Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الكاتب علي الصراف: ألا لعنة بالمساعدات، ألا لعنة بالنفاق
    تقارير

    الكاتب علي الصراف: ألا لعنة بالمساعدات، ألا لعنة بالنفاق

    وطن26 أبريل، 2014آخر تحديث:18 أغسطس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الكاتب علي الصراف watanserb.com
    الكاتب علي الصراف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ الكاتب علي الصراف (يكافح الفلسطينيون من أجل وحدتهم الوطنية، ليس لأن الاحتلال واحد، وليس لأن الظلم واحد، بل لأنهم (كانوا وما يزالون) بحاجة الى مشروع تحرير وطني واحد؛ الى رؤية مشتركة تدفع بـ 12 مليون فلسطيني، داخل فلسطين وخارجها، نحو هدف واحد.

    لا توجد قوة على وجه الأرض يمكنها أن تقاوم إرادة شعب يلتف حول مشروع تحرير وطني واحد

    نعم، تملك اسرائيل ما هو أكثر من المدفع والطائرة والدبابة. ولكنها لم تقدر على كسر شوكة الفلسطينيين بزرع القتل والدمار. بيد أنها قدرت عليهم عندما تمكنت من شق صفوفهم وتشتيت رؤاهم.

    وما من شعب يمكنه أن يُبصر هدفا، إذا زاغت وتعددت رؤاه.

    والرؤية المشتركة لا تتطلب اتفاقا على كل شيء. ولكنها إذ تتعلق بالأساسيات، فان “المشترك” فيها هو ما يجب أن يوحد الصفوف.

    وثمة من الأهداف ما يمكن تقديمه، إذا كان موضع اتفاق، وآخر يمكن ارجاؤه، إذا كان موضع اختلاف.

    ولقد حقق الفلسطينيون، على امتداد سنوات الكفاح، (بما فيها سنوات السير في طريق البحث عن سلام)، الكثير من المعجزات. وفي الأقل منها أن فلسطين باتت دولة عضو في الأمم المتحدة، ويمكنها أن تدفع بعضويتها الى الأمام لتشمل كل الاتفاقيات والمنظمات التي تحصن حقوق الشعب الفلسيطني وتوفر منبرا دوليا للمطالبة بها، والذود عنها.

    نحن نعرف أن الغرب منافق. وأنه يكيل بمكيالين. وأنه انتهازي عندما يتعلق الأمر بالقانون. ولكن القانون قانون. والنفاق فيه، كلما ازداد انكشافا، كلما أضحى فضيحة وعارا. وعار الغرب، مع الفلسطينيين بالذات، ذو جلاجل.

    ولقد أتاح الوضع الراهن (الذي نجم عن التورط بعملية سلام فارغة) فرصة ثمينة لجعل دولة فلسطين قادرة على توظيف القانون الدولي، ومقررات الشرعية الدولية، سندا حيويا لدعم الحد الأدنى من حقوق الشعب الفلسطيني.

    وهذا وضعٌ، لم تعد الولايات المحدة، ولا كل من لف لفها في حلف النفاق، قادرةً على هدمه.

    اليوم، عندما يتجه الفلسطينيون الى ارساء أساس لاستعادة الوحدة الوطنية، فمن الطبيعي للغاية أن يُثيروا ذعر كل أعداء السلام؛ ذعر كل أولئك الذين يتخذون من السلام ذريعة لعدم تحقيق السلام؛ وذعر كل أولئك الذين يتحدثون عن السلام ويفعلون عكسه.

    تابع الكاتب علي الصراف

    الوحدة الوطنية الفلسطينية، شأنٌ داخلي.

    إنها واحدٌ من أقدس الحقوق، ومن أولها!

    جن جنونه لرفضهم مساعداته .. “بن زايد” يطلق القذر “المزروعي” لسبّ الفلسطينيين بكلماتٍ بذيئة!

    الفلسطينيون لم يُضيّعوا شيئا من حقوقهم، إلا عندما اختلفت بهم الرؤية؛ وإلا عندما زاغت أبصارهم عن الهدف.

    ولقد بلغت عملية السلام حدا من اللاجدوى يسمح بالثقة بأنه بات لدى أهل القضية ما يوحدهم، حتى وإن اختلفت بهم السبل. فالمربع صفر الذي انتهوا اليه بعد 23 عاما من المحاولات، يكفي بحد ذاته ليكون عاملا لقسمة مشتركة بين ذوي المقاربات المختلفة.

    ببساطة، فإن عجز الاسرائيليين عن تحقيق السلام، وعجز الامريكيين عن اقتفاء أثر العدل في الميزان، هو الذي منح الفلسطينيين الفرصة لكي يخطوا الخطوة الأولى في الاتجاه الرامي الى بناء مشروع وطني مشترك.

    ومن هذه الناحية، فإنهم يستحقون الشكر، ويجوز القول لهم: لقد حققتم لنا، بفشلكم، ما لم نستطع تحقيقه بأنفسنا.

    ولئن قالوا إن الوحدة الوطنية الفلسطينية سوف تعني قطع المساعدات. فقولوا لهم إن مساعداتٍ لم تثمر سلاما، لا خير فيها.

    إنها من السخف بحيث أننا نعرف أنها كانت مساعدات ليس لصنع السلام، بل لتوفير الفرصة لاسرائيل لكي تماطل من أجل عدم تحقيق السلام.

    هذه الفضيحة انكشفت. وخير للفلسطينيين، أن يعودوا الى الحجارة، من أن يمدوا أيديهم لطلب مساعدات. لاسيما وأنها لم تكن سوى معوقات، وإملاءآت، وأدوات ابتزاز.

    لقد تجاوزت القضية الفلسطينية الحد الذي يجعلها بحاجة الى مساعدات تتأسس على نفاق.

    فلسطين دولة تحت الاحتلال!

    ومن يريد أن يدعم الاحتلال فليقدم له المساعدات.

    أما الضحايا، فتكفيهم الحجارة!

    ولو ثار الفلسطينيون على الغزاة، فان الضمير الحي، في عالمهم العربي والإسلامي، لن يُبقيهم دون عون. وهذا العون دَيْنٌ علينا، وواجب لمن يفتدون المقدسات بأرواحهم.

    سنخلع ملابسنا لنغطيهم. ولن نأكل قبل أن يأكل أطفالهم.

    لهذا السبب، فخير للفلسطينيين اليوم أن يقولوا بصوت واحد: ألا لعنة بالمساعدات، ألا لعنة بالنفاق. وأن يرددوا هذا القول عقب كل صلاة.

    الكاتب علي الصراف

    ما يصرفونه في حانات تل أبيب تزيد على ما قدموه لغزة.. الفلسطينيون غاضبون من مساعدات إماراتية لا قيمة لها!

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اسرائيل المصالحة الفلسطينية امريكا علي الصراف فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter