Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » غير مصنف » 6 أفكار ذكية لامتلاك قلب الرجل
    غير مصنف

    6 أفكار ذكية لامتلاك قلب الرجل

    وطن6 يوليو، 2014آخر تحديث:19 أبريل، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كيف أسيطر على زوجي وأجعله لا يرى أحدا غيري؟ يتكرر علي هذا السؤال كثيرا، وخاصة من النساء، وغالبا عندما يكون الرجل قد بدأ في الارتباط بامرأة أخرى من خلال العمل أو شبكات التواصل الاجتماعي، فتزداد المخاوف والوساوس لدى زوجته وتشعر بأن زوجها قد يخطف من امرأة أخرى، فتفكر ليل نهار في كيفية احتوائه وامتلاك قلبه وعدم تعلقه بامرأة أخرى، وهذا الموضوع ليس مقتصرا على النساء بل حتى بعض الرجال يفكرون كيف يسيطرون على زوجاتهن، ولكننا في هذا المقال نريد أن نخصص الإجابة للمرأة، ونهمس في أذن كل امرأة ونقول لها: لابد أنك تفرقين بين «امتلاك الرجل وامتلاك قلب الرجل»، فالأولى مستحيلة وتحول الحياة الزوجية إلى جحيم ويشعر الزوج بأنه مخنوق ومسجون، بينما امتلاك قلب الرجل فهذا ممكن من خلال وسائل كثيرة منها معرفة ما يحبه ويكرهه، وأسرع طريقة لكسب حب الرجل أن تتفني في عمل ما يحب وتبتعدي عما يكره، فهذه قاعدة عامة في امتلاك قلب الرجال وهناك ستة أسرار أريد أن أبوح بها يحبها أغلب الرجال وهي:
    ٭ أولا: يحبها صديقة: فالرجل يحب المرأة أن تكون صديقة له، يتكلم معها من غير تفكير أو تحفظ، وعندما يفتقد هذا الشعور يلجأ للعلاقات الخارجية، لأن المرأة في الغالب عندما تسمع أحاديث زوجها تسقط ما يقوله على حياتها الشخصية، فتعيش الدور وتتقمص شخصية من يتحدث عنها ثم تحاسبه على ما يقول، فلو تحدث عن امرأة أعجبته فإنها تتخذ موقفا حازما ضده، وتخاصمه وتقاطعه، فيقرر ألا يتحدث معها بعد ذلك، ويتحول لرجل صامت ويبحث عن امرأة أخرى يتحدث معها من غير أن تحاسبه.

    ٭ ثانيا: دراسة تاريخه: كل رجل له تاريخ عاش فيه، وخاصة تاريخ مرحلة المراهقة أو الشباب لو تزوج متأخرا، فحياته مليئة بالذكريات والهوايات والمواهب والعلاقات، ويستمتع عندما يعمل ما يحب، فلو أرادت المرأة أن تملك قلب زوجها فعليها أن تدرس تاريخه من غير تجسس عليه، وتعرف ما يحب وما يكره وخاصة في المسائل العاطفية، ثم تبدأ تحقق محبوباته في الطعام والحياة والعلاقات الحميمية فحينها ستمتلك قلبه.

    ٭ ثالثا: يحب الفرفشة: الرجل في الغالب يحمل هم تأمين مستقبل الأسرة، ويواجه يوميا تحديات وضغوط ومشاكل في الحياة، ويريد مقابل هذا امرأة تريحه من هذه المعاناة، فتسعده بحديثها وتؤنسه بلمساتها وتخفف عليه المعاناة بالفرفشة والضحكة، ولعل بعض النساء لا يتقن هذا الدور الذي يحبه الرجل، وإني أستمع كل يوم لآهات الرجال في هذا الموضوع وهم يتحدثون معي عن معاناتهم خارج البيت وداخله، فيواجهون ضغطا في الخارج وضغطا في الداخل، ولعل هذا من أقوى الأسباب التي تدفع الرجل للبحث عن امرأة أخرى سواء بعلاقة غرامية في الحرام أو بزوجة ثانية في الحلال.

    ٭ رابعا: الرجل ملول: نستطيع أن نقول إن أغلب الرجال وليس كلهم يحبون التغيير المستمر والتجديد في الحياة، بينما أغلب النساء يفضلن الثبات والاستمرار، وقد أظهرت دراسات كثيرة تبين حب الرجل للتغيير في زواجه بعد فترة من الزمن، ولعل هذا ما يؤكد التشريع بإباحة تعدد الزوجات لا تعدد الأزواج، ومن هذا المنطلق على المرأة أن تجدد للرجل في طعامه وأثاث بيته وتهتم بتجديد شكلها وحتى في علاقتها الحميمية ولعل هذا أكثر ما يهم الرجل، فالمرأة لديها القدرة على التغير السريع والتلون وهذه من خصائصها، وإني أعرف امرأة ذكية اكتشفت أن زوجها بدأ يمل من فراشها وعلمت أنه كان له ماض مع بنات الهوى، فصارت تطلب منه مالا كلما عاشرها، فاستجاب لها وفرح بطلبها وتغيرت نفسيته وتجددت العلاقة بينهما، وأعرف أخرى تكلم زوجها بكلام غزلي فاضح على «السكايب» وهو مستمتع بهذا التصرف لأنه يتذكر أيام شبابه، خاصة أن بعض الرجال الذين لديهم تاريخ شبابي مع البنات يفتقدون هذا الجو بعد الزواج.

    ٭ خامسا: الاحترام والتقدير: مسألة الاحترام تعتبر قضية أساسية في عالم الرجال، فالرجل يحب عندما يتكلم ألا يقاطع، وإذا اتخذ قرارا أن يحترم، وإذا اقترح اقتراحا أن يقدر، وألا يستهزأ به أو تشوه سمعته عند أبنائه وأهله وأصحابه، وكم من علاقة زوجية رائعة انتهت بالطلاق بسبب عدم احترام المرأة لزوجها بمثل هذه المواقف الصغيرة، فالمرأة بذكائها تستطيع أن «تُعيّش» زوجها بهذا الجو فتمتلك قلبه ثم تأخذ منه ما تريد، وهذه معادلة ذكية.

    ٭ سادسا: إشعاره بقوته وضعفها: المرأة غالبا عندما ترزق بالأبناء تنسى زوجها ويكون كل اهتمامها بأبنائها فيشعر الزوج بالوحدة وعدم الاهتمام به، ولهذا فإن من الأفكار الذكية في امتلاك قلب الرجل أن المرأة تشعره بضعفها وحاجتها إليه، حتى لو لم تكن هي فعلا تحتاج إليه، ولكن شعور الرجل بأنه قوي، وأنه يعالج مشاكلها ويساعدها في الحياة، يجعله يستمتع برجولته وبالتالي يزداد ارتباطه بها، ومن وسائل ذلك أن تسمعه بعض الكلمات مثل «أنا من غيرك أضيع» أو «أنت سندي وحياتي» فإن هذه الكلمات لا ينساها طوال عمره وتشعله حماسا لخدمتها، فهذه ست أفكار ذكية، ولدينا المزيد سنتحدث عنها في مقالات قادمة إن شاء الله.
    جاسم المطوع
    DRJASEM@


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الحب العلاقات الزوجية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    قاطعوا الإمارات.. أنقذوا الأمة من “شيطانها”!

    29 أكتوبر، 2025

    خطة ترامب تكشف الوجوه الخفية.. تسريب خطير نشرته صحيفة “الغارديان” البريطانية يفجّر الجدل!

    1 أكتوبر، 2025

    “جبن متخف في ثياب الدبلوماسية”.. إيطاليا تتواطئ ضد أسطول الصمود العالمي و”ميلوني” تُزيل القناع !!

    1 أكتوبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter