملته ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام – داعش، التي قال إنه سيوسعها لتشمل سوريا كذلك، قائلة إن الرئيس محق في حديثه عن المسؤولية الدولية لوقف داعش.

    وأوضحت الصحيفة أنه، حتى وإن لم يكن التنظيم يمثل تهديدا مباشرا على التراب الأمريكي، إلا أنه يمثل خطرا على المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط، كما أنه خطر كذلك على سكان العراق وسوريا. وتضيف أنه لهذا السبب صمم الرئيس على القيام بحملة لإضعاف التنظيم وتدميره في النهاية، عبر “استراتيجية مكافحة للإرهاب شاملة ودائمة”، وتكون القوة الجوية الأمريكية جزءا من الخطة، لكن بدون مشاركة قوات أمريكية، فالقوات العسكرية ستكون من مسؤولية “الشركاء”.

    وتقول الصحيفة إنه “عندما أمر الرئيس الأمريكي بشن غارات جوية ضد مواقع تنظيم الدولة الإسلامية في شمال العراق، كان المبرر الرئيسي هو حماية الأمريكيين وتسهيل عمليات إجلاء أبناء الأقليات الدينية الذين أجبرتهم الدولة على الفرار من قراهم، مع أن الغارات الجوية كان لها هدف إضافي وهو دعم القوات الكردية على الأرض ومنع قوات داعش من التقدم أكثر في عمق الأراضي الكردية. وحتى الآن شنت الطائرات الأمريكية 145 غارة جوية”.

    وترى الصحيفة أن من السذاجة بمكان التفكير بأن غرض الغارات كان فقط حماية الأمريكيين أو الرد على الحاجيات الإنسانية، بل إنه كان من أجل منع العنف الذي ينتشر في البلد.

    وربط الرئيس أوباما الحملة الجوية بإرسال قوات أمريكية (فيها مستشارون عسكريون للجهود التي تمت في بغداد لإنشاء حكومة موسعة واحدة) تتواصل مع السنة الساخطين وتستجيب لمطالبهم، بعد معاناتهم الطويلة من الحكومة الشيعية التي ترأسها نوري المالكي.

    وحذرت الصحيفة أوباما من عدم التورط، وأن يكون واعيا وهو يتقدم للأمام لتطبيق خطته الزاحفة، وأن يجتهد في الضغط على بقية الدول للمساعدة في جهود مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية.

    وترى كذلك، أن دور الولايات المتحدة العسكري في سوريا سيكون أعقد من العراق، عسكريا ودبلوماسيا. وهذا يصدق على الغارات الجوية المقترحة ضد مواقع الدولة الإسلامية في هذا البلد.

    وتعتقد أن تحشيد الدعم للجماعات المعارضة لكل من الأسد والدولة الإسلامية سيكون استراتيجية بدون مصاعب، مع أنها أقل فاعلية بسبب الفوضى التي تتسم بها الحرب الأهلية والتي عادة ما ينتهي فيها “المعتدلون” في حضن المتشددين.

    وفي النهاية تدعو الصحيفة أوباما إلى عدم نسيان الدروس التي تراكمت من حربي العراق وأفغانستان اللتين كلفتا الأمريكيين خسائر في الأرواح والأموال.

    وعن مصادقة الكونغرس على العمل العسكري تقول الصحيفة “في الديمقراطية يقتضي قرار عمل عسكري موافقة من ممثلي الشعب، وناقش البعض أن اتخاذ عمل عسكري ضد الدولة الإسلامية قانوني بناء على التشريع الصادر في الكونغرس بشأن استخدام القوة العسكرية ضد صدام حسين والذين تآمروا على تنفيذ هجمات أيلول/ سبتمبر.. وهذا ليس كافيا فعلى الكونغرس التصويت ضد أي عمل عسكري يتخذه أوباما ضد هذا العدو الجديد”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    أفغانستان الحرب على الإرهاب الدولة الإسلامية العراق باراك أوباما
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    “موانئ دبي” في أفغانستان.. على ماذا ينوي “شيطان العرب”؟

    9 ديسمبر، 2025

    بي بي سي تفجّرها: 20 سنة على مجزرة “حديثة” العراقية والقاتل مازال حرّا

    19 نوفمبر، 2025

    رحل ديك تشيني.. مدمّر العراق

    5 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter