ليفني تعترف: نعم مارست الجنس مع صائب عريقات وياسر عبد ربه بغرفة مزودة بكاميرات

خبر سخيف من مصدر اكثر سخافة.لا تنشرون الفواحش.

قصف وتدمير البنيه التحتيه…..هذا هو النضال الحقيقي والكفاح المشلح

لا يمكن تصديق أي شيئ إلا أن نرى بأعيوننا اليهود أنجاس الأرض

أما انا فلا أصدق ولا اكذب ,ولكن أقول : من باع وطنه وقضيته ودينه وارتمى بأحضان الشيطان , ليس بمستغرب منه , أن يضاجع فاجرة , أو فاسقة , فما بعد الكفر من ضلال , وصدق صلى الله عليه وأله وسلم لما قال : ( ومن التمس سخط الله برضى الناس سخط الله عليه وأسخط عليه الناس)

انا اصدقها ١٠٠٪ لان المسوؤلين العرب فقط الجنس والطعام لايختلف ولو بنسبة ضئيله عن الحيوانات همهم ليس ارضهم او شعبهم مجرد يقضي حاجته وكفى

هذه ليست غريبة عن العرب داءما يلهتون وراء الجنس ……مكبوتون

لأ يمكن حال من الأحوال أن أكذب المسلم وأصدق اليهود
لكن لو أصبح هدا حقيقيا ستكون صدمه

ليس غريبا ان يحدث ﻷن العرب هم الوحيد هو الجنس وها نحن نشاهد ما يجري في سوريا والعراق من مجاهدات النكاح والفتاوى لها، حتى ان الشيخ العريفي فتى بممارسة الجنس مع اﻻخت، ولكن اﻻنكى من ذلك ان ترى صورة رئيس الوزراء الفلسكيني هنية يقبل يد ضابط اسرائلي والجنود اﻻسرائيليين يضحكون باستهزاء واحتقار، ﻻ عجب ان رأينا او يمعنا عن قصة ليفني ﻷن الفلسطينيين باعوا قضيتهم من زمان ونشروا الخراب في البﻻد العربية باسم قضيتهم، لعنة الله عليهم اوﻻد العاهرة..

لا اشكك في صحه ما قيل و لكن .. اريد توضيح الامور اكثر من ذلك مع دلاءل اكثر

وبعد اعترافها هذا باي حق الاثنان ما زالوا يمارسون مهامهن السلطويه هؤلاء خونه وعلى الشعب للفلسطيني محاسبتهم

انا لا اعتقد ان الثعلب صائب عريقات سهل وضعه في فخ بسيط تافه و انو لم يعمل حساب الكاميرات في الغرفة اعتقد ان العملية كدبة

قال تعالي” إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا علي نا فعلتم نادمين” .. واياكم والقذف ففيه عقوبة مغلضة .. فارجوا منكم عدم التثبت قبل نشر او نشر تعليقات قد تأثمون من ورائها جزاكم الله الخير وتجاوز عنكم وعنا

كدب اليهود ولو صدقو

لو نظرتم بدقة وتاملتم في حال العرب وقارنتم بينه وبين حال دول الغرب وتعامل حكام الغرب مع شعوبهم وتدهور احوال الشعوب العربية من تعليم وثقافة وفن وصحة والا ما لا نهاية… لكانت الاجابة الواضحة والتي لا تقبل الشك نعم اصدق كل حرف بل وما خفي كان اعظم هذه الدولة الصغيرة التي لا تقارن حتي بقرية من قري الدول العربية او الاسلامية لا تلعب بل تجيد وتحترف التعامل مع مسؤولين باعوا انفسهم واوطانهم وشعوبهم من اجل دعم بقائهم علي كراسيهم… فهل سال احدكم نفسه كيف لهذه الدويله ان تتحكم بالعالم اجمع والكل يتمني منها الرضي.. فهذه الاساليب الدنيئة هي السلاح الذي تستخدمه وهو سلاح لا يكلفها مليما واحدا ولا ازهاق روح جندي من جنودها وما اكثر الرويبضة في هذا العصر من حكام ظلمة يسيل لعابهم ويذيدهم شرفا وفخرا مجرد تقبيل حذا ليفني وليس مضاجعتها في مقابل البقاء في سدة الحكم.. ومن يريد الدليل يبحث عن قصور هؤلاء الحكام وممتلكاتهم تاركين شعوبهم للفقر والجوع والهجرة خارج اوطانهم للبحث عن لقمة العيش… حسبنا الله ونعم الوكيل.