Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » فوكس نيوز اليمينية المتطرفة تستورد لسان الاعلام المصري و”تستميت” دفاعا عن شرعية السيسي
    أرشيف - تقارير

    فوكس نيوز اليمينية المتطرفة تستورد لسان الاعلام المصري و”تستميت” دفاعا عن شرعية السيسي

    وطن9 يونيو، 20144 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أعدت شبكة فوكس نيوز الأمريكية تقريرا عن المشير عبدالفتاح السيسي، الذي تم تنصيبه رئيسا لمصر عقب أدائه اليمين الدستورية، مشيرة إلى ثلاث حقائق لابد من معرفتها عنه. 

     وقالت الصحيفة في تقريرها: «السيسي قاد عملية عزل الرئيس المعزول محمد مرسي بعد احتجاجات شعبية هائلة ضد القيادي الإخواني الذي حول مصر إلى ديكتاتورية إسلامية وحشية نفرت منه الغالبية العظمى من المصريين»، على حد وصفها.

    وأضافت: «على الرغم من تعرض السيسي لهجوم لا يتوقف في الداخل والخارج، إلا أنه يتمتع بشعبية هائلة»، مضيفة : «منتقدي السيسي في الداخل هم حلفاء تنظيم القاعدة، سواء من أنصار جماعة الإخوان المسلمين، أو حلفائهم من السلفيين».

    وتابعت: «منتقدي السيسي في الخارج هم بعض الصحفيين الغربيين والخبراء في شئون الشرق الأوسط، وبعض المسئولين الحكوميين والأعضاء البارزين في الكونجرس الأمريكي الذين يتهمونه بأنه سيكون حلقة جديدة في سلسلة الحكام العسكريين، بينما يتهمه البعض بأن حكمه سيكون إسلاميا سريا».

    وأوضحت أن بعض عناصر هذه الاتهامات يتم خلطها بما وصفته بـ«العمى الأيدلوجي والجهل أو الإنكار للحقائق الأساسية عن السيسي وعن مصر»، مشيرة إلى أنه بالإضافة لذلك، هناك مطالب مثالية بديمقراطية تامة في وقت تشهد فيه البلاد اضطرابات.

    أما عن الحقائق الثلاثة التي أوردتها شبكة «فوكس نيوز» عن السيسي، قالت الشبكة، إن أولها أن السيسي جاء بتفويض انتخابي على العكس من المزاعم بعكس ذلك، وأوضحت أنه بالرغم من مقاطعة جماعة الإخوان المسلمين ومعظم الإسلاميين والنشطاء الليبراليين، الانتخابات الرئاسية المصرية، إلا أن نسبة المشاركة تجاوزت 35% على مدار يومين من التصويت، وبعد تمديد التصويت ليوم ثالث وصلت النسبة إلى 47.5%.

    وقالت إن نسبة الـ35% تعتبر هي نفس النسبة تقريبا التي حصل عليها دستور عام 2012 خلال حكم مرسي ، بينما حصل دستور 2014 على نسبة أعلى من الأصوات، وأشارت إلى إعلان أحد وفود المراقبين الأوروبيين أن الانتخابات الرئاسية المصرية الأخيرة جرت في جو ديمقراطي وحر.

    وبينما حصل السيسي على 23.78 مليون صوت، بما يفوق عدد الأصوات الذي حصل عليها مرسي خلال انتخاباته بـ10 ملايين صوت، حيث حصد مرسي 13 مليونا فقط من أصوات الناخبين، وحصل حمدين صباحي المنافس الوحيد للسيسي في الانتخابات، على حوالى 750 ألف صوت فقط، هو أقل من عدد الأصوات الباطلة التي بلغت 1.4 مليون.

    أما الحقيقة الثانية، فقالت إن حرب السيسي على الإرهاب تعتبر حرب الولايات المتحدة أيضا، قائلة إن البعض يجادل بأن عزل مرسي وانتخاب السيسي يثبت صحة اعتراض تنظيم القاعدة على إستراتيجية الإخوان بالوصول إلى السلطة عبر الوسائل الديمقراطية، ولذلك سوف يتجه بعض أنصار الإخوان إلى القاعدة والجماعات المشابهة بسبب إحباطهم من نتائج إتباع الطرق السلمية في مصر.

    كما لفتت إلى أنه في هذا المنطق، ينبغي على الولايات المتحدة أن تساعد الإسلاميين في الفوز دائما في الانتخابات مثلما فعلوا في أول انتخابات برلمانية وأول انتخابات رئاسية بعد سقوط الرئيس الأسبق حسني مبارك، وألا تفعل أمريكا شيئا إذا أساء الإسلاميون استخدام السلطة، لتجنب تنفير قاعدة الإخوان حتى لا تتجه إلى تنظيم القاعدة.

    وتابعت هناك بالفعل انتهاكات حدثت في الحملة الأمنية ضد الإخوان وحلفائهم السلفيين من جانب الحكومة المؤقتة، موضحة أن العنف جاء أولا من طرف المعارضة بعدما ألقت جماعة الإخوان المسلمين باللوم على الأقلية المسيحية في عزل مرسي، حيث أحرق مؤيدو الإخوان الكنائس والمدارس والمنازل ونهبوا وخربوا المنشآت العامة ، فضلا عن الهجمات الوحشية على قوات الشرطة وغيرهم.

    وأضافت أنه مع ذلك، لم يقطع الرئيس الأمريكي باراك أوباما المساعدات عن حكومة الإخوان المسلمين، بل زادها، وأشارت إلى أنه نتيجة لذلك، يقف المصريون ضد أوباما الذي حاول التواصل مع جماعة الإخوان خلال خطابه في جامعة القاهرة يوم 4 يونيو 2009 حسب الشبكة، ويعتبرونه منافقا، بينما يشيدون باتفاقية السيسي الأخيرة بشراء أسلحة عسكرية من روسيا تقدر بـ2 مليار دولار، بما يشير إلى أن التحالف المصري الأمريكي، الذي استمر منذ أكثر من ثلاثة عقود يواجه الآن خطرا جسيما.

    وتناولت الشبكة الأمريكية في تقريرها الحقيقة الثالثة إلى تشير إلى مزاعم بأن السيسي يعد إسلاميا سريا، لكنها أوضحت أنه متدين فقط، لكنه لا ينتمي إلى تيارات الإسلام السياسي.

    ولفتت إلى أنه في أغسطس عام 2012، عين مرسي السيسي وزيرا للدفاع، بناء على أنه بدا يحمل وجهات نظر موالية للإخوان ، لكن مرسي صُدم بعد ذلك عندما أطاح به السيسي لمحاولته تنصيب أعضاء جماعته في المناصب القيادية للبلاد.

    وأشارت «فوكس نيوز» إلى أنه على الرغم من أن السيسي ولد في عائلة محافظة وليست متشددة في حي الجمالية في قلب القاهرة التي تعد المكان الذي ولد فيه نجيب محفوظ الحائز على جائزة نوبل في الأدب، إلا أن النزعة القومية لديه قوية.

    واتهمت الشبكة مرسي بالإفراج عن ما وصفتهم بـ «الإرهابيين المسجونين الذين أعلنوا الحرب على الدولة المصرية»، وبأنه عمل سرا مع الإرهابيين في قتل قوات الجيش المصري في سيناء، وعرض تسليم جزء من أرض مصر إلى النظام الإسلامي في السودان _ في إشارة إلى منطقة حلايب وشلاتين بجنوب مصر.

    واختتمت شبكة «فوكس نيوز» تقريرها بالقول إنه ربما يسير الرئيس المصري الجديد على درب بطله المحبوب الرئيس الراحل أنور السادات، حيث بدأ السادات حكمه مقربا من الإخوان المسلمين، لكنه اضطر بعد ذلك لخوض معركة ضدهم.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    عبدالفتاح السيسي فوكس نيوز محمد مرسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    في الذكرى السادسة لرحيله.. محمد مرسي “كابوس” السيسي حيًّا وميتًا.. وغزة شاهدة!

    18 يونيو، 2025

    القضاء اللبناني يوصي بتسليم عبد الرحمن يوسف إلى الإمارات رغم تحذيرات منظمات حقوقية

    6 يناير، 2025

    كان مفيدا جدا لفلسطين وغزة وأضر بإسرائيل.. لواء بالجيش المصري يعترف بأسباب انقلاب السيسي على مرسي

    24 يوليو، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter