Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » استعدادات عسكرية في العراق تثير التوترات بين الحكومة والقوى الوطنية والإسلامية المتطرفة
    تقارير

    استعدادات عسكرية في العراق تثير التوترات بين الحكومة والقوى الوطنية والإسلامية المتطرفة

    وطن7 يناير، 2014آخر تحديث:4 أكتوبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الهجوم على الأنبار watanserb.com
    الهجوم على الأنبار
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _  يتحرك مركز كتلة الصراع الطائفي في الأيام الأخيرة من سوريا نحو العراق حيث يستعدّ العراقيون لمواجهة حاسمة بين ثلاث قوى هي حكومة المالكي المدعومة من إيران، والقوى الوطنية ومن ضمنها ضباط الجيش العراقي السابق كطرف ثان، والطرف الثالث هو القوى الإسلامية المتطرفة الصغيرة التي تراهن عليها إيران لكي تثير مخاوف واشنطن وتبرير الهجوم على الأنبار

    وقال مراقبون إن إيران تعمل على الاستفادة من المخاوف الأميركية تجاه بروز المجموعات الإسلامية المتشددة في سوريا والعراق، وإنها تعمل على استدراج الأميركيين للتحالف معها لضرب “داعش” في سوريا والعراق، كما سبق أن تحالفا معا للإطاحة بصدام حسين.

    وكشف المراقبون أن طهران تريد أن تورط الأميركيين في الرهان عليها للقضاء على المتشددين ومن ثمة الاعتراف بدورها كشرطي في المنطقة خاصة بعد أن سلمتها واشنطن العراق على طبق من ذهب، كما قال وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل ذات مرة.

    “واشنطن بوست”: جيش المالكي يواجه الموت والفرار في هجومه على الأنبار

    وكان نائب رئيس الأركان الإيراني الجنرال محمد حجازي أعلن الأحد أن بلاده مستعدّة لمساعدة العراق عسكريا في قتاله ضدّ مسلحي تنظيم القاعدة، وهي خطوة اعتبر المراقبون أن الهدف منها البحث عن مظلة للتدخل العسكري المباشر من طهران مثلما يجري الآن في سوريا.

    بالتوازي، قال معارضون إن المالكي يحاول تحشيد العراقيين حوله في مواجهة “عدوّ وهمي” اسمه “داعش” بعد الخسارات المستمرة لجيشه في الرمادي والفلوجة والكرمة والخالدية وأبي غريب.

    وكشف المعارضون أن الجيش المبني على أسس طائفية فقد سيطرته على غالبية المقرات العسكرية، وأن الثوار تمكنوا من الاستيلاء على العتاد والأسلحة الخفيفة والمتوسطة مثل الهاونات والقاذفات والآليات من مدرعات ودبابات، كما أسقطوا العديد من الطائرات التي تقصف المدن الآهلة بالسكان.

    وشدّد هؤلاء المعارضون على أن تخويف المالكي من “داعش” هو حملة إعلامية لتحريض سكان المحافظات الجنوبية على  الهجوم على الأنبار الذين يسميهم الطائفيون المحيطون بالمالكي أحفاد يزيد.

    وتحدثت مصادر عن تخوف حكومة المالكي من تحرك العشائر العراقية للهجوم على المنطقة الخضراء وأن هناك معلومات عن تسليح دفاعي لمناطق سنية في بغداد خوفا من ردّة فعل عصابات شيعية متطرفة.

    وبخصوص الفلوجة، أكد مصدر تحدث لـصحيفة ”العرب” من داخل المدينة أن الوضع هادئ ومشوب بالحذر وأن فوجا من الجيش مطعم بمجاميع من حركات طائفية كعصائب الحق وفيلق القدس قد توجه إلى المدينة، لكن أوامر صدرت له بالانسحاب خوفا من مواجهة غير محسوبة في ظل الاحتقان الشعبي.

    وذكر المصدر أن شيوخ عشائر الفلوجة نفوا وجود “داعش” داخل مدينتهم وتحدّوا الحكومة والموالين لها إثبات ذلك، وطالبوا بإرسال وفد للتدقيق في هذا الادعاء.

    لكن حكومة المالكي رفضت مقترح العشائر، وأصرّت على أن تنتشر قواتها داخل المدينة فيما عدّه شيوخ العشائر محاولة إعلامية لتحقيق انتصار مزعوم.

    وحمّل تشارلز ليستر الباحث في مركز بروكينغز الدوحة، رئيس الوزراء العراقي مسؤولية تدهور الأوضاع، مؤكدا أن عملية إزالة الاعتصام السني المناهض للحكومة في الأنبار الاثنين الماضي والذي كان يطالب باستقالة المالكي المتهم باتباع سياسة تهميش بحق السنة، دفعت العشائر السنية للدخول في نزاع مع القوات الأمنية.

    ميليشيات “الحشد الشعبي” تحرق المساجد وتدمر المئات من منازل محافظة الأنبار


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأنبار العراق المالكي داعش سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter