Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » الطفلة لمى الروقي غابت أخبارها وازداد غضب السعوديين
    حياتنا

    تفاعل واسع في السعودية بعد غياب أخبار الطفلة لمى الروقي وتزايد المشاعر الغاضبة

    وطن11 يناير، 2014آخر تحديث:9 يناير، 20245 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الطفلة لمى الروقي watanserb.com
    الطفلة لمى الروقي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن ـ ماذا لو كانت  الطفلة لمى الروقي هي الأميرة (لمى آل سعود)؟!

    سؤال أعيد بأكثر من صيغة في المواقع الاجتماعية التي تابعتها (وطن) منذ بداية حادثة سقوطها في البئر إلى يومنا هذا، وهو يعبر عن حالة الغضب التي انتابت المجتمع السعودي بعد عجز فريق الدفاع المدني من انقاذها.

    ويتساءل اصحاب السؤال ان كانت السلطات السعودية ستترك جثة الطفلة تتحلل دون أن تقلب الأرض لاستخراجها

    هذا لا بعني انه ليس هناك من يدافع عن جهود الدولة التي سخرتها لاستخراج جثة الطفلة غير ان الجميع يكاد يتفق ان فريق الدفاع المدني تنقصه الخبرة والمعدات والتدريب.

    البعض يعتقد بل لديه يقين بأن الحادثة لو وقعت في دولة أوروبية لتم استخراجها خلال ساعات بل وكلف هذا البعض نفسه عناء البحث عن قصص مشابهة وقام بعرضها في المواقع الاجتماعية طارحا تساؤلا حول الامكانيات المالية الضخمة التي تتمتع بها المملكة لكنها لا تسخر في شكل سليم.

    المدافعون عن جهود الدولة ممثلة بالدفاع المدني يرون ان الحادث هو قضاء وقدر وان ارادة الله حالت دون انقاذ الطفلة واستخراج جثمانها إلى الآن.

    القضاء والقدر لا جدال حوله غير ان الغاضبين يرون ان حياة المواطن السعودي ليست لها قيمة لدى الدولة.

    وزادت الانتقادات بسبب غياب أمير تبوك عن المشهد وعدم تكليف نفسه كي يذهب حتى اليوم إلى مكان البئر للاطلاع على الأمر بنفسه ولأول مرة توجه الصحافة السعودية نقدها المباشر لأحد أمراء آل سعود وهو الذي جعل الأمير بعد عشرين يوما من سقوط لمى يصدر قرارا بتوجيه مستشفى ميداني إلى مكان البئر.

    وحتى هذا القرار لم يرض الغاضبين بل زاد من غضبهم وأعادوا السؤال من جديد ماذا لو كانت الطفلة من آل سعود؟

    الانتقادات لم تقتصر على العائلة الحاكمة بل طال الإعلام السعودي جانبا منها وخصوصا القنوات التلفزيونية. فقناة العربية مثلا التي تهرول لعرض تقرير عن قطة محشورة في مكان ما في اقاصي الأرض والجهود المبذولة لانقاذ القطة لم تكلف نفسها عناء الاهتمام بعرض التقارير عن الطفلة لمى الروقي

    بعكس دولة مثل رومانيا مثلا والتي عرض الناشطون تقريرا مصورا في يوتيوب يبين كيف استنفرت الدولة الرومانية بأكملها لانقاذ طفلة سقطت في بئر وكيف كان الاعلام ينقل الحدث على الهواء مباشرة حتى انقذتها فتاة رومانية تم انزالها في البئر وسط ترقب الشعب لهذه الحادثة.

    وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لاقرار يطلب الدفاع المدني من أي متطوع ان يوقعه وفيه ان لا تعويض ولا دية له ان فقد حياته داخل البئر. ولم تتأكد (وطن) من حقيقة هذا الاقرار، غير ان عائلة لمى توقع الكثير من اللوم على الدفاع المدني وعلى جهات نافذة مثل شركة أرامكو.

    ويتحدث أقارب لمى عن ان الدفاع المدني في أيامه الأولى حيث كان بالامكان انقاذ لمى لم يجلب الحفارات والمعدات اللازمة وحين جلبها كانت معدات بسيطة لا تحفر في الصخور ويدلل على كلامه بأن الدفاع المدني استعان مؤخرا بمعدات من أرامكو والتي كانت قد رفضت التدخل حسب عم لمى مجانا وطلبت مبلغا من المال.

    السعودية: لجنة التحقيق تحمل صاحب البئر مسؤولية وفاة الطفلة “لمى الروقي”

    ويروي متطوعون وعاملون كانوا في مكان الحادث وشاركوا بمحاولة استخراج جثة لمى بأن الطفلة ظلت حية لمدة اربعة أيام كما كشفت الكاميرا الحرارية التي تم الاستعانة بها وفي اليوم الخامس كانت جثة هامدة.

    ولا شك ان الدفاع المدني كان يتخبط اعلاميا، ففي صبيحة كل يوم كان يعلن بأنه على بعد خطوات من استخراج الجثة وبعد نحو اسبوعين صرح بأنه عثر على دمية لمى وباليوم التالي قال انه انتشل اجزاء من جسدها الغض.

    عائلة لمى قالت انها لم تستلم ولم تر الدمية والخطوات القليلة التي قال الدفاع المدني انها تفصله عن جثة لمى اتضح انها عبارة عن أميال طويلة وكي يخفف من حجم الضغوط المرماة على عاتقه صرح مؤخرا بأنه بحاجة على الأقل لأربعين يوما لاستخراج الجثة وهو ما زاد من غضب الناس متساءلين وهل سيبقى من الجثة شيئا بعد كل هذه الفترة؟

    وهكذا اختفت أخبار لمى ولم يختف غضب السعوديين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

    وما زاد من احتقان هذا الغضب تلك الأقاويل الغريبة التي اصبحت تنتشر عبر الإنترنت فمنهم من يؤكد ان الطفلة لم تسقط في البئر ومن علماء المسلمين خرج شيخ يفسر رؤيا بأن لمى قد تكون في مزرعة مجاورة.

    وشيخ آخر افتى بجواز دفن لمى في البئر والصلاة عليها وهذا زاد من غضب وألم والد لمى الذي قال انه لن يتنازل عن استخراج جثمانها لو استغرق الأمر سنة كاملة.

    ومن دبي خرج ضاحي خلفان ليؤكد ان بلده ساعدت دولة خليجية مجاورة لاستخراج طفل في حادث مشابه ومن الكويت ظهرت سلوى المطيري المثيرة للجدل والمشكوك في صحة قواها العقلية لتدلي بدلوها هي الاخرى عن هذه الحادثة.

    اذن كثرت الآراء والأقاويل وجثة لمى ما زالت في البئر ووالداها يتجرعان الحزن والألم وبقي الوضع على ما هو عليه وحتى حفارات أرامكو الحديثة لم تحل المشكلة حتى الآن والناس ما زالوا على عضبهم وكأن هذه الحادثة جاءت لتفتح جروحا داخلهم حول قيمة الانسان لدى الدولة السعودية والتفرقة بين أمير وشيخ ومسؤول وبين مواطن عادي فقير.

    وقد تستغرب ان كل حديث بالسعودية يقترن بحادثة لمى. فمثلا حين يتساءل الناس عن 3 مليارات دولار قدمتها المملكة إلى لبنان يتم جلب سيرة لمى التي عجزت الدولة عن انقاذها او حتى انتشال جثتها.

    وحتى استخراج جثمان لمى ستبقى (وطن) متابعة لحكايتها كما تميزت بعرض حكايتها منذ البداية.

    لمى الروقي.. أخيرا تم انتشال ما تبقى من جثتها بعد 48 يوما


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أخبار أرامكو الدفاع المدني تبوك تويتر جثمان سلوى المطيري لمى الروقي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter