Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - هدهد وطن » هل ينفجر الصراع القطري السعودي داخل المعارضة السورية؟
    أرشيف - هدهد وطن

    الصراع القطري السعودي يثير مخاوف من تفجر الانقسامات داخل المعارضة السورية

    وطن7 مارس، 2014آخر تحديث:8 نوفمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الصراع القطري السعودي watanserb.com
    الصراع القطري السعودي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ منذ ظهور  الصراع القطري السعودي  إلى العلن، بدأت الكثير من الأوساط المتابعة تقرأ تطوراً له على أكثر من ساحة عربية يتواجد فيها الجانبان بشكل قوي، لا سيما في مصر وسوريا.

    وإذا كان هذا الصراع واضحاً على الصعيد المصري، بين حركة الإخوان المسلمين المدعومة قطرياً والقوى السعودية الداعمة للمعارضة، فإن هذا الأمر ليس كذلك على الصعيد السوري، حيث هناك تداخل قوي في الأوراق التي يملكها كل فريق.

    وعلى هذا الصعيد، تنطلق مصادر مطلعة في قوى المعارضة السورية في شرحها لهذا الواقع، من خلال التأكيد على أن الصراع القطري-السعودي ليس على أجندات إستراتيجية كما يعتقد البعض، بل هو على وسائل تكتيكية لتنفيذ المشروع الواحد.

    وتشير المصادر نفسها، عبر “النشرة”، إلى أن القطري يسعى إلى تنفيذ مشروعه عبر الأدوات “الإخوانية”، أي من خلال حركة “الإخوان المسلمين” التي تتلقى دعماً قوياً منه، في حين أن السعودي يسعى إلى تحقيق ذلك عبر الحركات السلفيّة التي تدور في فلكه، بالإضافة إلى بعض التيارات الليبرالية.

    وتلفت المصادر، إلى أن هذا التنافس كان في أكثر من ساحة عربية منذ زمن، وشهد تقدماً سعودياً من خلال بروز التيارات السلفية التي تدعمها المملكة في الفترة الأخيرة، لا سيما مع إنحسار دور حركة “الإخوان المسلمين” في مصر وسوريا، مذكرة بسقوط الرئيس المصري محمد مرسي، والإنتقال من مرحلة “المجلس الوطني” إلى مرحلة “الإئتلاف الوطني السوري”.

    وتشدد المصادر على أن هذا الصراع كان موجوداً منذ بداية الأزمة السورية، لكنه تطور مع مرور الوقت ومن المتوقع أن يتطور أكثر، في حال إستمر التوتر بين الجانبين السعودي والقطري في المرحلة المقبلة، لكنها تعتبر أن “المجلس الوطني” لم يعد قادراً على أن يكون رافعة للدور القطري في المستقبل القريب، وهذا ما بدا واضحا من خلال الطريقة التي يعمل فيها، لكن الصراع القائم قد يؤدي إلى إعادة تفعيل دوره من جديد.

    إذاعة إسرائيل: الخلاف السعودى القطري وأثره على الجانبين

    وفي تفاصيل توزع قوى المعارضة بين النفوذين السعودي والقطري، توضح المصادر أن هناك على الصعيد السياسي تياراً إسلامياً إخوانياً يميل الى الدور القطري، في حين يميل التيار الجهادي إلى الدور السعودي، وهناك تيار ليبرالي يميل إلى السعودية وتيار يمثل بقايا القوى التي شاركت في إعلان دمشق يميل إلى قطر، أما الحركات التي تأخذ طابعاَ عشائرياً فهي أقرب إلى الرياض منها الى الدوحة. وستنعكس هذه الأمور على بنية “الإئتلاف” التي لا تزال هشة، وترى أن من الطبيعي أن يشهد في المرحلة المقبلة المزيد من الإنشقاقات، خصوصاً أن النفوذين يجتمعان في داخله، مع سيطرة النفوذ السعودي بشكل أكبر.

    أما على الصعيد العسكري، تؤكد المصادر أن هيئة الأركان التي كانت برئاسة اللواء سليم إدريس تميل إلى الدور السعودي، في حين تميل الفصائل التابعة إلى الحكومة الإنتقالية برئاسة أحمد طعمة إلى الدور القطري، وتلفت إلى أن الجبهة الإسلامية بقيادة زهران علوش تقع تحت سيطرة النفوذ السعودي، بينما جبهة “النصرة” ممولة من الكويت وقطر بشكل مباشر، أم فصائل “الجيش السوري الحر” فهي تقع تحت سيطرة النفوذين القطري والتركي.

    وعلى الرغم من أن هذه المصادر لا تتوقع تطور هذا الصراع بشكل كبير في المرحلة المقبلة، تؤكّد أن حصول ذلك رهن بمعالجة الخلافات بشكل سريع، وتلفت إلى أن الصراع بين النفوذين كان يظهر منذ مدة على شكل صراع بين الفصائل المختلفة على السيطرة على بعض المناطق المهمة، لكن اليوم تحول إلى صراع معلن خصوصاً بعد وصف السعودية الجماعات التي تدور في الفلك القطري بـ”الإرهابية”.

    في المحصلة، ترى المصادر المطلعة في المعارضة السورية أن ليس هناك رغبة من الجانبين في الوصول إلى نتائج حاسمة في هذا الصراع، لكن السعودية تريد أن تبلغ قطر بأن الخروج عن رغباتها أمر غير وارد، وبالتالي هي تراهن على معالجة هذا الموضوع خلال فترة قصيرة على الرغم من التصعيد الحاصل في هذه الأيام.

    ماهر الخطيب – النشرة

    محمد المسفر: قطر لن تخسر اذا علقت عضويتها في الجامعة او مجلس التعاون فسوريا عُلقت عضويتها ولاتزال “حية ترزق”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    السعودية المعارضة السورية قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter