Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - هدهد وطن » خطاب توني بلير لبدء الحرب الصليبية ضد التطرف الإسلامي
    أرشيف - هدهد وطن

    انتقادات لاذعة لخطاب توني بلير حول مواجهة التطرف الإسلامي وعلاقته بالحرب العالمية

    وطن24 أبريل، 2014آخر تحديث:16 نوفمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    توني بلير watanserb.com
    خطاب توني بلير
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ انتقد سيوماس ميلن في مقاله في صحيفة الغارديان البريطانية بشدة خطاب توني بلير الأخير الذي طالب فيه الغرب بتنحية خلافاته مع كل من روسيا والصين للتفرغ لمواجهة ما سماه بتزايد التطرف الإسلامي في العالم.

    المقال الذي جاء تحت عنوان “الحرب على الإسلام لا تنتج إلا الكراهية والعنف”، بدأ بوصف الخطبة التي ألقاها رئيس الوزراء البريطاني السابق في لندن بأنها “تتسق مع المناورات السامة لرئيس الوزراء الحالي دافيد كاميرون على المستويين الداخلي والدولي”.

    ويقول “ميلن” إن خطاب توني بلير يدشن عودة المحافظين الجدد إلى الساحة مرة أخرى عن طريق خليط قاتل بين دعوات التدخل العسكري في الخارج، والتي تنطلق من عقيدة صهيونية مسيحية وبين ممارسة المكارثية والاضطهاد في الداخل.

    ففي بريطانيا، بدأت الحملة ضد “التطرف الإسلامي” مرة أخرى في التدفق الكامل. في الحقيقة، هي موسم مفتوح عضد المجتمع المسلم. وخلال الأسابيع القليلة الماضية تضاعفت التقارير حول “مؤامرة إسلامية” مزعومة، أُطلق عليها اسم “عملية حصان طروادة”، للسيطرة على 25 مدرسة تابعة للدولة في برمنغهام وتعتمد في مناهجها على المبادئ الدينية.

    وردَ وزير التعليم، مايكل غوف، وهو مؤيد قديم للمحافظين الجدد وحروب بلير، عن طريق إرسال جيش من المفتشين لملاحقة “المتطرفين” واختيار بيتر كلارك، الرئيس السابق لشرطة سكوتلاند يارد لمكافحة الإرهاب، للإشراف على التحقيق.

    ولكن كل الدلائل تشير إلى أن الملف المجهول حول خطة مزعومة للسلفية لإحكام سيطرتها هو خدعة ترتبط بتوظيف قضية قضائية قديمة.

    بينما يصرَ السكان المحليون أن الحقيقة في هذه “القضية المفتعلة” هو أن المسلمين، الليبراليين والمحافظين معا، انخرطوا بشكل متزايد في هذه المدارس لرفع مستوى أطفالهم وليس لـ”أسلمتهم”. ولكن نتيجة هذا الضجة، وفقا للكاتب، هو تسميم العلاقات بالمجتمع المسلم وردع المسلمين العاديين عن المشاركة في الحياة المدنية خوفا من تعرضهم لوصف “التطرف”.

    وقال الكاتب إن “وليام شوكروس”، رئيس مفوضية المؤسسات الخيرية ومنظر المحافظين الجدد، أعلنت في الوقت نفسه أن “التطرف الإسلامي” المشكلة “الأكثر فتكا” التي تواجه الجمعيات الخيرية، ووعد باتخاذ إجراءات صارمة للقضاء عليه، بقطع النظر عن تعريف مدلوله.

    مدير “الإيسيسكو” يهاجم “العربية” لتعمدها تزوير ترجمة مصطلح “ترامب” حول التطرف الإسلامي

    ويرى الكاتب أن حملة التصريحات هذه جاءت عقب طلب ديفيد كاميرون الأكثر شؤما بكثير إجراء تحقيق عن جماعة الإخوان المسلمين وصلاتها بـ”التطرف العنيف” في كل من بريطانيا والخارج، مع إمكانية حظرها على أنها منظمة إرهابية.

    وكان الدافع وراء هذا التحقيق في التنظيم السياسي الأكثر نفوذا في العالم الإسلامي واضحا من خلال تعيين سفير بريطانيا لدى المملكة العربية السعودية، السير جون جنكينز، للإشراف عليه. إذ إن كلا النظامين السعودي والمصري، وفقا للكاتب، يعتبران جماعة الإخوان الفائزة بالانتخابات تهديدا مميتا، وصنفوها منظمة إرهابية.

    واسترضاء للرياض، يقول الكاتب، بوضع اللمسات الأخيرة لإتمام صفقات أسلحة بمليارات الجنيهات عقود الجنيه الأسلحة واصطفاف بريطانيا مع محور السعودية ومصر وإسرائيلي، ألقى كاميرون لهم العظام.

    ويضيف الكاتب أن هذه السياسات التي لم تقدم للعالم سوى أفغانستان والعراق وغوانتانامو وتفجيرات لندن بدأت تشق طريقها مرة أخرى للعودة إلى الساحة، وتم تدشين ذلك بخطاب بلير الذي يصفه الكاتب بأنه “بطل الدفاع عن مبدأ التدخل العسكري في الخارج لحل الأزمات”.

    ويوضح “ميلن” أن بلير طالب مرة أخرى بشن حرب ضد ما سماه “خطر الإسلام المتطرف”، وهو نفس طريق الخداع الذي استخدمه هو والرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش إلى مذبحة “الحرب ضد الإرهاب”.

    ويقول ميلن إن بلير بدأ في شن حملته الصليبية الجديدة ضد الإسلام السياسي” عن طريق المطالبة بالتصالح مع روسيا والصين للتفرغ لدعم من سماهم “الإسلاميون المعتدلون ضد مد الإسلاميين المتطرفين”.

    واعتبر “ميلن” أن بلير ناقض نفسه بالدعوة إلى التدخل العسكري في الشرق الأوسط و في سوريا لإسقاط نظام الأسد الذي تدعمه روسيا لمصلحة المعارضة المسلحة، والتي تسيطر عليها الكتائب الإسلامية.

    كما انتقد ميلن مساندة بلير المبعوث الدولي للسلام في الشرق الأوسط للديكتاتورية في مصر والأنظمة الملكية القمعية في الخليج، واعتبر أن ذلك يعد مسارا مناهضا للديمقراطية.

    ويقول “ميلن” إن هذه الدعوات تتسق مع السياسة البريطانية الحالية التي تضطهد بعض البريطانيين المسلمين الذين توجهوا لمقاتلة النظام الحاكم في سوريا، أو يجمعون التبرعات للمتضررين السوريين وتوجه إليهم اتهامات بدعم الإرهاب بينما لم يواجه البريطانيون الذين قاتلوا ضد نظام القذافي في ليبيا أي معوقات أو اتهامات مشابهة.

    ويؤكد “ميلن” أن دعوات بلير تتعدى حدود النفاق لتصبح جزءا من حملة للتلاعب بالعقول لدعم الطغيان والتدخل العسكري في الشرق الأوسط، والذي كان السبب الأكبر في تزايد أعداد المنتمين للجماعات الإسلامية منذ عام 2001.

    “نعجة ولو طارت”.. مقال دعائي للحكومة المصرية: مصر شريك لأمريكا في مكافحة “التطرف الإسلامي” وأمن إسرائيل !


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الإسلام بلير حرب صليبية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    قوانين صادمة.. فرنسا تُضيّق الخناق على المسلمين

    30 نوفمبر، 2025

    الاحتلال يعيد تشكيل استخباراته: اللغة العربية والإسلام في صلب التدريب

    10 يوليو، 2025

    حرب إماراتية ضد المسلمين في أوروبا.. أبوظبي تموّل حملة تضليل ضخمة!

    19 فبراير، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter