Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - هدهد وطن » أنور الرشيد: يتساءل هل آن أوان التمرد على الثقافة الدينية؟
    أرشيف - هدهد وطن

    أنور الرشيد: يتساءل هل آن أوان التمرد على الثقافة الدينية؟

    وطن15 مارس، 2014آخر تحديث:26 أكتوبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أنور الرشيد watanserb.com
    أنور الرشيد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ تساءل رئيس المنتدى الخليجي لمؤسسات المجتمع المدني  أنور الرشيد  عبر حسابه في التويتر هل آن أوان التمرد على الثقافة الدينية التي لم نحصد منها إلا الدم والألم ؟

    وذكر  أنور الرشيد في ظل التطورات التي تحصل اليوم في المنطقة وبشكل متساع جداً ، وفي ظل وجود هذه التكنولوجيا الرهيبة التي أتاحت للجميع الاحتفاظ والبحث عن ما يريد كأرشيف متوفر ، وسهولة الحصول على ما يُبحث عنه ، مما كشف الكثير من المواقف والأحداث وبالتالي غير قناعات لم تكن تتغير لولا هذه التكنولوجيا التي أتاحت المعرفة للجميع، لاشك بأن المنطقة تمر بمرحلة تحولات تاريخية استطاعت قوى الاستبداد السيطرة عليها عقود طويلة سواء عبر القهر والظلم والأستبداد أو بمعاونة رجال الدين بمختلف الذاهب والملل لافرق بينها فهي بالنهاية تستخدم الدين لتطويع المجتمعات باسم الله وكأنهم وكلائه بالأرض ، هذه حقيقة تواجهها المجتمعات العربية والإسلامية تحديدا بعد ممارسة تسخير وتجير الديانة لمصالح سياسية اتضحت معالمها عبر العقود الخمسة الماضية والنتيجة التي وصلنا لها اليوم من تمزق وخلافات مذهبية طائفية في طريقها لتدمير ما تبقى لنا في المجتمعات الحضرية العربية ، وأضاف حتى مصر التي كانت تقود الحضارة المدنية العربية تقهقرت وتكاد تفقد بوصلتها نتيجة لتغلغل الفكر الديني السياسي بكل أطيافه ، وأيضاً العراق الذي أنجرف بشكل سريع لهاوية الثقافة الدينية بعد أن كانت بغداد عاصمة الثقافة العربية التي كانت تشع بثقافتها على المشرق والمغرب ، وذكر بأن بغداد التي علمت البشرية الكتابة تُقاد اليوم بالفكر الديني الذي سيُكرر لابل هو يُكرر تجارب سابقة لم تكن نتيجتها إلا الدم والألم ،  اليوم المجتمعات العربية تمر بمرحلة مخاض عسير يتصارع بها ثلاثة تيارات رئيسية تيار الاستبداد العربي العميق وتمثله الأنظمة العربية والتيار الديني بجميع شقوقه وأطيافه والتيار المدني التنويري الذي يعاني من ضعف وهزل وتشققات وغير قادر على لملمة صفوفه ليتقوى ويدخل مضمار المنافسة وهو بصحة جيدة رغم أن التيارين الأول والثاني هما الأن في أضعف حالتهما فهما يتصارعان مع بعضهما ويتقاتلان ويحاول كل طرف منهما إقصاء الأخر والسيطرة عليه ، هذا هو تشخيص واقع المنطقة التي تتمزق اليوم وتتشضى بين فكي الأستبداد العربي العميق وبين تيارات سياسية تمتطي الأسلام للوصول لسدة الحكم لكي تقصي كل مخالفيهم باسم الدين ، في تكرارا لتجارب سابقة لم نحصد منها إلا مزيد من الدماء ، الخلاص الحقيقي لهذه الأمة التي دمرها الفكر الأستبدادي العربي العميق بمعاونة الفكرالسياسي الديني هو التحرر من هذين الفكرين الذان دمرا المجتمعات وفككو لطوائف وملل وافقروه وأذلوه تارة باسم الرب وتارة باسم المحافظة على عاداتنا وتقاليدنا وثوابت الدين والدين من ذاك براء بكل تأكيد ، وأنا هنا لا أدعو لأقصاء أي من هاذين التيارين بقدر ما ادعوا لتفهم الواقع وتبني خيار الحرية من هذين التيارين لكي نصل للمجتمعات الحضارية ،  فهل تتمرد الشعوب على مثل هذه الثقافة التي نحصد نتائجها اليوم في هذا الواقع المرير؟

    الدور العمومي لادوارد سعيد  في رحاب الأنسنة الثقافية

    لاهوت التحرير والوثنيات الجديدة (ج.1)

    أنور الرشيد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الأمير ويليام في الإمارات المهددة .. هل للمقابلة علاقة بالأميرة هيا؟!

    10 فبراير، 2022

    المنتدى الخليجي يندد بالاصطفافات الطائفية ويدعو للحوار كسبيل لحل الأزمات بالمنطقة

    4 يناير، 2016

    المنتدى الخليجي يرفض رفع الدعم ويؤكد ضرورة الحفاظ على حقوق المواطنين في الخليج

    29 ديسمبر، 2015
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter