Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أسوشيتد برس: دحلان ينافس عباس بفضل مليارات الإمارات
    تقارير

    دحلان يتحدى عباس في الضفة الغربية بدعم مالي كبير من الإمارات ودول الخليج الأخرى

    وطن4 مارس، 2014آخر تحديث:10 نوفمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دحلان ينافس عباس watanserb.com
    دحلان ينافس عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ خلصت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية الى أن القيادي السابق في حركة فتح دحلان ينافس عباس الرئيس الفلسطيني بفضل المليارات التي تتدفق عليه من دولة الامارات ودول خليجية أخرى، وينفقها حيث يشاء وأينما يرغب دون حسيب ولا رقيب.

    وذكرت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية إن دحلان ينافس عباس  وقد يكون الوريث المحتمل له في الضفة الغربية، رغم أن دحلان مفصول من حركة فتح ومطرود من قطاع غزة، وليس له أي منصب سياسي في فلسطين حالياً، فيما يعمل مستشاراً أمنياً لدى الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي ويقيم في دولة الامارات.

    وتحدث التقرير عن تحركات دحلان لمنافسة محمود عباس على زعامة فتح والسلطة الأمر الذي ينكره دحلان قائلا “إن عباس سيخلف وراءه خرابا، فمن الذي يرغب أن يكون رئيسا أو نائبا لرئيس على هذا الخراب؟”

    يطبخها محمد بن زايد مع دول عربية وإسرائيل وأمريكا .. تفاصيل خطة وفخّ لاستبدال محمود عباس بـ”دحلان”

    وفي مقابلة تلفزيونية مع الوكالة جرت في لندن تحدث دحلان عن “مشاريعه الخيرية” في قطاع غزة، وتحدث أيضا عن علاقته القريبة من قيادات الجيش المصري وقناعته بأن محمود عباس البالغ من العمر 79 عاما لم يجلب للقضية الفلسطينية إلا الخراب.

    ويقول التقرير إنه إذا نجح دحلان والذي يعتبره الغرب براغماتيا في العودة إلى حلبة السياسة الفلسطينية فإن عودته ستعيد ترتيب الأوراق ولكن يجب الحذر من أن دحلان خلق عداوات كثيرة داخل فتح وسيكون منبوذا من قيادات فتحاوية أخرى تطمح للرئاسة في المستقبل.

    وقد أخبر دحلان البالغ من العمر 52 عاما وكالة الأنباء أنه لا يطمح إلى أي منصب ولكنه يدعو إلى انتخابات  جديدة وإصلاح لحركة فتح، وأضاف: “ما يهمني هو إيجاد مخرج من وضعنا السياسي وليس منصبا سياسيا”. وقد كان دحلان في الماضي متفقا مع عباس على أن السبيل الوحيد للحصول على دولة فلسطينية يكون عبر المفاوضات والآن يعتقد أن المفاوضات بوساطة الولايات المتحدة لن تحقق للفلسطينيين شيئا واتهم عباس بتنازلات ما كان عرفات ليقبلها، ورفض كل من مستشار عباس نمر حماد والمسؤول في فتح جمال محيسن التعليق على كلام دحلان. وكان محيسن قال الأسبوع الماضي إن كل من يدعم دحلان سيفصل من فتح.

    وتضيف الوكالة أن الصراع المرير بين عباس ودحلان يبدو في غالبه شخصيا ولكنه يعكس أيضا الخلل في فتح التي تشلها الصراعات الداخلية وعدم استعداد عباس لتقبل الإنتقاد. وقد طرد عباس دحلان عام 2010 عندما وصف الأخير عباس بأنه ضعيف ومنذ ذلك الحين عاش دحلان متنقلا بين الإمارات ومصر.

    ويذكر التقرير أن دحلان الذي نشأ فقيرا في مخيم لاجئين في غزة أصبح في تسعينيات القرن الماضي كمستشار أول لعرفات رجل غزة القوي وقام بسجن قيادات حماس. وهناك كثير من تهم الفساد التي تحيط به كعرفات والعديد من القيادات السياسية الفلسطينية ولكنه لم توجه له تهمة رسمية. وفي منفاه قام دحلان بتطوير علاقات سياسية وتجارية في العالم العربي وحصل على ملايين الدولارات من التجار والجمعيات الخيرية في الإمارات والسعودية وغيرهما لأجل “المحتاجين الفلسطينيين”.

    مخطط إماراتي خبيث لإعادة دحلان إلى الحكم.. عباس يخشى غدر أبوظبي وهذا السبب الحقيقي لرفض مساعدات الإمارات

    ويقول إنه أوصل 8 ملايين دولار العام الماضي للاجئين الفلسطينيين في لبنان، ويضيف “أنا أفعل هذا في غزة اليوم.. فأقوم بجمع التبرعات لإقامة محطات تحلية مياه في غزة حيث 50% من المياه التي تصل البيوت هي مياه مجاري وحماس وعباس لا يقومون بشيء لحل مشاكل الغزيين”، وعندما سئل إن كان يشتري الدعم السياسي بهذه الأموال قال: “لا، ليست هذه أموال مسيسة”، وأضاف أن الإمارات تدفع أموالا لعباس.

    أما عن علاقته مع حماس فيقول التقرير إن علاقة دحلان مع غزة وعدوه اللدود حماس علاقة معقدة فقد خسرت قوات الأمن بقيادته معركة مختصرة مع حماس عام 2007. وعززت تلك الهزيمة الشرخ السياسي وتركت حكومتين واحدة تديرها حماس في غزة وأخرى يديرها عباس في الضفة وكانت تلك الهزيمة لدحلان أكبر وصمة في سجله. ولكن وبحسب التقرير فهناك احتمال لإصلاح العلاقات بين حماس ودحلان لقرب الأخير من المشير عبدالفتاح السيسي الذي يقول دحلان أنه قابله عدة مرات ودعم الانقلاب العام الماضي وسماه “الثورة المصرية” ضد الإخوان. وقد شدد السيسي الحصار على غزة باعتبار حماس متفرعة من الإخوان مما أزم الأوضاع المالية لحماس. وقد سمحت حماس لثلاثة من أنصار دحلان العودة إلى أراض قطاع غزة.

    بدعم من “ثلاثي الشر” على رأسهم ابن زايد.. خطة دحلان للإطاحة بـ عباس وأخذ مكانه دخلت حيز التنفيذ وهذه هي التفاصيل

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات حماس دحلان محمد دحلان محمد عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter