Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » 10 حقائق قد لا تعرفها عن العلويين
    حياتنا

    حقائق غير معروفة عن الطائفة العلوية وتأثيرها على المشهد السوري الراهن

    وطن3 مايو، 20145 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الطائفة العلوية هي طائفة الأقلية الأكبر في سوريا. هناك خلاف حول جذورها، ودينها سرّي مع رموز وثنية ومسيحيّة. اعتبرت الطائفة العلوية في نظر الغالبية السنّية في السابق، كطائفة غير مسلمة أو كافرة ووثنية. ليس اعتباطًا أن يقود بشّار الأسد، ابن الطائفة العلويّة، صراعًا يائسًا ووحشيًّا للبقاء في الحكم، فإنّه إلى جانب شهوة كلّ طاغية بالتمسّك بكرسيّ الحكم، يعلم الأسد بأنّ المسلمين السنّة قد يثأرون من طائفته، التي تسيطر على سوريا منذ خمسين عامًا.

     

    فيما يلي عشر حقائق عن هذه الطائفة:

     

    1. يشكّل العلويّون نحو 12% من مجموع سكّان سوريا، أي أكثر من مليون ونصف شخص. يتجمّع معظمهم، أكثر من 70% في “جبال العلويّين” – وهي سلسلة جبال تقابل الساحل السوري ومعروفة أيضًا باسم جبال النصيريّة. وهناك تجمّعات علويّة أخرى تقطن في مناطق وقرى حول المدن حماة وحمص. ويعيش نحو ربع مليون علويّ، وربّما أكثر، في دمشق بل وفي حلب.

     

    وعدا عن سوريا فهناك تجمّعات علويّة في تركيا أيضًا – وهم بضع مئات من الآلاف في الإسكندرونة (هتاي) وفي كيليكيا، وفي لبنان – بضع عشرات الآلاف بشكل أساسيّ في عكار وطرابلس، بل وفي الأردن.

     

    2. اعتقد كثيرون من الباحثين في السابق بأنّ أبناء الطائفة العلويّة هم من الكفّار بالإسلام بل وثنيّين. وفي الفتوى التي أصدرها العالم الفقيه تقيّ الدين ابن تيمية (1263-1328) قرّر بأنّ دم العلويّين مباح إنْ لم يتوبوا ويعودوا لدين الإسلام، لأنّهم: “أكفر من اليهود والنصارى، بل وأكفر من كثير من المشركين”.

     

    الفقهاء الشيعة أيضًا، والمنتمون إلى الشيعة الإثني عشرية رفضوا العقيدة العلوية ووصفوا أبناء الطائفة بأنّهم من “الغُلاة”؛ لأنّهم بالغوا في الإعجاب بعليّ، إلى درجة اعتباره إلهًا. لكن المتعارف عليه اليوم هو أن الطائفة العلوية هي طائفة من الشيعة.

     

     

    3. حتى بداية القرن العشرين عُرف أبناء الطائفة باسم “النصيريّين”، وهو كما يبدو نسبة لمحمد بن نصير، الذي كان من واضعي أسس العقيدة العلويّة. فقط في أعقاب بداية الانتداب الفرنسي بدأ النصيريّون بتسمية أنفسهم بـ “العلويّين”، وكذلك يسمّون من قبل الآخرين. وذلك على الرغم من أنّ هذه التسمية (العلويّون) – التي تعني أتباع عليّ – شائعة عند عموم المسلمين الشيعة.

     

    4. كان محمد بن نصير من أصول فارسية، عاش ونشط في سامرّاء بالعراق، واعتبر، على ما يبدو، مقرّبًا من الإمام الحادي عشر الحسن العسكري. بعد اختفاء الإمام الثاني عشر، محمد المنتظَر (المهدي)، بدأ ابن نصير بادّعاء لقب النبوّة، بل لقب “الباب”. وقد تجمّعت حوله طائفة من المؤمنين وسرعان ما نشروا تعاليمه في العراق وسوريا.

     

    5. كيف تحوّل العلويّون من طائفة ملاحَقة إلى مجموعة حاكمة في سوريا؟ كان السبب الرئيسي لهذا التغيير بالنسبة للطائفة هو الانتداب الفرنسي في البلاد بعد الحرب العالمية الأولى والذي مهّد طريق العلويّين للخدمة العسكرية والضابطية، لتشجيع التعليم والمشاركة السياسية وتحسين الحالة المادّية.

     

    6. عام 1920 أسّس الفرنسيون في “جبال العلويّين” التي تمتدّ على طول الساحل السوري “منطقة الحكم الذاتي للعلويّين”، وفي تموز عام 1922 تم تحويلها إلى “دولة العلويّين”، ثم في عام 1930 قدّموا للمنطقة “القانون الأساسي”، والذي تمّ تعريف الكيان العلويّ فيه باعتباره “حكومة اللاذقية”. يتحدّث كثيرون من الباحثين في أيامنا عن تأسيس الحكم الذاتي العلوي في حالة سقوط الأسد، وهو أمر له جذور كما ترون.

     

     

    7. عمل حافظ الأسد دون كلل لتحقيق ارتباط ديني للطائفة – سنّي أو شيعي – ولإزالة وصمة التكفير عنها والتي كانت قد التصقت بها بالنسبة لمعظم المسلمين. في عام 1973، نجح الرئيس السوري في إقناع زعيم الشيعة في لبنان، موسى الصدر، بالاعتراف بالعلويّين كجزء من الشيعة وبالتالي كمسلمين. وأيضًا، عملت عائلة الأسد، لأسبابها السياسية، على مدى السنوات بكل جهودها لتحويل العلويّين كجزء طبيعي من العالم الشيعي.

     

    وبالإضافة إلى ذلك فالرئيس السوري بشار الأسد، متزوّج من سنّية جميلة، وهي أسماء الأخرس، ويحرص النظام على تعيين مسؤولين سنّيّين في السلطة ليُظهر بأنّ حزب البعث، الحزب الحاكم، هو حزب يحقّق المساواة. وأثبتت أسماء وفاءها لبشار والعلويّين حتى بعد بداية الاضطرابات في سوريا.

     

    8. لا يقبل العلويّون المتحوّلين إليهم من الأديان الأخرى ولا يسمحون بنشر كتبهم المقدّسة. فيما عدا فئة محدودة تتمتع بالثقة، الرجال فقط، فإنّ معظم أبناء الطائفة لا يعرفون الكثير عن مضامين تلك الكتابات أو عن العقيدة العلويّة.

     

     

    9. إنّ الكشف عن الوثائق الدينية السرّية للطائفة استُخدم دائمًا كأداة للدعاية ضدّ النظام العلوي. في أعقاب اغتيال رئيس الحكومة اللبناني رفيق الحريري عام 2005، تم في لبنان نشر معظم الكتب العلويّة التي تمّ الاحتفاظ بها بشكل سرّي لألف عام. وبعد عام من الاضطرابات في سوريا كشف تنظيم الثوار “الجيش السوري الحرّ” في الفيس بوك ويوتيوب عن كتاب مقدّس للديانة العلويّة السرّية.

     

    10. أن تكون علويّا في سوريا اليوم معناه أن تعيش في كابوس مستمرّ. فقد صمت معظم أبناء الطائفة من الخوف. ويتجنّب رجال الدين العلويّين الرسميّين من التطرّق إلى جرائم النظام ضدّ الشعب لأنّهم يخشون من الثأر. ولم يعلّق مشايخ الصوفية على الأحداث من خلال التعاليم الدينية. ومن المثير للاهتمام أنّ الأسد يحظى الآن بدعم المفتي السنّي أحمد بدر الدين حسّون.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الطائفة العلوية العلويين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter