Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - هدهد وطن » شهادات أصدقاء شارون: كان يتقزز عندما يرى الزعماء العرب بالتلفاز وأمر بإلقاء جثث الفلسطينيين بالنفايات
    أرشيف - هدهد وطن

    شهادات أصدقاء شارون: كان يتقزز عندما يرى الزعماء العرب بالتلفاز وأمر بإلقاء جثث الفلسطينيين بالنفايات

    وطن6 مايو، 20143 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت شهادات إسرائيليّة عن الوجه الحقيقيّ لرئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق ارييل شارون، (26 فبراير 1928 – 11 يناير 2014) كسفاح ومجرم حرب، في الوقت الذي تسابق فيه ساسة وجنرالات الدولة العبريّة بإطلاق لقب البطل القوميّ عليه، وتحديدًا بعد وفاته.

    علاوة على ذلك، لا يختلف عاقلان في إسرائيل على أنّ المُحلل المخضرم ومقدّم البرامج التلفزيونيّة، بن كاسبيت، يتمتّع بمصداقية عالية في كتاباته، بسبب علاقاته الوطيدة جدًا مع صنّاع القرار في تل أبيب من المستويين السياسيّ والأمنيّ.

    كاسبيت كان قد كشف النقاب عن أنّ رئيس الوزراء الإسرائيليّ الأسبق، ارييل شارون، ردّ عندما سئل في جلسة مغلقة عن سر اختياره مائير داغان ليكون رئيسًا لجهاز الموساد عام 2004 ردّ بالقول إنّ داغان أثار انطباعه عندما عمل تحت قيادته في سبعينيات القرن العشرين في قطاع غزة حيث كان يبرع في فنّ فصل رأس العربي عن جسده، وقال كاسبيت في مقال له  تمّ نشره في صحيفة (معاريف) يوم 21 آذار (مارس) 2008 إنّ شارون عندما كان قائدًا للمنطقة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي وفي ذروة عمليات الفدائيين في قطاع غزة كان يصدر تعليماته لوحدة (ريمونيم)، ومعناها بالعربيّة رمّان أوْ قنابل، التي كان يقودها داغان، بقتل الفلسطينيين وبعد ذلك إلقاء جثثهم في حاويات النفايات.

    بالإضافة إلى ذلك، ذلك أكدّ المؤرخ العسكريّ الإسرائيليّ ميخائيل بار زوهر، والذي شارك في كتابة السيرة الذاتية لشارون أنّ رئيس الوزراء الإسرائيليّ حرص على أنْ يقوم جنوده بقتل الأسرى الفلسطينيين والعرب بسكين ياباني من أجل تحقيق عنصر الردع، كما كان يحرص على الاحتفاء بما يُقْدم عليه ضباطه وجنوده بتنظيم حفلات شرب خمر في مقر قيادة الجيش الإسرائيليّ في مدينة غزة. ولفت بار زوهر إلى أنّ شارون كان يستعين بخدمات يوسي غينوسار، الضباط الرفيع في جهاز الأمن العام (الشاباك)، الذي كان معروفًا بوحشيته في ارتكاب جرائم تصفية ضد المعتقلين الفلسطينيين الذين كان يتم اعتقالهم. وقد اكتسب شارون شهرته في مجال ارتكاب المجازر ضد العرب في مطلع خمسينيات القرن العشرين عندما طلب منه رئيس الوزراء الإسرائيليّ الأول دافيد بن غوريون وقف عمليات التسلل التي يقوم بها الفدائيون الفلسطينيون انطلاقًا من الضفّة الغربيّة حيث قام بتشكيل الوحدة 101 التابعة للواء المظليين، وكانت باكورة جرائمها مجزرة قبية، التي حدثت في ليلة ما بين 14 أكتوبر و15 أكتوبر من العام 1953 عندما قام جنود إسرائيليون تحت قيادة شارون بمهاجمة قرية قبية الواقعة في الضفة الغربيّة (التي كانت حينها تحت السيادة الأردنية)، قتل فيها 69 فلسطينيًا، العديد منهم أثناء اختبائهم في بيوتهم التي تمً تفجيرها. كما تمّ هدم 45 منزلاً ومدرسةً واحدة ومسجدًا. وقد برّرّ شارون ارتكابه هذه المجزرة التي نفذت ضد مدنيين عزل لا علاقة لهم بالعمل الفدائيّ بالقول إنّها مهمة جدًا في مراكمة عنصر الردع في مواجهة المقاومة الفلسطينيّة. ويُعتبر شارون من أكثر الساسة الإسرائيليين ولعًا وشغفًا باستفزاز الفلسطينيين، حيث أصر عام 1994 على استئجار منزل في البلدة القديمة من القدس الشرقية والإقامة فيه بهدف استفزاز الفلسطينيين.

    وقد بلغت استفزازات شارون ذروتها أواخر أيلول (سبتمبر) من العام 2000 عندما أصرّ على تدنيس مسجد الأقصى بصفته زعيمًا للمعارضة الإسرائيلية حيث مثلّت هذه الخطوة الشرارة التي أشعلت انتفاضة الأقصى.

    وبحسب شهادة الصحافيّ، أوري دان، صديق شارون الشخصيّ وكاتم أسراره، وأيضًا مستشاره الإعلاميّ، فإنّ رئيس الوزراء الإسرائيليّ الأسبق كان يتقزز من رؤية الزعماء العرب على شاشة التلفاز. وأوضح دان أنّ شارون، على الرغم من موقفه الشخصي من الزعماء العرب، إلا أنّه كان يرى أنّ بقاء الديكتاتوريات العسكريّة والملكيات المطلقة في العالم العربيّ مهمة جدًا لضمان بقاء تفوق الدولة العبريّة.

     

    زهير أندراوس


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الأمير ويليام في الإمارات المهددة .. هل للمقابلة علاقة بالأميرة هيا؟!

    10 فبراير، 2022

    (مراسلون بلا حدود) تشجب الحكم بالسجن على ثلاثة نشطاء إلكترونيين في السعودية

    12 مايو، 2014

    تقرير إسرائيلي: “السيسي” يريد “الأباتشي” لمهاجمة “ليبيا” طمعا في البترول

    11 مايو، 2014
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter