Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » غير مصنف » قصص انتقام مثيرة تكشف خبايا الخيانات في الحياة الزوجية
    غير مصنف

    قصص انتقام مثيرة تكشف خبايا الخيانات في الحياة الزوجية

    وطن3 أبريل، 2014آخر تحديث:24 ديسمبر، 20254 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مخدع النوم
    مخدع النوم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    توضّح استطلاعات الرأي التي تنشرها الأخبار من حين لآخر أنّ الخيانات هي أمر طبيعي في الحياة الزوجية تقريبًا كالحياة الجنسية المتناثرة، نمط حياة مزعج ومثير للقلق. ولكن أبعد من الجانب الأخلاقي، فإنّ الخيانة يمكنها أيضًا أن تشكل عملا خطرًا جدّا، انتقامًا شيطانيًّا رهيبًا.

    لورينا بوبيت هي رمز النساء المنتقمات في العالم، حيث صدمت العالم عام 1993 عندما قطعت علاقتها مع زوجها جون، بكل ما في ذلك من معنى. لم يكن زواجًا سعيدًا أبدًا، أدّى الحمل غير المرغوب به إلى الإجهاض بخلاف رغبة لورينا، وإلى إيقاف الجماع بين الاثنين، إلى جنس قسري (وفقًا لأقوال لورينا) ولخيانة جون. انتهى ذلك في ليلة 23 من حزيران، حيث تجهّزت لورينا بسكين مطبخ طويلة الشفرة وقطعت قضيب جون وهربت. نجح جون في الوصول إلى المستشفى وهناك استقرّ وضعه رغم فقدانه الكثير من الدم. عثرت الشرطة على القضيب المستأصل وهو ملقى على الطريق، ونجح الطاقم الطبي في المستشفى من إعادته إلى مكانه من جديد.

    برّأت المحاكمة البشعة والتي حظيت بتغطية إعلامية واسعة، وأكملت الخلاف الحاد بين الزوجين، جون من تهمة الاغتصاب، وأدانت لورينا بتشويه جسد زوجها سابقًا، ولكن تمّ إطلاق سراحها بادعاء أنها مصابة بالجنون.

    إذا كنتم قد صُدمتم حتى الآن لسماع قصة بوبيت، فلا ننصحكم بقراءة الفقرة التالية. النسخة المرعبة والقاتلة للورينا بوبيت: تبيّن أن صورة من أربع وعشرين عامًا من الزواج السعيد، مع ثلاثة أطفال جميلين وأصحّاء، في الضواحي الريفية لأستراليا؛ لا تشكل ضمانًا من سخط امرأة غاضبة. حين اكتشفت رجيني نريان أنّ زوجها ساتيش يخونها، سكبت عليه الوقود وأشعلت عضوه التناسلي. هُرع ساتيش إلى المستشفى مصابًا بحروق شديدة، وتوفي متأثّرًا بجراحه. أدينت نريان في تشرين الأول 2010 بالقتل غير العمد.

    لا يقتصر الانتقام على النساء فقط. الرجال أيضًا يعرفون كيف يكونون صارمين وألا يغفروا للنساء الخائنات. اكتشف شاب من اسكتلندا أنّ صديقته تخونه من خلال حساب الفيس بوك الخاص بها، اخترق حسابها ونشر على حائطها منشورًا علنيّا غاضبًا. تمكّن مارتن ميلروز من الدخول إلى حساب الفيس بوك الخاصّ بصديقته سارة التي عمرها 22 عامًا، ونشر رسالة طويلة تحدّث فيها كيف أقامت صديقته علاقة غرامية مع زميلها في العمل لمدّة نصف عام من خلال حساب فيس بوك سرّي.

    كتب بغضب: “وحيث إنّ الخيانة جرت من خلال الفيس بوك، فسأكشف ذلك هنا في الفيس بوك: لدى سارة صديق منذ أكثر من عام”. ادّعى ميلروز الذي تمّت خيانته في نفس المنشور، من بين أمور أخرى، أنّ صديقته استخدمت نقوده من أجل تمويل خيانتها، وكشف أيضًا اسم الرجل الذي خانته معه.

    النساء مخلوقات ذكية للغاية ويفهمنَ أكثر من الجميع محبّة الرجل لسيّارته. فلا عجب أن تختار بارنا سفلك أيضًا التخفيف من غضبها على لاعب الجولف، نيك بالدو، من خلال سيّارته باهظة الثمن. ترك بالدو زوجته الأولى من أجل سفلك، فقط ليترك سفلك من أجل امرأة ثالثة. بالمقابل، أخذت سفلك مضرب جولف ثقيل، وقامت بضرب سيارة البورش للاعب الجولف. الأضرار: 10,000 دولار.

    أصحاب السلطة أيضًا ليسوا بمأمن من انتقام نسائهنّ اللاتي تمّت خيانتهنّ: حظي روبن كوك، وزير الخارجية البريطاني الأسبق، باكتشاف مدى الضرر الذي يمكن أن تتسبّب به عشيقة تمّت خيانتها حتّى من دون إصابات جسدية. نشرت زوجته مارغريت، التي تخلّى عنها لصالح سكرتيرته، كتابًا أغرقت فيه زوجها السابق بسلسلة طويلة من التهم والإهانات، من إقامة علاقات غرامية وعادات الشرب الإشكالية وصولا إلى العجز الجنسي.

    نُنهي مع نموذج أخير والذي أثار الشبكة في العام الماضي (2013). ماذا يُخيف أكثر من رسالة وداع غاضبة ومليئة بالشتائم؟ رسالة وداع محبّة، لطيفة وموقّعة برغبات الانتقام العصبيّة. هذا هو بالضبط حال رسالة أرسِلتْ في العام الماضي لرجل اسمه جون. افتتحت الرسالة بكلمات لطيفة: “مرحبا صغيري” كُتبت باللون الأحمر، كما يليق برسالة انتقام رسميّة. ركّبت كاتبة الرسالة التي اكتشفت أنّ زوجها، جون، قد خانها مع امرأة اسمها كلسي، لعبة له من نوع “البحث عن الكنز” كي يكتشف أين ألقت جميع ممتلكاته.

    “خمّن من الذي ترك صفحته على الفيس بوك مفتوحة وتلقّى رسالة من كلسي؟” نعم! أنت! ولكن لا تقلق. لم أكسر شيئًا. في الواقع كنت لطيفة كفاية لأقوم بحَزم جميع ممتلكاتك! بل ووجدت لعبة رائعة لأنّني أعرف كم تحبّ البحث عن الأشياء (كالنساء). إذًا، إليك أين ستجد ممتلكاتك: ثيابك موجودة في المكان الذي التقينا فيه لأوّل مرة، ألعاب الفيديو الخاصة بك في المكان الذي قبّلنا بعضنا أول مرة، حاسوبك النقال موجود في المكان الذي اشترينا أول لعبة فيديو لنا سويّة، تلفزيونك موجود في المكان الذي أقمنا علاقات لأول مرّة معًا، وبقية الأشياء، بما في ذلك صور آخر عامين قضيناها معًا، ستجدها في منزل كلسي!” تنتهي الرسالة الانتقامية بأقلّ متعة: “أوه نعم، على الرغم من أنّني لم أكسر أو أخرّب شيئًا، فلا يمكنني أن أضمن ألا يعثر شخص آخر على أغراضك. بحث ممتع”!

    نأمل من كلّ هذه الأمثلة القاسية أن تدركوا بأنّ النساء اللاتي تمّت خيانتهنّ وأيضًا الرجال الذين تمّت خيانتهم لا يحبّون الكشف عن الحقيقة، وإذا اكتشفوا الحقيقة البشعة فمن المفضّل الابتعاد عنهم فقد يكلّفكم ذلك غاليًا!!!


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    قاطعوا الإمارات.. أنقذوا الأمة من “شيطانها”!

    29 أكتوبر، 2025

    خطة ترامب تكشف الوجوه الخفية.. تسريب خطير نشرته صحيفة “الغارديان” البريطانية يفجّر الجدل!

    1 أكتوبر، 2025

    “جبن متخف في ثياب الدبلوماسية”.. إيطاليا تتواطئ ضد أسطول الصمود العالمي و”ميلوني” تُزيل القناع !!

    1 أكتوبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter