Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » إيكونوميست: ثمرة الربيع العربي تعفنت والحضارة العربية العريقة دفنت تحت الخراب
    أرشيف - الهدهد

    إيكونوميست: ثمرة الربيع العربي تعفنت والحضارة العربية العريقة دفنت تحت الخراب

    وطن5 يوليو، 20143 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الثورات العربية watanserb.com
    الثورات العربية وحقوق الإنسان .. علاقة حتمية وشائكة (1)
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “قبل ألف عام، تنافست المدن الكبرى (بغداد ودمشق والقاهرة) على ريادة العالم في مقدمة الغرب، كان الإسلام والإبداع متلازمان، وكانت الخلافة العربية العظيمة المفعمة بالحيوية هي منارة العلم والتسامح والتجارة، والآن أصبح العرب في حالة يائسة، حتى في آسيا وأمريكا اللاتينية وإفريقيا، بجانب تتراجع مكانة الشرق الأوسط بسبب الاستبداد وويلات الحرب”.

    هكذا استهلت صحيفة “إيكونوميست” البريطانية مقالها بعنوان “مأساة العرب” حول الأزمات والتوترات التي تعصف بدول الشرق الأوسط، والتي جلبت الحضارة العربية العريقة إلى الخراب والدمار، مشيرة إلى أن السكان المحليين فقط هم من يمكنهم إعادة بناء أمجاد أوطانهم.

    قبل ثلاث سنوات، ارتفعت الآمال في جميع أنحاء العالم العربي عندما أطاحت الثورات الشعبية بأربعة حكام مستبدين- في تونس ومصر وليبيا واليمن- دفعت الشعوب للمطالبة بالتغيير في بلدان أخرى، وخاصة في سوريا، إلا أن ثمرة الربيع العربي تعفنت مع تجدد الاستبداد واندلاع الحرب الذي خلق حالة من البؤس والتعصب تهدد العالم من حوله. بحسب الصحيفة.

    هذا الفشل الذريع للبلدان العربية في خلق الديمقراطية والسعادة والثروة (رغم اغتنائها بالنفط) لشعوبها البالغة حوالي 350 مليون نسمة يثير تساؤلات كبرى في العصر الحالي، فما الذي يجعل المجتمع العربي عرضة للأنظمة الخسيسة التي تتخذ حلفاها من الغرب والتصعب الذي يدمره؟ وأجابت الصحيفة بأن العرب لا يفتقرون للموهبة، وغير مصابين بمرض كراهية الديمقراطية، لكن من أجل استيقاظ العرب من كابوسهم، ومن أجل شعور العالم بالأمان، يحتاج الشرق الأوسط إلى قدر كبير من التغيير.

    لعبة اللوم

    يدعي البعض أن الدين الإسلامي هو سبب المشاكل العميقة التي تجتاح العالم العربي، وأن التدين أعاق تطور المؤسسات السياسية المستقلة، إلا أن المتطرفين يبررون تصرفاتهم بالتفسيرات المتعصبة للقرآن الكريم، بما دفع المسلمين المعتدلين المهددين بالعنف والحرب الأهلية إلى عمليات اللجوء، فبعد أن كان السنة والشيعة في العراق وسوريا يتزاوجون من بعضهم، يحاولون الآن تشويه سمعة بعضهما، وهذا الانحراف العنيف للإسلام انتشر في مناطق بعيدة مثل شمال نيجيريا وشمال انجلترا، حسبما قالت الصحيفة.

    لم يكن الإسلام أبدًا سببًا أساسيًا للبؤس، فهناك ديمقراطيات إسلامية جيدة في إندونيسيا على سبيل المثال، ولكن تم استخدام الإسلام في تبرير التطرف، والشعوب الغاضبة التي كرهت حكامها، كرهت أيضًا الدول الغربية الداعمة لهؤلاء الحكام.

    خراب كبير

    التدخل الخارجي في منطقة الشرق الأوسط من قبل الغزاة والمحتلين لا يمكنه محو القضية الجهادية أو فرض الرفاهية والديمقراطية ببساطة، وكان لابد أن يحدث هذا الخراب الكبير بعد غزو واحتلال العراق عام 2003.

    العرب فقط هم من يمكنهم عكس مسار تراجعهم الحضاري، والتطرف لن يساعدهم على ذلك، التعويذة التي يستخدمها الحكام والقادة العسكريين هي “الاستقرار”، ولن يكون القمع والركود الاقتصادي حلا في وقت الفوضى، وحتى لو كان الربيع العربي قد انتهى، فالحركات القوية التي خلقته لا تزال موجودة، ينبغي على الحكام وداعميهم الغربيين أن يدركوا أن كلمة السر في الاستقرار هي الإصلاح.

    واختتمت الصحيفة بقولها إن “التعددية والتعليم والأسواق المفتوحة” هي قيم العرب في الماضي التي ساعدتهم على بناء حضارة عريقة، وهي نفس القيم التي ما زالت تشكل الرؤية لمستقبل أفضل لجميع العرب.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    إيكونوميست الربيع العربي اليمن تونس ليبيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter