Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » إيران تعزز نفوذها في بغداد وتفكر في التخلي عن المالكي وسط تزايد التطرف السني
    تقارير

    إيران تعزز نفوذها في بغداد وتفكر في التخلي عن المالكي وسط تزايد التطرف السني

    وطن10 يناير، 2014آخر تحديث:2 أكتوبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وكيل إيران في بغداد watanserb.com
    وكيل إيران في بغداد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ كتب “ديفيد إغناطيوس” في صحيفة واشنطن بوست عن اللعبة التي تلعبها إيران في العراق. ورأى أن طهران قامت بعملية سرية كبيرة وذكية، بحيث جعلت من المالكي والعراق تابعين لها، مما أدى لتهميش السنة ودفعهم نحو التطرفوسيتم التعرف على وكيل إيران في بغداد

    ويقول إن ما هو مأساوي أن انزلاق العراق نحو المحور الإيراني والحرب الأهلية توقعه الخبراء الأمريكيون  داخل الإدارة، حسب مسؤول أمريكي سابق. ويقول إن النزاع في العراق والآثار الخطيرة التي سيتركها على الأمن القومي الأمريكية كان يمكن تجنبها.

    ويقول إن المفارقة الساخرة هي أن العراقيين صوتوا عام 2010 لإسقاط المالكي لصالح إياد علاوي، ولكن الأمر انتهى، كما يقول، وبدعم من الإيرانيين ومصادقة أمريكية لصالح المالكي.

    وقد تبنت حكومة المالكي نوعا من السياسة الانتقامية، فقد تخلت عن وعدها بمواصلة دعم ودمج الصحوات التي عملت مع الجنرال ديفيد بترايوس لمواجهة القاعدة وإخراجها من الفلوجة. فيما انفجر غضب السنة بعد ما رأوه من تحول المالكي إلى أداة في يد الإيرانيين.

    ويقول “إغناطيوس” إن العملية السرية في العراق أدارها قاسم سليماني، قائد لواء القدس في الحرس الثوري الإيراني، وتضم عددا من المسؤولين الشيعة حول المالكي، وانتفع سليماني من العلاقات الأمنية التي تعود إلى 40 عاما.

    واعتمد على قادة عراقيين من الميليشيات، مثل عبدالمهدي المهندس، الذي ساعد في الهجوم على السفارة الأمريكية في الكويت عام 1983 ويقود الآن كتائب حزب الله.

    وهناك قيس الخزعلي المتهم بقتل مارينز أمريكيين في كربلاء عام 2007 ويقود عصائب الحق، أما المجموعة الشيعية الثالثة فهي “كتائب اليوم الموعود”، وبناء على أمر من القيادة السرية الإيرانية، فقد تم إرسال مقاتلين من كافة الكتائب لقتال الكتائب السنية هناك.

    ويقول الكاتب إن إيران كان بإمكانها استخدام العراق كنقطة انطلاق لدعم الرئيس السوري الأسد، وذلك بسبب تعاون وزير النقل العراقي هادي العامري، الذي قاد قوات بدر الموالية لإيران.

    معهد واشنطن: كل ما تريد معرفته عن سفير إيران الجديد في العراق.. عميل محنك من “فيلق القدس”

    وبعد استعراضه للتطورات الأخيرة، أشار إلى الانتخابات القادمة في العراق، وكما هي حال إيران المعروفة بتكتيكها البارع، يقال إنها بدأت تتخلى عن المالكي ويجري البحث عن وكيل إيران في بغداد الجديد

    هذا في الوقت الذي بدأت فيه واشنطن بتزويده بالاستشارات والأسلحة، مشيرا إلى قدرة الإيرانيين وبراعتهم على المناورة في اللعبة العراقية، وهو ما لم يكن بمقدور الولايات المتحدة مضاهاته.

    وثمة إشارات من لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس عن إمكانية تسريع نقل مروحيات أباتشي ـ إي أتش 64 للعراق لضرب الثورة السنية. وكان رئيس لجنة الشؤون الخارجية، بوب مينديز، قد عرقل تسليمها للعراقيين من دون تأكيدات من عدم استخدامها ضد المدنيين أو لاستخدامها في نقل أسلحة للجيش السوري.

    وكان مينديز قد تلقى رسالة من ثلاث صفحات من رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي، واتصالا من الخارجية الأمريكية، ومع أن الرد لا يزال نفسه الذي تلقاه المالكي والخارجية الأمريكية من اللجنة سابقا، لكن هناك اعتراف داخل أعضائها بدور هذه الطائرات لمكافحة القاعدة في الأنبار.

    وكانت الإدارة قد اقترحت بيع ما بين 20-30 مروحية أباتشي، وبسبب المدة التي تأخذها عملية بناء هذه المروحيات، فقد اقترحت تأجير 10 منها، حيث يرى المسؤولون أن هذه الطائرات قد تكون مفيدة في ملاحقة القاعدة.

    إيران تقيل سفيرها في بريطانيا من منصبه بسبب حادثة “الحجاب”.. ما القصة؟!


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران العراق المالكي الميليشيات قاسم سليماني واشنطن بوست
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter