Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » مركز أبحاث الأمن القومي بتل أبيب: حماس ما زالت نفسيا وعسكريا جاهزة لمواصلة الحرب واستنزاف إسرائيل
    أرشيف - الهدهد

    مركز أبحاث الأمن القومي بتل أبيب: حماس ما زالت نفسيا وعسكريا جاهزة لمواصلة الحرب واستنزاف إسرائيل

    وطن12 أغسطس، 20143 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حكم حماس على غزة watanserb.com
    حكم حماس على غزة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    رأت دراسة جديدة صادرة عن مركز أبحاث الأمن القوميّ الإسرائيليّ، التابع لجامعة تل أبيب، أنّه في حال مواصلة حركة حماس بإطلاق الصواريخ باتجاه عمق الدولة العبريّة، ما دام لم تُحقق أهدافها عن طريق المفاوضات، رأت أنّ المنطقة تتجّه إلى ثلاث بدائل: الأولى، أنْ تُقّر إسرائيل بأنّ حماس هي الحركة المُسيطرة على قطاع غزّة، وبالتالي هي العنوان، ومنحها تسهيلات كبيرة مثل فكّ الحصار الاقتصاديّ، الأمر الذي سيمنح الحركة انتصارًا ويؤدّي إلى تعزيز سيطرته على القطاع، وهذا البديل يُكرّس الرؤية التي اعتمدت عليها إسرائيل في الجولات الأخيرة، أيْ عندما تشعر حماس بالضعف، فإنّها تلجأ إلى قوّة التخريب، على حدّ تعبير الدراسة، أيْ الإرهاب، للحصول على إنجازات.
    أمّا الإمكانية الثانية، بحسب مُعّد الدراسة أودي ديكل، فتتمثل في القضاء على حركة حماس عن طريق إعادة احتلال قطاع غزّة، والقضاء على البنية التحتيّة للإرهاب ونزع السلاح الهجوميّ من المُقاومة الفلسطينيّة، ولكنّ الباحث ديكل، يرى في أنّ هذه الإمكانية ستجلب الكثير من الأضرار لإسرائيل، من ناحية ارتفاع عدد القتلى في صفوف جيش الاحتلال، وإصابة أعدادًا كبيرة من المدنيين الفلسطينيين، والمس بشكلٍ صارخٍ في موقف إسرائيل أمام المجتمع الدوليّ، كما أنّ إعادة احتلال القطاع يُبقي في إطار المجهول من هي الجهة التي ستمسك زمام الأمور هناك، على حدّ قوله.
    بالمُقابل، أضافت الدراسة، فإنّ لإعادة احتلال القطاع هناك تبعات سلبيّة، ذلك أنّ حركة حماس تمكّنت من الصمود في المعركة الأخيرة وأنهتها وهي قويّة، ولم تتنازل عن الإرادة في مواصلة القتال، إنْ كان ذلك من ناحية العتاد العسكريّ الذي تمتلكه وإنْ كان من ناحية جهوزية الحركة العسكريّة لمُواصلة القتل، كما أنّ قيادة حماس لم تتعرّض للاغتيالات، ولم ترتدع، كما أنّ سمعة إسرائيل في العالم باتت أكثر سوادًا من ذي قبل بسبب عدد المدنيين الذين قُتلوا في الحرب الأخيرة، ولفتت الدراسة أيضًا إلى أنّ سكّان ما يُسّمى بغلاف غزّة ما زالوا يرفضون العودة إلى بيوته، أوْ بكلمات أخرى، قالت الدراسة، المُقاومة جاهزة لمواصلة القتال.
    والبديل الثالث والأخير، بحسب الدراسة، فيتمثل في حرب استنزاف، ولكن شريطة أنْ تؤمن الدولة العبريّة، إيمانًا قطاعًا بأنّ بإمكانها استنزاف حماس، وإضعاف الحركة عسكريًا، الأمر الذي سيؤدّي في نهاية المطاف إلى سقوط حكمه، وبالمُقابل، تقترح الدراسة على صنّاع القرار في تل أبيب تأسيس حلف إقليميّ ودوليّ بهدف إعادة السلطة الفلسطينيّة إلى الحكم في قطاع غزّة.
    وقالت الدراسة أيضًا بأنّ كيفية وآلية المفاوضات الجارية في القاهرة بهدف التوصّل إلى تهدئة أوضحت لحماس بشكلٍ غير قابل للتأويل مدى عزلتها، فهي مضطرة في هذه المحادثات لمواجهة إسرائيل ومصر على حدٍ سواء، خصوصًا وأنّ الدولتين تُسيطران على منافذ الخروج من القطاع. وأكدّت الدراسة على أنّ الطرفين الإسرائيليّ والمصريّ ليسا معنيان بمنح حماس أيّ إنجاز، الأمر الذي من شأنه أنْ يُقوّي الحركة في القطاع، كما أنّ الوفد الفلسطينيّ الموحّد، أضافت الدراسة، هو عمليًا برئاسة رئيس السلطة، محمود عبّاس، الذي يصبو إلى إعادة حكمه في القطاع.
    وبحسب الدراسة، فإنّ حركة حماس باتت مُحرجة جدًا ومُرتبكة أكثر من الإصرار الإسرائيليّ والمصريّ على إعادة السلطة الفلسطينيّة إلى قطاع غزّة، في أيّ حلٍ من المُمكن التوصّل إليه في مفاوضات القاهرة، وهذا الأمر يتجلّى بوضوح في المطلب المصريّ والإسرائيليّ بتواجد عناصر السلطة في المعابر الحدوديّة، أوْ اعتبار السلطة الفلسطينيّة العنوان الوحيد لإعادة بناء قطاع غزّة. ولفتت الدراسة أيضًا إلى أنّ العالم العربيّ لا يقوم بمدّ يدّ المُساعدة لحماس، فقطر وتركيّا، أُبعدتا تمامًا عن المشهد، وما تبقّى لحركة حماس، شدّدّت الدراسة الإسرائيليّة، هو مواصلة المفاوضات تحت النار بهدف تفعيل ضغوطات من أجل الحصول على إنجازات إستراتيجيّة، والحركة اليوم في أمسّ الحاجة إلى مثل هذه الإنجازات، كما قالت الدراسة.

    زهير أندراوس


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    إسرائيل حماس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter