Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » القصة الكاملة لصاروخ المقاومة الذى كاد أن يدمر وزارة الدفاع الإسرائيلية
    أرشيف - تقارير

    القصة الكاملة لصاروخ المقاومة الذى كاد أن يدمر وزارة الدفاع الإسرائيلية

    وطن6 سبتمبر، 20144 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ضربة صاروخية watanserb.com
    ضربة صاروخية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سرد المحلل العسكري الإسرائيلي المخضرم «يوسي ملمان»، قصة الصاروخ الذى أطلقته المقاومة الفلسطينية من قطاع غزة خلال الحرب، والذى كاد أن يفجر مقر وزارة الجيش الإسرائيلي فى تل أبيب.

    وأندلعت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة فعليًا يوم 8 يوليو 2014 و أطلق عليها جيش الاحتلال عملية «الجرف الصامد» وردت كتائب عز الدين القسام بمعركة «العصف المأكول»، كما ردت حركة الجهاد الإسلامي بعملية «البنيان المرصوص».

    وقال «ملمان» في مقال تحليلي نشره موقع «معاريف- هشبوع»، صباح السبت، إن صاروخ المقاومة أطلق باتجاهه صاروخ اعتراضي ففشل في اعتراضه، وبعدها أطلق الثاني ففشل، في حين أطلق الصاروخ الثالث بصورة استثنائية ففشل هو الآخر ولحسن الحظ فقد سقط الصاروخ في البحر.

    ونقل «ملمان» عن أحد جنود الجيش ممن يخدمون في منظومة «القبة الحديدية» قوله إنه شاهد صاروخًا متجهًا صوب أبراج «عزرائيلي» أو مقر وزارة الجيش في تل أبيب «هكرياه» قبل أن تهب ريح مفاجئة وتحرف الصاروخ ليسقط في البحر، حيث اعتبر الجندي هذه «المعجزة» دليلاً على وجود الله.

    وأوضح ملمان: إن «نتيجة ذلك تمثلت في حبس الجندي لأسبوعين في أحد القواعد العسكرية في حين نفى الناطق بلسان الجيش تأكيد هذه الرواية».

    ونوه إلى أن حركة حماس كانت تقوم بتوجيه صواريخها نحو أهداف بعينها، ولكن تلك الصواريخ ليست دقيقة بالمجمل، ومع ذلك فقد كانت حماس مسرورة بسقوط هذه الصواريخ في تل أبيب وخاصة على إحدى الرموز الواضحة لإسرائيل كأبراج عزرائيلي أو مقر وزارة الجيش هكرياه.

    وأضاف أن للرياح دور فاعل في حركة الصواريخ وانحرافها ولكن ذلك يتمثل في انحراف لعدة أمتار وليس مئات كما حصل مع ذات الصاروخ الذي سقط في البحر.

    وأشار إلى سعي الجيش لحماية رموز إسرائيل الاستراتيجية بأي ثمن من صواريخ القطاع كميناء أسدود ومطار بن غوريون وأبراج عزرائيلي ومقر وزارة الجيش ومحطة توليد الكهرباء بعسقلان.

    ونبه ملمان إلى أن حركة حماس أعلنت مرات عديدة استهدافها لمطار بن غوريون ونجحت جزئيًا في شل الحركة الجوية بعد امتناع الشركات الغربية مؤقتاً عن الهبوط فيه في أعقاب سقوط إحدى الصواريخ على إحدى المنازل في بلدة ايهود المتاخمة للمطار.

    وكشف عن رفض الجيش الإسرائيلي الإفصاح عن عدد الصواريخ التي سقطت في المدن والمستوطنات الإسرائيلية خلال العدوان الأخير على قطاع غزة.

    وأوضح ملمان في مقاله أن هذا يصعب عملية تقييم منظومة “القبة الحديدية” حيث أقر مسؤولون كبار عملوا في تطوير القبة بفشل القبة في اعتراض صواريخ المقاومة الفلسطينية.

    ولفت إلى تجاوز تكلفة صواريخ الاعتراض التي أطلقتها “القبة الحديدية” خلال الحرب على القطاع حاجز الـ150 مليون دولار، مبينًا أن ثمن صاروخ “تمير” الذي تطلقه القبة هو 100 ألف دولار، وبالنظر إلى إطلاق أكثر من صاروخ اعتراضي باتجاه صاروخ واحد فسيصبح مجموع الصواريخ المطلقة هو 1500 صاروخ على الأقل.

    وأضاف ملمان أن “الجيش اعترف بأنه اعترض 735 صاروخًا من أكثر من 4 آلاف أطلقت نحو جنوب ووسط “إسرائيل” في حين تجاهل تلك الصواريخ التي أعلن عن سقوطها في المناطق المفتوحة، مستغربًا من استمرار الجيش في استخدام هذا المصطلح.

    وبين أن مصطلح “المناطق المفتوحة” قد يصلح بخصوص مدن أسدود وبئر السبع لكنه لا يمكن أن يصلح لمنطقة مكتظة كمنطقة تل أبيب الكبرى “غوش دان” وهي المنطقة الأكثر كثافة “إسرائيل”.

    وأشار ملمان إلى أن هذا المصطلح يعرف المنطقة الخالية من السكان لمسافة 300 متر وهو الأمر الغير متوفر في منطقة “غوش دان”.

    ونقل ملمان عن مصدر عسكري رفض الكشف عن هويته قوله: إن “القبة الحديدية لم تكن معدة منذ الأساس لحماية السكان ولكن ومع تزايد ضغط السكان تم نشرها على مشارف المدن”.

    وقال الضابط ساخرًا “في حال أصاب صاروخ بيتًا في مستوطنات الغلاف فإن القبة لا تعتبر ذلك فشلاً لأن الصاروخ لم يسقط في الأصل بل أصاب هدفه”، وبرر ذلك قائلاً: إن “القبة لم تكن معدة لحماية ذلك البيت في الأصل”.

    ونبه ملمان إلى صعوبة الكشف عن نسبة نجاح منظومة “القبة الحديدية” في الحرب الأخيرة طالما يرفض الجيش الكشف عن معطياته الرسمية وطريقة حسابه للمناطق المفتوحة حيث يتم اجتزاء هذه المناطق من نسبة نجاح القبة.

    وتحدث عن أن نقطة ضعف هذا النظام هو الصواريخ القصيرة المدى وقذائف الهاون التي تصل غلاف غزة في أقل من 30 ثانية حيث لا يمكن اعتراضها، في حين شكلت نصف القذائف المطلقة من القطاع خلال الحرب.

    وأعطى مثالاً للمناطق المفتوحة قائلاً “هل يمكن اعتبار منتزه وحديقة اليركون في تل أبيب كمنطقة مفتوحة؟؟، وهل سيمتنع طاقم القبة عن إطلاق صاروخ موجه لهذه الحديقة باعتبارها منطقة مفتوحة ؟؟ مع أنها مكتظة بالناس؟.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الجيش الإسرائيلي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    ضباط الاحتلال وفضائح أخلاقية تخرج إلى العلن

    3 يوليو، 2025

    الجيش يصدم نتنياهو: لا يوجد شيء آخر لقصفه في غزة

    29 يونيو، 2025

    خانيونس: عملية نوعية تحرق وهم التفوق الإسرائيلي

    25 يونيو، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter