Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » تساؤلات حول مستقبل ”أحرار الشام” السورية بعد مقتل قادتها
    أرشيف - الهدهد

    تساؤلات حول مستقبل ”أحرار الشام” السورية بعد مقتل قادتها

    وطن10 سبتمبر، 20143 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أحرار الشام watanserb.com
    أحرار الشام
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    طرحت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية عدة تساؤلات حول مستقبل حركة أحرار الشام السورية المعارضة المتشددة بعد مقتل حو اثني عشر من كبار قادتها في تفجير انتحاري.

    وعينت الحركة قائدين جديدين لها. وكانت أحرار الشام بين أكثر الجماعات القوية والمؤثرة التي تقاتل قوات الرئيس بشار الأسد في الحرب الأهلية السورية التي دخلت عامها الرابع، بحسب الوكالة الأمريكية.

    كما تشارك الحركة في الخطوط الأمامية بمعركة مستمرة منذ تسعة أشهر في شمال سوريا ضد تنظيم الدولة الاسلامية.

    وتقول أسوشيتد برس إن أحرار الشام كانت تمزج بين آرائها الدينية المحافظة وموقفها السياسي الأكثر عملية، ما جعلها بمثابة جسر بين الجماعات الأكثر اعتدالا المدعومة من الغرب والجماعات المتطرفة، مثل جبهة النصرة.

    أسئلة

    ويطرح سؤال الآن حول كيفية استمرار الحركة بعد مقتل الكثير من كبار قادتها، وذلك في حين تضع أيضا بوضوح الديناميات المتشابكة للمشهد السوري الأوسع المناهض للأسد في الوقت الذي تدرس فيه الولايات المتحدة إدخال نفسها في الصراع في البلاد بملاحقة تنظيم الدولة الإسلامية.

    ويمكن أن تتضمن جهود واشنطن لسحق المتطرفين حشد الدعم لمقاتلي المعارضة السورية.

    ولطالما نظرت الولايات المتحدة بارتياب إلى حركة أحرار الشام، معتبرة الجماعة متطرفة بشكل زائد عن الحد بالنسبة لواشنطن، وذات علاقات دافئة بشكل زائد عن الحد مع جبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة. لما سبق لم يتم توجيه الدعم الضئيل الذي قدمته واشنطن لمقاتلي المعارضة في اتجاه أحرار الشام.

    لكن الجماعة استطاعت أن تدمج رؤاها الدينية المتشددة بموقف سياسي أكثر عملية، بما سمح لها بأن تعمل بشكل ما كجسر بين جماعات المعارضة الأكثر اعتدالا المدعومة من الغرب والفصائل المتشددة.

    ورغم أن لواشنطن شكوك حول العمل مع الجماعة، إلا أن أحرار الشام كانت عدوا شرسا لتنظيم الدولة الإسلامية، وفقدت الآلاف من الرجال منذ قتالها في يناير مع المتطرفين.

    السؤال الذي يتردد الآن هو ما إذا كانت أحرار الشام ستتمكن من تجاوز خسارة كل قياداتها تقريبا، بما في ذلك قائدها حسان عبود، الذين قتلوا مساء أمس في تفجير أثناء اجتماع لقيادة الجماعة في بلدة رام حمدان في محافظة إدلب السورية.

    ولم يتضح على الفور الجهة المسؤولة عن انفجار أمس، بل ونشرت تقارير متضاربة حول طبيعة الانفجار. لكن الجماعة ذكرت بشكل مبدئي أن الانفجار وقع نتيجة انفجار شاحنة مفخخة.

    وقال المتحدث باسم الجماعة اليوم في تسجيل مصور بث على الإنترنت أن هشام الشيخ، المعروف باسم أبو جابر، سيتولى القيادة العامة للجماعة، فيما سيتولى صالح الطحان دور القائد العسكري.

    ولم تنشر معلومات كافية بشأن كلا الرجلين، ولم يتضح على الفور الاتجاه الذي سيقودان الجماعة إليه، والذي له للقرار تأثير على مشهد المعارضة الأوسع لأن أحرار الشام تعد أبرز عناصر التحالف الذي يضم سبع جماعات متشددة ومحافظة تعرف باسم الجبهة الإسلامية.

    وتتبنى الجبهة الإسلامية فكرة إنشاء دولة إسلامية في سوريا وترفض المعارضة السياسية المدعومة من الغرب لكنها تتعاون بشكل دائم مع جماعات المعارضة الأخرى المدعومة من الولايات المتحدة وحلفائها. بيد أن بعض فصائل التحالف تبنى خلال الشهور الأخيرة موقفا أكثر اعتدالا، ربما كوسيلة لكسب ود الولايات المتحدة والحصول على الدعم الأمريكي


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    أحرار الشام سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter