Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » قائد الجيش الحر: لن نتعاون مع أمريكا إلا لإسقاط نظام الأسد
    أرشيف - الهدهد

    قائد الجيش الحر: لن نتعاون مع أمريكا إلا لإسقاط نظام الأسد

    وطن11 سبتمبر، 20145 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قوات نظام الأسد watanserb.com
    قوات نظام الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    إسطنبول- الأناضول: قال مؤسس وقائد الجيش السوري الحر، العقيد رياض الأسعد، إن “جيشه لن يتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية، في حربها المزمعة ضد تنظيم الدولة الإسلامية”، حاصرا التعاون معها “بإسقاط نظام بشار الأسد”.

    وشدّد الأسعد في تصريحات أدلى بها للأناضول الخميس، على أن “من يريد أن يسقط النظام، فليعطِ ضمانا للجيش الحر، وخطة تلبي أهداف الثورة، وبذلك يكون الحر معه”، معتبرا أن “غير ذلك هو تحالفات لا يعرف عنها شيئا، ولا حتى يُستشار بها السوريون، وبالتالي فليسوا مطالَبين بتنفيذ ما يطلب منهم”.

    واعتبر الأسعد أن “الولايات المتحدة، هي من عملت على إنهاء الجيش الحر، لأنه جيش الوطن، وجيش الثورة، وجيش كل السوريين، وجيش الوحدة الوطنية، الجيش الضامن للنصر، وصنفته على اللائحة الحمراء، فدعمت فصائل تحت اسم معارضة معتدلة، وعلى الرغم من كل هذا الدعم، لم تستطع الغاء هذا الاستحقاق التاريخي”.

    من جانب آخر، أوضح أن “اسم الجيش الحر بقي في عقول وروح الناس، فعادت أمريكا لخلط الاوراق عبر توجيه الاعلام، للتحدث باسم الجيش الحر المعتدل، وتشويه صورة هذا الكيان الذي كان ومازال صمام الامان للثورة ويقف بكل ما يستطيع في وجه كل المؤامرات التي تعصف بسوريا وبمصير الثورة، واظهاره بمظهر التقسيم والفرقة، وتحاول تصويره على أنه عميل لها”.

    وأكد أن “الجيش السوري الحر هو نفسه لم يتغير ولم يتبدل، وكل الفصائل التي قبلت ان تكون فصائل معارضة، الشعب يعرفها تماما، وامريكا لن تجلب لهؤلاء الا الخزي والعار، ولا تريدهم ان يكونوا احرارا، بل عبيدا، كما فعلت في مصر واليمن والعراق وليبيا، فهي ضد تحرر الشعوب، ومصالحها مع إسرائيل اولا واخيرا”، على حد تعبيره.

    وذكر الأسعد أنّه “منذ السنة الاولى للثورة، نسمع من أمريكا أنها ستدعم المعارضة المعتدلة، ولم نرَ في الواقع الا دعما لتمزيق الصفوف، وبث الفرقة بين الفصائل، للتراجع على حساب تقدم النظام، وتصنيع عملاء يخدمون مصالحها كما حدث في العراق، فهي تتحرك ضمن مصالحها، ولا تتحرك عندما يباد شعب”.

    كما اتهم الأسعد “امريكا بأنها دعمت منظمة (بي كا كا الإرهابية)، حتى تهدد مصالح دول الجوار، ووصل السلاح لهم، والجميع يعرف هذا الحزب كيف أنه حليف للنظام، فكيف تتم مساعدته، نحن لم نرَ من هذا الدعم، الا زيادة للصراع، باعتراف وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، فلا صدق ولا مصداقية، وانما تحقيق مصالح وتبادل ملفات فقط، في اوكرانيا واليمن، والضحية هو الشعب السوري، فالسلاح الكيماوي وملفه، كيف انتهى بمزيد من المفاوضات مع ايران”. على حد وصفه.

    وتساءل الأسعد “هل يريدوننا أن نتعاون مع من استباح الارض والعرض في سوريا، من عصابات حزب الله، وأبو الفضل العباس، وفيلق القدس، ومنظمة بدر، وغيرها من المنظمات التي دخلت سوريا، ولم نسمع من أحد حتى مجرد إدانة واحدة، وهم لم يتدخلوا لإنقاذ الشعب السوري، ولكن سيتدخلون لقتل روح العزة والكرامة لدى الشباب، الذين خرجوا يطالبون بحريتهم وكرامتهم، تحت ذريعة الارهاب”.

    وذهب إلى أن “الجيش السوري الحر، هو هؤلاء الشباب الذين خرجوا بأسمى وأجمل عبارات في تاريخ البشرية، لم يطالبوا بقتل، ولم يطالبوا بحرب، بل طالبوا بالحرية والكرامة، ورفعوا شعارات الوطنية، فهو يرفض النيل من كرامته أو حريته، وسيقاتل بكل الوسائل لإسقاط النظام المجرم”.

    وأسف الأسعد على “تصنيف المعارضة المعتدلة، حيث قام بالثورة أطفال وشباب بعمر الياسمين، وكانت الثورة مثالا لكل ثورات العالم من شعارات سامية، ومن وحدة وطنية، ومن مطالب عادلة، ووقف معها جل الشعب السوري، نساء ورجالا، ولم نسمع يوما بأن الثورة هي معارضة معتدلة وغير معتدلة، فالثورة ثورة لم تتجزأ ولم تتبدل، ولكن بعد أن دخلت بعض الأيادي للعبث فيها، بدأنا نسمع هذه التصنيفات”.

    وحول قرار الرئيس الأمريكي باراك اوباما، بتوجيه ضربات عسكرية ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”، أشار إلى أنه “يحترم قراره، ولكن هل هو احترم قرار الشعب السوري عندما طالب بالحرية والكرامة، وقام النظام بارتكاب أفظع المجازر، من تقطيع رؤوس، وسحل واغتصاب، وارتكاب كافة أنواع الإرهاب ضد الشعب”.

    ووجه الأسعد تساؤلات اخرى للإدارة الأمريكية، “ألم يذكروا حمزة الخطيب، والطفلة هاجر، أو مجزرة البيضا في بانياس، أو مجازر الحولة، والتريمسة، والمسطومة، حين لم تكن “الدولة الاسلامية” موجودة، ولماذا لم يتحرك هذا الضمير الإنساني حتى عند استخدام السلاح الكيميائي، ولم نشهد تحركا ضد ذلك”.

    وتابع قائلا “هل استفاق الضمير الانساني لديهم بعد قتل الصحفي الامريكي، أم بعد تهديد الحليف الاستراتيجي لأمريكا، وهم الشيعة والأكراد، ولماذا لم يتحركوا لإنقاذ الشعب العراقي، عندما ارتُكب بحقه إرهاب الدولة المنظم، من قبل عصابات رئيس الوزراء السابق نوري المالكي، على مسمع ومرآى من أمريكا”.

    وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما ألقى خطابا فجر اليوم، تضمن أربعة عناصر ضمن خطته لمواجهة تنظيم “داعش”؛ أولها “تنفيذ حملة منهجية من الغارات الجوية، وتوسيع الحملة كي تتجاوز المساعدات الإنسانية، والحملة ستستهدف مقاتلي تنظيم الدولة الاسلامية أينما كانوا، وهذا يعني أنه لن يتردد في توجيه ضربات إلى التنظيم داخل سوريا وليس العراق فقط، فهؤلاء لن يجدوا مكانا آمنا في أي مكان”.

    في حين أن البند الثاني تضمن زيادة الدعم للقوات البرية التي تقاتل ضد “داعش”؛ حيث قال أوباما “سنزيد من دعمنا للقوات البرية التي تقاتل هؤلاء المقاتلين، وقد أرسلت مستشارين لتقييم أفضل الطرق لدعم القوات العراقية، وهذه الفرق أكملت عملها وسنرسل 470 خبيرا آخر إلى العراق، وهؤلاء لن يقودوا القتال على الأرض، ولكن هناك حاجة لهم لدعم القوات الكردية والعراقية في التدريب والتجهيز بمعدات، واليوم أطلب من الكونغرس مرة أخرى أن يسمح لنا بمزيد من الموارد لتجهيز القوات البرية لحلفائنا على الأرض، وفي سورية يجب أن ندعم “المعارضة المسلحة المعتدلة”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الولايات المتحدة رياض الأسعد سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter