Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - هدهد وطن » «نيويورك تايمز»: بلال فضل ممنوع من الهمس والسخرية والكلام
    أرشيف - هدهد وطن

    «نيويورك تايمز»: بلال فضل ممنوع من الهمس والسخرية والكلام

    وطن3 مايو، 20144 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نيويورك تايمز
    نيويورك تايمز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    «صوت المعارضة في مصر مكتوما، لكنه ليس صامتا»، هكذا وصفت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، الكاتب والناقد والسيناريست بلال فضل، الذي خصصت له بروفايل، استعرضت خلاله نشأته وبدايته مع الكتابة ومواقفه المعارضة من حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك، ثم المجلس العسكري الذي تولى إدارة البلاد عقب الإطاحة به في 11 فبراير 2011، والتي استمرت في عهد محمد مرسي، وصولا إلى منع مقال له ينتقد فيه المشير عبد الفتاح السيسي، في الصحيفة التي كان يكتب بها مقالاته ، ورفض بقية الصحف في مصر استكتابه مجددا.

     

    «أفلامه مبتذلة.. وتدمر ذوق الجمهور»، قالها النقاد عن أفلامه، واشتد الهجوم عليه بشدة عندما جاءت جماعة الإخوان المسلمين إلى السلطة العام الماضي، وصفه أحد الدعاة بـ«مؤذن الشيطان»، ولكن بعد عقدين من الاستهزاء والسخرية من أقوياء دولته ككاتب مقال وسيناريو، الآن فقط تم وضع اسم بلال فضل على القائمة السوداء.

     

    «جريمته.. عمود في صحيفة»، عبارة لخصت بها الصحيفة أسباب منع مقالات بلال فضل في الشروق في فبراير الماضي، بعد مقال له سخر فيه من ترقية عبدالفتاح السيسي، الذي قام بعزل أول رئيس منتخبا شرعيا، حسب قول الصحيفة، لرتبة المشير رغم عدم مشاركته في أي حرب، فضلا عن تشبيهه للسيسي بمبارك، وبمرسي، الذي عزل العام الماضي من قبل المشير نفسه، ووصفهم بأنهم جميعا مسؤولون سياسيا عن سفك الدم المصري.

     

    «بلال فضل.. رائد السخرية السياسية في مصر»، وصفت بها «نيويورك تايمز» بلال فضل، موضحة أنه ألهم جيلا بأكمله ليعبر عن معارضته بشكل أكثر وضوحا لم يتجرأ عليه المصريون خلال حكم مبارك، أصبح الآن أسلوبه المتهكم الساخر الذي اشتهر به ودخل كل منزل يصطدم مع القومية المفرطة، التي اجتاحت مصر بعد 30 يونيو.

     

    وقالت الصحيفة إنه ربما أغضب مقاله عن السيسي أحد مالكي الصحيفة، لكن الغريب هو أن شعبية «فضل» لم تشفع له عند بقية الصحف، التي لم تكن هي الأخرى على استعداد للتعاقد معه بعد أن منعت صحيفة «الشروق» نشر عموده.

     

    «بلال فضل.. ليس المعارض الوحيد للنظام الحالي»، حسبما ذكرت «نيويورك تايمز» عن تعامل النظام الحالي مع كافة أشكال المعارضة، موضحة أنه سبق وقدمت الحكومة اتهامات جنائية ضد عدد كبير من المثقفين، مثل عمرو حمزاوي، الذي انتقدا ما حدث في 30 يونيو واصفينه بـ«الانقلاب العسكري»، فضلا عن اعتقال الصحفيين ورموز المعارضة الشبابية.

     

    «بلال فضل.. مؤثر وذو مصداقية»، حللت الصحيفة أعماله ومواقفه ودوره في هذه الجملة، مشددة أنه ليس صديقا لجماعة الإخوان، وله صوت مؤثر وذو مصداقية، كتاباته مضحكة وتدخل القلوب بسهولة، طريقة معارضته ونقده أكثر وضوحا بكثير من الآخرين في وسائل الإعلام، حتى أن صديقه باسم يوسف، مقدم البرامج الساخر، الذي يحتفى به في الغرب، مشبهونه بـ«جون ستيوارت»، أكثر حذرا في انتقاده لكبار القادة العسكريين.

     

    «الرقص على جثث الخصوم لا يبنى وطنا متقدما، بل يخلق عشة فراخ يسود فيها تقديس الديك المتغلب على العشة»، أشارت الجريدة إلى أن «فضل» كتب الجملة السابقة في يناير الماضي بأحد مقالاته، ليصفه بعدها مؤيدي الجيش بـ«الخائن والمتآمر» وأحد أعضاء «الطابور الخامس»، بل ووصل الأمر لاتهامه بكونه أحد «الخلايا الإسلامية النائمة».

     

    «إذا سمحت لمعنوياتي أن تتأثر بردود فعل كتاباتي، كنت سأكون الآن في عنبر للمجانين»، كان هذا رد «فضل» على الاتهامات الموجهة إليه، وهو يحتسي الشاي في أحد المقاهي المزدحمة ضاحكًا حسب الجريدة، مضيفا: «أنا فقط أريد التعبير عن رأيي، وعلى القراء إما قراءة ما أكتبه أو رميه بعيدا، ومن الخطأ إتخاذ مواقف شخصية».

     

    وقالت الجريدة إن «فضل» وصف الإخوان قائلا: «يلغون عقولهم ويفضلون السير في القطيع دون تفكير، ولا رأى مستقل حر»، بعدما انتخب مرسي رئيسا، وجاءت جماعة الإخوان المسلمين إلى السلطة، فلم يهدر «فضل» وقتا حتى حول قلمه ضد النخبة الجديدة في البلاد.

     

    وأشارت الجريدة إلى أن الجميع يعرف أن «فضل» كان من مؤيدي النزول في 30 يونيو لعزل مرسي من منصبه، وحتى أنه دعم نزول الجيش، لكنه سرعان ما لاحظ أوجه التشابه بين الحكومتين.

     

    «الله يعلم أنى أكرهكم تماماً مثلما أكره من يقتلون بدم بارد، أكرهكم جميعاً لأن جميعكم تشبهون بعض»، جملة وجهها «فضل» مخاطبا الإخوان في مقال كتبه بعد عزل الجيش لمرسي، لكن في الوقت نفسه تحدث عن ضرورة الدفاع عن حقوق الإسلاميين ضد القمع الحكومي، حسب «نيويورك تايمز».

     

    كما أشارت «نيويورك تايمز» إلى قول فضل: «الجميع يغني على نفس النغمة»، متعجبا من إجماع الإعلاميين والسياسيين على تأييد الحكومة المدعومة من الجيش، متسائلا عن سبب قلقهم من بضعة أصوات مختلفة، بينما يتمتعون بالدعم الشعبي الواسع، وتأييد وسائل الإعلام، التي يقف خلفها رجال الأعمال.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    بلال فضل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الأمير ويليام في الإمارات المهددة .. هل للمقابلة علاقة بالأميرة هيا؟!

    10 فبراير، 2022

    صورة فاضحة مفبركة لأردوغان تفضح “حقد” كاتب مصري بلال فضل على تركيا

    27 يوليو، 2020

    كاتب مصري يشكك في رواية انتحار وائل شلبي: فيلم “عربي” قديم ومتجدد ! | القصة الكاملة

    2 يناير، 2017
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter