Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » خلافات عميقة بين الاجهزة الامنية الاسرائيلية بسبب الفشل في تقدير قوة حماس العسكرية
    أرشيف - تقارير

    خلافات عميقة بين الاجهزة الامنية الاسرائيلية بسبب الفشل في تقدير قوة حماس العسكرية

    وطن10 يوليو، 20143 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حكم حماس على غزة watanserb.com
    حكم حماس على غزة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف مُحلل الشؤون السياسيّة في القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيليّ، أودي سيغال، كشف النقاب، نقلاً عن مصادر عليمة جدًا في تل أبيب، عن وجود خلاف عميق بين سلاح الجو في جيش الاحتلال من ناحية، وبين شعبة الاستخبارات العسكريّة في الجيش (أمان) وجهاز الأمن العام (الشاباك) من جهة أخرى.
    وقالت المصادر عينها للتلفزيون العبريّ، إنّ قائدًا رفيع المستوى في سلاح الجو قال في جلسات مُغلقة في اليومين الماضيين إنّ الأجهزة الاستخبارية في الدولة العبريّة لم تقُم بجمع معلومات كافية عن البنية التحتيّة لحركة المُقاومة الإسلاميّة في قطاع غزة، مُشدّدًا على أنّ بنك الأهداف انتهى.
    وتابعت المصادر قائلةً إنّ هذه الأقوال أثارت حفيظة قادة أمان والشاباك، الذين أعربوا عن سخطهم الشديد من هذه التصريحات، التي وصفوها بأنّها غير صحيحة، ولكنّ هذا الخلاف الذي طفا على السطح، يؤكّد على أنّ الخلاف داخل المنظومة الأمنيّة الإسرائيليّة في ما يتعلّق بالعدوان الأخير على غزّة بدأت تطفو على السطح، خصوصًا وأنّه على الرغم من الضربات الشديدة التي يتعرّض لها القطاع، تُواصل المقاومة الفلسطينيّة دك العمق الإسرائيليّ بالصواريخ.
    ولفتت المصادر إلى أنّ حالة من الإرباك تسود المستويين الأمنيّ والسياسيّ في تل أبيب بسبب وصول صواريخ المقاومة إلى أهداف تبعد عن غزّة أكثر من مائة كيلومتر، مثل الخضيرة وضواحي حيفا في شمال الدولة العبريّة. على صلة بما سلف، قال المحلل السياسي المقرب من المنظومة الأمنية الإسرائيليّة ران أدلست، إنّه لا يُمكن لحكومةٍ مفككةٍ ومشتتةٍ، أي حكومة بنيامين نتنياهو، اتخاذ قرار بالدخول في عمليّةٍ عسكريّةٍ بريّةٍ إلى قطاع غزة حتى ولو كان هناك إجماع على القرار.
    وأضاف المحلل في مقالٍ نشره اليوم الخميس في صحيفة (معاريف) العبريّة إنّ قرارًا كهذا نابعٌ من تفكير غير عقلانيّ، وأنّ قرار الزج بقوات الجيش الإسرائيليّ إلى قطاع غزة سيكون قرارًا عديم الفائدة، على حدّ تعبيره. وساق المُحلل قائلاً إنّه بشكل عامٍ توجيه ضربة لحركة حماس في غزة على غرار عملية السور الواقي (عام 2002 في الصفّة الغربيّة المُحتلّة)، فكرة مبالغ فيها وكاذبة، فالهدوء بالضفّة ليس بسبب تلك العملية، وإنمّا بسبب التنسيق الأمنيّ مع السلطة الفلسطينيّة وشجاعة محمود عبّاس في إحباط الهجمات الفلسطينيّة ضد إسرائيل.
    وتابع قائلاً إنّ الأزمة الحاليّة تُعرّض وجود عباس للخطر حيث تركت انطباعًا بأنّ حماس تُطلق النار بسبب دوافع وطنية ردًا على الأحداث وحالة الغليان ضدّ إسرائيل في القدس والضفة الغربية، ولن تتوقّف حتى تجر قوات مدرعة إلى غزة، على حدّ وصفه. أما المُحلل عمير راببورت، رئيس تحرير موقع (Israel Defense)، المختّص بالشؤون الأمنيّة فقال نأمل بأنْ لا يدخل الجيش الإسرائيليّ في عمليّةٍ عسكريّةٍ بريّةٍ إلى قطاع غزة لأنّ احتمالات التورّط كبيرة، ولأنّ الجيش لم يُجّهز نفسه لفترةٍ طويلةٍ مثل عملية الرصاص المصبوب عام 2008-2009، قال راببورت.
    واتفق المحلل للشؤون العسكريّة في صحيفة (هآرتس) العبريّة، عاموس هارئيل، مع نظيريه، وقال إنّ الدولة العبريّة لا تُريد مواجهة عسكرية واسعة مع حماس رغم أنّ الحركة تعيش في ضائقة إستراتيجيّة، ولكنّها تمسك بزمام الأمور في هذه الجولة، وإسرائيل تنجر رويدًا رويدًا إلى صدام عسكري لا ترغب فيه، ولا نُريد الاستمرار في التجربة المريرة لنزوح 3 مليون إسرائيليّ نحو الاحتماء في الملاجئ خشية الإصابة بالصواريخ المنطلقة من غزة.
    في السياق ذاته، نقلت إذاعة الجيش الإسرائيليّ عن مصدر وصفته بأنّه رفيع المستوى توقّعه أنْ لا تستمر العملية العسكريّة ضدّ قطاع غزة أكثر من أسبوع، وفي ذات الشأن قال المًحلل في صحيفة (هآرتس) للشؤون الإستراتيجيّةـ، أمير أورن إنّ كلّ ما يبدو حاليًا من عمليات عسكريّة في غزة تمثيليّة، وكلّ من يقول إنّه يُمكن القضاء على البنية التحتيّة لحركة حماس في غزة كاذب، على حدّ تعبيره.

    زهير أندراوس


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الشاباك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    شرائح التجسّس.. المقاومة تصفع الموساد والشاباك وكل أجهزة الاحتلال!

    18 أكتوبر، 2025

    القضاء اللبناني يوصي بتسليم عبد الرحمن يوسف إلى الإمارات رغم تحذيرات منظمات حقوقية

    6 يناير، 2025

    تفكيك شبكة عملاء تابعة للشاباك في غزة.. ضربة جديدة من المقاومة

    8 أكتوبر، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter