Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » تقرير إسرائيلي: صراعنا مع العرب وصل إلى نهايته وهذا رأي العائلة السعودية الحاكمة!
    أرشيف - تقارير

    تقرير إسرائيلي: صراعنا مع العرب وصل إلى نهايته وهذا رأي العائلة السعودية الحاكمة!

    وطن12 أغسطس، 20143 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السعودية وإسرائيل
    السعودية وإسرائيل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    احتفى الإعلام الإسرائيلي بمقال كتبه مأمون فندي في صحيفة الشرق الأوسط السعودية. وقال الكاتب الصهيوني “يؤاف شاحام” أن الصراع العربي الإسرائيلي قد وصل إلى نهايته مفترضا أن هذا رأي الأسرة السعودية بعد مقال آخر حمل فيه الأمير تركي الفيصل ضمنيا حركة حماس مسؤولية الدم الفلسطيني. إليكم التقرير:

    هل الصراع العربي – الإسرائيلي الذي نعرفه قد وصل إلى نهايته؟ وفق كلمات مأمون فندي المثيرة للاهتمام والتي نُشرت أمس الأول في “الشرق الأوسط”، يبدو أنّ الإجابة هي نعم. يمكننا الافتراض أنّ هذه الكلمات تعكس بأمانة رأي الأسرة السعودية المالكة.

    حسب كلامه، فبينما وقفت إسرائيل في الحروب السابقة في 1948، 1967 و 1973 أمام العالم العربي، فإنّ قطر اليوم هي الدولة العربية الوحيدة التي تدعم حماس، وتقف معها تركيا وإيران اللتين ليستا عربيّتين. حسب ادعاء فندي فهذا استمرار مباشر لحرب 2006، والتي مثّل فيها حزب الله المصالح الإيرانية في الحرب بين إيران وإسرائيل والتي قامت على الأراضي اللبنانية.

    حسب كلام فندي، فإنّ تدخّل إيران المتزايد باعتبارها دولة دينية شيعية وتركيا باعتبارها إخونية تطمح لقيادة العالم السني، هو تجسيد لظاهرة يمكن تسميتها “تديين الصراع”.

    بينما كان الأمر في الماضي صراعًا قوميًّا بين الحركة الصهيونية وبين الحركة الوطنية الفلسطينية، فمنذ أن أخذت حماس زمام الريادة ودخلت إيران وتركيا في الصورة؛ هي اليوم حرب دينية.

    ويأخذ هذا الأمر فندي إلى السؤال الأساسي وإجابته: “هل طبيعة الصراع هي التي تغيّرت، أم أن غطاءً قوميًّا زائفًا كان يغطي هذا الصراع، ويصبغه بصبغة قومية والآن يرد إلى جوهره وأصله ليكشف عن مكنون صراع ديني في الأساس”؟ وذلك بخلاف نية إسرائيل الأصلية لتقليص الصراع وإظهاره كعملية محدودة على قطاع غزة فحسب. إلى جانب ذلك، فإنّ الظهور العسكري لحماس أمام الجيش الإسرائيلي أنشأ حربًا غير متكافئة، حيث “ستبقى مفاهيم النصر والهزيمة ضبابية تمامًا”.

    ولذلك يستنتج فندي قائلا: “نحن أمام حالة من الحروب المستمرة التي تجعل الحرب جزءًا من طبيعة المنطقة”. ولذا فهو يدعو إلى “تقديم قراءة جديدة وتقييم جديد وفهم لطبيعة الصراع”. ويلخّص فندي: “إن أردنا الخروج من المأزق، وبداية الفهم في حالة فلسطين هي الإدراك بأن الصراع لم يعد صراعًا عربيًّا إسرائيليًّا”.

    ويستقبل الإسرائيليون قراءة فندي الجديدة للأوضاع بحماسة. وينضمّ هذا المقال إلى التصريحات التي أدلى بها مؤخرًا الأمير السعودي تركي الفيصل من على نفس المنبر، حيث قال إنّ “غطرسة حماس أدت إلى وقوع مجازر غزة”.

    يتزايد في إسرائيل الإدراك بأنّ الحلّ المستقبلي للصراح الإسرائيلي الفلسطيني، سيتضمّن، بشكل أو بآخر، تدخّلا للأسرة السعودية المالكة. قبل شهرين أعرب وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان عن تأييده للتوصل إلى تسوية إقليمية مع من يسميهم “العالم العربي المعتدل”.

    قال ليبرمان حينذاك: “إذا استطعنا أخذ طائرة والطيران من تل أبيب إلى الرياض، وأن نجري معهم بعض الأعمال؛ فسيكون ذلك واقعً مختلفًا تمامًا”. أكّد ليبرمان في كلامه على المصالح المشتركة بين إسرائيل والدول العربية المعتدلة في كلّ ما يتعلّق بالقضية الإيرانية، الصراع مع حركة الإخوان المسلمين والحرب الأهلية في سوريا.

    وبقي الآن استيضاح إذا كانت مقالات فندي والفيصل تعكس حقّا الموقف السعودي الرسمي، وإذا ما كانت إسرائيل مستعدة لدفع ثمن التعاون مع المملكة العربية السعودية، وهو قبول مبادرة السلام العربية التي تدعو إلى انسحاب إسرائيل الكامل من حدود 1967.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    إسرائيل السعودية الصراع العربي الإسرائيلي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter