Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » علاج مرضى الاكتئاب.. بـ خوذة جديدة
    حياتنا

    علاج مرضى الاكتئاب.. بـ خوذة جديدة

    وطن6 مايو، 20144 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التدين يقوي الدماغ watanserb.com
    التدين يقوي الدماغ
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أظهرت خوذة تقوم بإرسال نبضات كهرومغناطيسية إلى المخ بوادر مبشرة على إمكانية علاج الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب، حسبما أفاد باحثون دنماركيون.

    لا يستجيب نحو 30 في المئة ممن يعانون من الاكتئاب للعلاج بالأدوية أو الاستشارات النفسية.

    ويستهدف هذا الجهاز الجديد خلايا الدم في المخ التي يوجد بها خلل وظيفي.

    وخلال تجارب سريريه، قال ثلثا الأشخاص الذين استخدموا الخوذة إن أعراضهم قد اختفت، وحدث تحسن محلوظ في الحالة المزاجية في غضون أسبوع.

    وارتدى 65 مريضا يعانون من اكتئاب يتعذر علاجه الخوذة خلال هذه التجارب.

    وقام بإجراء هذه التجارب قسم الطب الخلايا والجزيئات في جامعة كوبنهاغن والمركز النفسي في هيليرود في منطقة نورث زيلاند.

    واستمر المرضى في تناول الأدوية المضادة للاكتئاب طوال فترة التجربة التي استمرت ثمانية أسابيع.

    “أمر مذهل”

    وقال بريجيت ستراسو كبير الأطباء في هيليرود إن المرضى “شعروا بتحسن، وكان مردودهم جيدا، يمكنهم البدء في العمل”.

    وأوضح انيميت اوفليسن وهو مصمم غرافيك يعاني من اكتئاب متكرر منذ 16 عاما وخضع للتجارب التي أجريت في هيليرود إن “الخوذة مذهلة”.

    وأضاف بأن ما فعلته هذه الخوذة “أشبه بشخص قام بالضغط على زر إعادة الضبط”، في إشارة إلى التغيير الشامل الذي أحدثته هذه الخوذة.

    وتحتوي الخوذة على سبع لفائف سلكية تقوم بتوصيل جرعة من من المجالات الكهرومغناطيسية النابضة عبر الجمجمة (T-PEMF) إلى أنسجة المخ.

    وهذه النبضات تكون دقيقة للغاية لدرجة أن المريض لا يمكن أن يشعر بأي شيء، والأثر الجانبي الوحيد حتى الآن هو غثيان “بسيط” من حين لآخر يختفي على الفور بعد العلاج.

    وقال البروفيسور ستين ديسنغ من كلية كوبنهاغن لعلوم الصحة والباحث الرئيسي الذي صمم هذه الخوذة العلاجية إن “هذه الأداة تحاكي المجالات الكهربية في المخ، وتحفز آلية العلاج الذاتي للجسم”.

    وتنشط هذه النبضات من الشعيرات الدموية في المخ، التي تقوم بتشكيل أوعية دموية جديدة وهرمونات نمو غير ظاهرة.

    وقال البروفيسور ديسينغ “نعتقد بأنها تعمل بفاعلية، لأننا قمنا بمحاكاة الإشارات الكهربائية التي تجري في المخ، واكتشفنا بأن هذه الإشارات تتصل بالأوعية الدموية”.

    وأضاف “بالفعل تتصل الأوعية الدموية بأنسجة الدم، وقد توصلنا إلى معرفة مسار الاتصال هذا”.

    وخلال التجربة، التي نشرت نتائجها في مجلة “اكتا نيوروبسيكياتريكا” الشهر الجاري، خضع 34 مريضا لنصف ساعة من المجالات الكهرومغناطيسية النابضة عبر الجمجمة مرة واحدة في اليوم، وحصل 31 مريضا على جرعتين لمدة 30 دقيقة.

    ووجد الباحثون فائدة إضافية للعلاج تتمثل في تمكين المرضى من تحمل الأدوية المضادة للاكتئاب.

    ويسعى الباحثون للحصول على موافقة الاتحاد الأوروبي لتسويق الخوذة في غضون فترة تتراوح بين ستة أشهر إلى سنة.

    ورأى الباحثون أن الطلب المتوقع على الخوذة سيكون هائلا.

     

    ارتفاع معدلات الاكتئاب

    ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يعاني أكثر من 350 مليون شخص من الاكتئاب، وهذا العدد آخذ في الارتفاع، لاسيما بين كبار السن، حيث يقع واحد من بين كل خمسة فريسة للاكتئاب.

    وقال راج بيرسود، استشاري الطب النفسي في المملكة المتحدة: “إن الاكتشاف يمثل تطورا مثيرا وهاما، إذ أن هذا العلاج يعمل على مستوى مقبول من الكفاءة وله آثار جانبية منخفضة”.

    وتبين أن علاجا مماثلا، وهو التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة، يتسم بالفاعلية في علاج الاكتئاب، لكن تأثيره لا يفوق كثيرا تأثير تناول العقاقير المضادة للاكتئاب.

    وقال بيرسود: “قد يكون هذا العلاج أكثر ملائمة لدى الحوامل والأمهات المرضعات اللاتي لا يرغبن في تناول مضادات الاكتئاب”.

    وأضاف: “هذا الجهاز يستخدم ويدير طاقة كهربائية أقل من التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة، وهذا سبب آخر يجعل هذا الجهاز مثيرا للاهتمام من الناحية النظرية، كما أنه يدار ذاتيا، خلافا للتحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة”.

    وأردف: “ومع ذلك، سيكون هناك تردد نم معظم الهيئات الصحية إزاء تجربة هذا العلاج الجديد، لأنها لا تريد تحمل تكاليف إضافية وتفضل الاستمرار في الاعتماد على مضادات الاكتئاب”.

    استبدال العلاج بالصدمات الكهربائية

    ويعتقد البروفيسور ديسينغ أن الخوذة يمكن أن تحل محل العلاج بالصدمة الكهربائية المثير للجدل، والذي يستخدم في علاج أكثر أشكال الاكتئاب حدة منذ الأربعينيات من القرن الماضي.

    ويتم تخدير المرضى الذي يحصلون على العلاج بالصدمات الكهربائية قبل أن يتم ربطهم في أحد الأسرة وتعريضهم لجرعة من الكهرباء تؤدي إلى نوبة صرع تستمر لفترة تتراوح بين 20 إلى 50 ثانية.

    ويرى بعض الأطباء النفسيين أن العلاج بالصدمات الكهربائية يساعد على إنقاذ الحياة، في حين يرى منتقدون أن له آثارا جانبية مثل فقدان الذاكرة، وفي بعض الحالات القصوى، إحداث تغيرات في الشخصية.

    ويقول ديسينغ إن الخوذة الدنماركية تعتمد على تكنولوجيا مختلفة تماما عن العلاج بالصدمات الكهربائية، وليس هنا مجال للمقارنة.

    وأعرب زملاء ديسينغ في جامعة مدينة “أودنسه” عن انبهارهم بهذا الاختراع لدرجة أنهم سيجرون اختبارا في مايو/آيار لتحديد ما إذا كان لهذا الجهاز تأثير إيجابي على الأمراض العصبية الأخرى، مثل باركنسون “الشلل الرعاش”.

    ويأمل الباحثون في أن يشهد المرضى تحسنا من خلال هذا الاختبار في أعراض مثل تصلب الأطراف والارتجاف.

     

    مالكولم براباتنت

    بي بي سي


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الاكتئاب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter