Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » تحليل واسع لخطوة تعيين الأمير مقرن نائبًا لولي العهد وتأثيرها على مستقبل الحكم في السعودية
    أرشيف - تقارير

    تحليل واسع لخطوة تعيين الأمير مقرن نائبًا لولي العهد وتأثيرها على مستقبل الحكم في السعودية

    وطن26 مايو، 2014آخر تحديث:17 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مقرن بن عبد العزيز watanserb.com
    مقرن بن عبد العزيز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – أفاد تقرير نشرته صحيفة “واشنطن بوست”،، أنه عندما اتخذ العاهل السعودي الملك عبدالله خطوة غير مسبوقة بتسمية نائب لولي العهد، لاقى التحرك في البداية ترحيبا باعتباره علامة على الاستمرارية في البلاد التي ستواجه قريبا أسئلة كبرى حول مستقبل قيادتها.

    ولكن خلال الأسابيع اللاحقة، أثار الإعلان فورة غضب ومعارضة نادرة، وكشف عن سلالات غير معترف بها سابقا ضمن العائلة المالكة، واستدعى الشكوك حول الانتقال السلس لحكم الملك عبد الله.

    ويبدو، وفقا للتقرير، أن الأخ الأصغر للملك، الأمير مقرن، الذي اختير نائبا لولي العهد عشية زيارة الرئيس أوباما للسعودية في شهر مارس الماضي، يتمتع بشعبية بين الناس العاديين، الذين يقولون إنه ليس فاسدا، كما إنه يعتبر خيار جيد من قبل الدبلوماسيين الأجانب، الذين يصفونه بأنه محبوب وذكي.

    الكشف عن المرض الذي يعاني منه الأمير مقرن بن عبدالعزيز

     

    ولكن وراء أبواب مغلقة، يقول التقرير، تحركت ألسنة القيل والقال الملكية حول الطريقة التي اختير بها الأمير مقرن، صحة المنصب الذي أُنشئ حديثا ونسبه، ذلك أنه ابن أم يمنية لم يسبق لها الزواج رسميا بوالده، كما أورد التقرير.

    ونقل التقرير عن مسؤول سعودي سابق، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، قوله: “إنه ليس أميرا حقيقيا، كانت والدته أمة، وهناك إخوة له آخرون (غير أشقاء) هم أكثر كفاءة منه”، وأضاف: “لا أحد يعتقد أن مقرن يمكن أن يصبح ملكا”.

    وهذا الضجر قد لا يعكس سوى حالة المرارة التي يشعر بها أولئك الذين استُبعدوا في الانتقال القادم للسلطة، أو ربما مجرد زيادة الفرص التي تتيحها وسائل الإعلام الاجتماعية لبروز التوترات.

    ومع ذلك، وفقا للتقرير، فإنه أصبح من الواضح أن صعود مقرن لا يحظى بشعبية في بعض الأوساط على الأقل، وينذر بالفتنة التي يخشى كثيرون من أن تندلع مع رحيل الجيل الأكبر سنا في العائلة المالكة.

    وانتقل الجدل إلى جوهر السؤال الأكبر الذي يُلقي بظلاله على مستقبل الاستقرار في هذا البلد الغني بالنفط الذي تديره عائلة ليس لديها عملية استخلاف محددة بوضوح.

    وقد أصدر مؤسس الدولة السعودية الملك عبد العزيز بن سعود مرسوما يقضي بأن يكون أكبر أبنائه وريثا للعرش، وعلى مدى ستة عقود لاحقة، انتقل الحكم من الأخ لأخيه حسب ترتيب سنهم تقريبا. وقريبا، سيتوفى آخر الإخوة في السلسلة (وبلغ عددهم 35 على الأقل)، مما استلزم نقل السلطة إلى أبناء الإخوة: الجيل الثالث من الأسرة.

    وبالنظر إلى أن هناك العشرات من الأمراء من هذه الفئة، فإن احتمال الشقاق يبدو كبيرا. إذ إن كل من يرث العرش، من المرجح أن يمهد الطريق لإخوته الأشقاء لوراثته في المستقبل، وبالتالي الاستغناء عن أبناء عمومته، الكثر، من الوصول إلى العرش.

    وعليه، فإن النزاع على خلافة الملك هو مصر “قلق كبير”، كما وصفه الباحث “سايمون هندرسون” من معهد واشنطن، في ضوء الأهمية الإستراتيجية للمملكة العربية السعودية باعتبارها أكبر مورد في العالم للنفط والحليف المقرب من الولايات المتحدة.

    “إن هوية وشخصية ملك المستقبل غير معروفة، ومن المحتمل أن تكون الظروف التي يصبح فيها ملكا مثيرة للجدل”، كما قال. مضيفا: “وهذا يبعث على عدم الاستقرار في المملكة العربية السعودية”.

    والقضية أيضا تزداد إلحاحا مع تقدم السن بالملك عبدالله وتدهور صحته، حيث إنه تنفس في اجتماع دام ساعتين مع أوباما في شهر مارس الماضي، بمساعدة جهاز تنفس صناعي، وعالج مرارا في المستشفيات الأمريكية. وخلفه مباشرة، ولي العهد الأمير سلمان، لا يبدو أنه في وضع صحي أفضل.

    ولذلك كان اختيار مقرن، وهو طيار مقاتل تلقى تعليمه في بريطانيا ولديه علاقات وثيقة مع الولايات المتحدة، يتسم ببعض المنطق، على الأقل. فهو أصغرهم 69 سنة، ويمكن أن يكون ملكا لسنوات، بما يؤجل المسألة الصعبة المتعلقة بكيفية انتقال الحكم إلى الجيل التالي.

    وفي ضوء اعتلال صحة سلمان، الذي يقال إنه يعاني شكلا من أشكال الخرف، وفقا للتقرير، فإنه يبدو من المنطقي أن يكون هناك وريث في الاحتياط.

    ولكن تعيين الخليفة هو تقليديا من اختصاص العاهل الحاكم، ومنصب نائب ولي العهد لم يكن موجودا من قبل. وعلاوة على ذلك، فإن تسمية مقرن تخطت اثنين على الأقل من الإخوة الآخرين، بما يعتبر خرقا للقاعدة المتعارف عليها أن الخلافة تنتقل وفقا للسن.

    “ما حدث هو ضد الإسلام، وضد كل تاريخ المملكة العربية السعودية. ليس هناك شيء اسمه نائب ولي العهد”، كما نقل التقرير عن المسؤول السعودي السابق الذي يدعم الأمير أحمد بن عبدالعزيز، أحد الإخوة الأكبر سنا، ويأمل في أن يلغي سلمان تعيين مقرن ما إن يصبح ملكا، على افتراض أنه سيصبح ملكا.

    وقال التقرير إن تأويلات كثيرة حاولت تفسير سبب اتخاذ الملك عبدالله لهذه الخطوة، وهي كلها، مثل معظم ما يحدث في هذه المملكة المبهمة والسرية، من قبيل التكهنات والتخمينات.

    ويقول دبلوماسيون غربيون في الرياض، وفقا لما أورده التقرير، أن الملك حاول ببساطة تأمين مستقبل النظام الملكي، ولكن بدلا من ذلك كشف نقاط ضعفه.

    “من المحتمل أن يكون مقرن أضعف ملك في التاريخ السعودي”، كما نقل التقرير عن أحد تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لأن الموضوع حساس. وأضاف: “إنه ليس من الصفوف الأولى للعائلة المالكة، كما لا يوجد لديه أنصار، ويتعين عليه أن يقود مجموعة من الأمراء الأقوياء”.

    خدمة العصر


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الأمير مقرن السعودية العاهل السعودي الملك عبدالله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter