Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - هدهد وطن » قضية سما المصري ومرتضى منصور ووساطة إماراتية تحلها
    أرشيف - هدهد وطن

    قضية سما المصري ومرتضى منصور ووساطة إماراتية تحلها

    وطن22 أبريل، 2014آخر تحديث:21 نوفمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قضية سما المصري ومرتضى منصور watanserb.com
    قضية سما المصري ومرتضى منصور
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ ” أوعدها وأقسم بالله هشتري لها البدلة البيضاء بنفسى وأدخلها سجن القناطر”. يومان فقط مرا على هذا الوعد اشتعلت قضية سما المصري ومرتضى منصور

    المحامى الشهير ، كان يتحدث عن الفنانة سما المصرى،صاحبة قناة فلول. وبالفعل نفذ وعده ونالت الفنانة المثيرة للجدل نصيبها مما يطلق عليه” لعنة مرتضى”، وتقرر حبسها 4 أيام علي ذمة التحقيق، بعد حرب كلامية شعواء مع رئيس نادى الزمالك الذى اعتزم الترشح لانتخابات الرئاسة، ثم انسحب وأعلن تأييده المشير عبدالفتاح السيسيى، بعد”حلم” فى المنام.

    بدأت قضية سما المصري ومرتضى منصور بسبب انتقاد الأول لقناة فلول التى تملكها الراقصة التى تفضل لقب فنانة استعراضية، ووصفه لما يحدث بها بـ«المهزلة»، وهو ما لم تتحمله سما لتخرج هي الأخرى وتشن عليه هجوما لاذعا، بل وتطرح أغنية تسخر فيها منه مثلما سبق وفعلت – للمفارقة- مع كثير  ممن هاجمهم مرتضى نفسه مثل الرئيس المعزول محمد مرسى والشيخ حازم صلاح أبواسماعيل والدكتور محمد البرادعى وأخيرا حمدين صباحى.

    سما المصري ستبقى في السجن رغم إخلاء سبيلها في قضية مرتضى منصور وهذا السبب!

    لم يصمت مرتضى منصور وخرج بتصريح كشف فيه الاسم الحقيقى لسما ” سامية حداقة”، وقال إنها كانت تعمل خادمة. وبعدها أكد لـ«بوابة القاهرة» أنه سيشتري لها البدلة البيضاء، وسيدخلها السجن.

    وقد أثار حبس الفنانة التى باتت شهيرة الكثير من علامات الاستفهام، بعدما سرت أقاويل بأنها “محمية من السلطة” لهجومها الدائم على معارضيها، وتكشف معلومات حصلت عليها ” بوابة القاهرة” من مصادر متعددة أن النظام سحب الغطاء عن سما المصرى، وأن ما حدث لها يأتى فى هذا الإطار  بعد أن أساءت لصورة المشير السيسى وكأنها تتحدث باسمه، وتهاجم معارضيه نيابة عنه، بعدما أوحت أنها تتلقى تعليمات بهذا الشأن.

    وأضافت المصادر أن حمدين صباحى، هدد بالانسحاب من الانتخابات الرئاسية، ووضع السلطة فى حرج أمام الرأى العام العالمى، بعد الأغنية المسيئة التى قدمتها سما ضده، وبعد ما يعتبره “غطاء”النظام لأمثال سما وعدد من الإعلاميين بينهم حمد موسى لتوجيه الشتائم والبذاءات ضده.

    وتشير معلومات إلى استياء مسؤولين كبار من دولة الإمارات من هذا التصرف مع سما وحبسها، بعدما حصلت منهم على 5 ملايين دولار مقابل أغنية تسب فيها الشيخة موزة زوجة أمير قطر السابق، وأنها استخدمت جزءا من هذه الأموال لانشاء قناة فلول التى سخرتها للهجوم على كل من يعارض سياسة دولة الإمارات فى مصر.

    وأكدت المعلومات أن وساطة إماراتية يحاولون التدخل حاليا عند السلطة ولدى مرتضى منصور لاجراء مصالحة مع فنانتهم المفضلة، وذلك بعد اتصال  تليفونى تلقاه الوزير الإماراتى المسؤول عن الملف المصرى سلطان الجابر، من سما المصرى.

    وأثبتت أحداث كثيرة سابقة، أن مرتضى منصور يعرف كيف يحارب خصومة، وكيف يلقي لعنته عليهم ليستمر مسلسلة تفوقه علي منافسيه علي الساحة السياسية أو حتي في الإعلام.

    ويرجع تاريخ منصور في الحروب القضائية إلى قضية  فيلم الأفوكاتو الشهير للفنان عادل إمام أوائل الثمانينيات، ومنع عرضه، ثم القضية التي ترافع فيها عن الراحل محمود الجوهري ،  والخاصة بتعويض من اتحاد الكرة بعد إقالته من تدريب المنتخب الوطنى، والثانية عندما اتهمه طاهر أبو زيد وزير الرياضة السابق، بسبه وقذفه، والاثنتان كسبهما مرتضى ببساطة وبعدها زاد تهافت أشهر الرياضيين والفنانين عليه الذين يبحثون عن وكالته للدفاع عنهم.

    ومع نادى الزمالك حصل مرتضي منصور علي حكم بعودته لرئاسة النادي الزمالك، بعد قرار الجهة الإدارية بعزله عقب فوزه برئاسته لأول مرة عام 2005، كما كسب قضية كانت مرفوعة ضده بشطب عضويته من نادي الأهلي،المنافس اللدود للزمالك.

    ورأي البعض أن واقعة «رفع الحذاء» في استاد القاهرة أثناء مباراة  قطبى الكرة المصرية فى مباراة نهائى كأس مصر  عام 2007، وبحضور كبير الياوران برئاسة الجمهورية خلال عهد الرئيس المخلوع حسنى مبارك، مندوبا عن الرئيس، هي بداية النهاية لسقوط مرتضى، لكنه نجح فى أن يثبت للمحكمة أن الحذاء المرفوع ليس حذاءه، وأنه لا صلة له بالواقعة!

    وتعد القضية الأبرز في مشواره الطويل، والتي وصفها بأنها الدرس الذي تعلم منه في حياته، هى التى جمعته مع الإعلامي أحمد شوبير، حيث بدأت الحرب الباردة بين الطرفين عندما وجه كل منهما سهام انتقاداته اللاذعة للآخر، وامتلأت الفضائيات بالإساءة من الجانبين.. شوبير يقول لمرتضى “انت بترفع قضايا على مصر كلها وتدعي فساد الجميع بالكذب” فيرد عليه مرتضى “كنت مستشارا وإنت لسه عيل صغير بتتقلب على وشك”، واستمرت حرب التصريحات، فقال مرتضى “نفسي مشوفش وش شوبير تاني”، فرد عليه الأخير “أنا مبحكبش أصلا”.

    ووصل الأمر إلى حد القضاء، حيث رفع منصور دعوى قضائية يتهم فيها شوبير بالسب والقذف واستخدام ألفاظ غير لائقة ضده، وذلك في التسجيل الصوتي الشهير الذي نسبه لشوبير مع إحدى الصحفيات، ونجح مرتضى في الحصول على حكم قضائي بمنع شوبير من الظهور في أي برنامج بالفضائيات المختلفة.

    مرتضى منصور قرر التنازل عن شكواه ضد سما المصري لأنها الآن “محبوسة وضعيفة”

    القضية الوحيدة التى أدين فيها مرتضى منصور، كانت صدور حكم ضده بالحبس سنة في قضية إهانة هيئة قضائية، والتي رفعها ضده المستشار سيد نوفل، رئيس مجلس الدولة السابق، ونال فيها منصور سنة سجنا، قبل أن يعود لـ”انتصاراته” بالحصول على البراءة في القضية المعروفة بموقعة الجمل أثناء ثورة 25 يناير، ضمن ما أطلق عليه نشطاء “مهرجان البراءة للجميع”، حيث نال جميع المتهمين براءات مماثلة.

    الإمارات سما المصري
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter