Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » ممنوعات السفر: سامر المصري يتساءل عن أسباب عدم تجديد جوازه في الإمارات العربيّة
    حياتنا

    ممنوعات السفر: سامر المصري يتساءل عن أسباب عدم تجديد جوازه في الإمارات العربيّة

    وطن6 نوفمبر، 20135 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هو سامر المصري، أبو شهاب في باب الحارة، أبو جانتي ملك التاكسي في دنيا الكوميديا، الشاب الذي صدح صوته عبر شاشة الفضائية السورية في العام 2005 ليدافع عن بأغنية ” فيق يا بو زهدي فيق .. بلّش يا حبيبي التحقيق” عن النظام في سورية .. تراه اليوم يبحث عن مجرد تجديد لجواز سفره السوري في الإمارات، فلا يجد سبيلا إلى ذلك وكل ذلك بسبب دعايات إعلامية عن أن الرجل معارض للنظام في سورية.

     

    سؤال يطرح نفسه .. إلى أين يذهب سامر المصري، ولو كان معارضا،  لتجديد جواز السفر إلا إلى سفارة بلده؟ وما العمل إذا كانت السفارة تمتنع عن تجديد الجواز لسامر أو لغير سامر؟

     

    يذهب سامر إلى سفارة سورية في الإمارات فيفاجأ بعدم الموافقة على تجديد جواز سفره. لا يقال له شيء عن الأسباب.. يسأل.. يذهب يمينا شمالا ليستفسر، فلا يعثر على إجابة.

     

     

    بالطبع، وبالنظر إلى الواقع السوري الراهن، سيعرف أي قارئ أن الأسباب سياسية ومتعلقة بمواقف لهذا الفنان أو ذاك منعت عنه جواز سفر محدث.

     

    نستعرض مع سامر المصري سلسلة مواقف له متعلقة بالحدث السوري، لعلنا نحصل على ما هو وافٍ من جواب.

     

    عندما خرجت المظاهرات في ريف دمشق، استجمع بعض الممثلين قواهم وتوجهوا إلى أكثر من منطقة في الريف ليفاوضوا المتظاهرين ويقنعوهم بالعودة إلى المنازل، على أن يقوموا بنقل مطالبهم إلى السلطة. كان سامر واحدا من هؤلاء، وشوهد في منطقة دوما الملتهبة آنذاك يحاور متظاهرين غاضبين ويتجادل معهم حول عدم جدوى التظاهر لكونه سيؤدي إلى عواقب وخيمة على سورية من كون الخارج سيستغل الحراك لتحقيق مآرب سياسية على حساب البلد.

     

    اتهم سامر المصري من قبل المعارضين بأنه شبيح ويعمل لصالح النظام، وشتم عبر مواقع التواصل، إلى أن غادر البلد في العام 2011.

     

     

    هناك، كان سامر واحدا من قلائل جدا خرجوا ولم يعبروا عن موقف سياسي واضح ومعلن.. لم يقل سامر إنه ضد النظام، ولم يدعُ لإسقاطه.. لم يخرج على القنوات المعادية للنظام ويصرح بما يخدم ” الثورة”.. لم يجرِ حوارا صحفيا يقول فيه إنه مع هذا الفريق ضد ذاك.

     

    التزم سامر الصمت واشتغل على مهنته، ولم يقطع علاقته بزملائه الممثلين، موالين ومعارضين، ولم يتهم أي ممثل مؤيد للنظام بأنه شبيح، ولم يمتدح موقف ممثل معارض… لم يكن كأي ممثل آخر قيل إنه معارض.

     

    وعندما وصلت الصواريخ الأمريكية قرب الحدود السورية وحدد الأمريكيون ساعة صفر لضرب المدن السورية ومواقع للجيش، كان لسامر موقف مبدئي .. فقد نشر على صفحته على الفيسبوك بتاريخ 27 آب/أغسطس الماضي مقالا نقتطف منه التالي: ” حين شعرت بجدية الناتو للتدخل في سورية قاربت على البكاء.. فلم أعتد في حياتي على تمني الموت لأي إنسان، فكيف إذا كان المستهدف بلدي وشعبي وأهلي.. سمائي وأرضي ومائي؟”

     

    وتابع في المقال نفسه: “هل ما زال أمامنا متسع من الوقت لندمل الجراح ونلجأ إلى الحوار السوري السوري من أجل أن تبقى سورية حرة بأيدي السوريين…

     

     

    لذا، إذا اعتبرنا سامر معارضا فلا يمكن أن نصفه إلا بالمعارض الوطني الذي يدعو إلى حوار السوريين ويرفض التدخل العسكري في بلده، ولم يضع يده بيد أي جهة هدفها تخريب الواقع السوري.

     

    في المقابل، إذا اعتبرنا إنتاج المصري لمسلسل “أبو جانتي 2” في الإمارات وبعض الأغاني في العمل، والتي ألمحت إلى أنها تخاطب الواقع السوري.. أو إذا كان المأخذ عليه هو نشر صورة على موقع الفيسبوك يظهر في الصورة وإلى جانبه العلم الذي تعتمده المعارضة… فإنه، وبالقياس إلى مواقف الرجل من الحوار السوري السوري، ومن الضربة الأمريكية لبلده، يكون الرجل، وقولا واحدا، في صف المعارضة الوطنية.

     

    نعود إلى جواز السفر ..

     

    شخص كسامر، يمنع من تجديد جواز السفر دون إيضاح الأسباب.. فما الذي يمكن فهمه؟

     

    في اتصالنا بسامر إلى دبي، يعبر الرجل عن ظروف قاسية يعيشها في ظل عدم تجديد الجواز… فهو من جهة يشعر بعدم طمأنينة لإقامته في دبي.. ومن جهة أخرى، قد يخسر عروضا لمسلسلات سيلعب بطولتها في مصر.

     

     

    غير ذلك.. أليس اعتبار أي شخص لا تجدد له دولته جواز سفره، هو كأي شخص سحبت منه جنسيته؟!!.. هل يمكننا اعتبار الحكومة في سورية جردت بعض مواطنيها من جنسيتهم السورية بسبب مواقف أو شبه مواقف، أو لعبة إعلامية تم فيها تضخيم موقف أو تصريح أو صورة فوتوغرافية لهذا الفنان أو ذاك المواطن، ليكون هذا كافيا لجعل هذا الشخص يعتبر على قارعة الطريق في تعاطي بلده معه؟؟؟

     

    أسئلة كثيرة لا يمكن الخوض بها كلها في هذه العجالة… لكن ما يمكن التأكيد عليه هنا هو أن الحكومة السورية اتهمت الإعلام الخارجي مطولا بالتلاعب بصور وتصريحات لمواطنين سوريين كي يظهر التصريح أو الصورة بمثابة موقف ضد النظام.. فهل تصدّق الحكومة السوري في حالة سامر أنه كان ضد البلد أو ضد الحكومة، دون أن تثبت موقفا صريحا بلسانه أو لافتة يرفعها ويطالب بضرب البلد؟!!  وهل باتت القنوات أو المواقع المغرضة التي حذرت الحكومة مواطنيها منها، مصدرا لمعلومات هذه الحكومة .. وبخاصة بشأن سامر؟

     

    نتمنى حصول سامر وغير سامر، على تجديد الجواز.. قبل أن يصبح عدم التجديد بمثابة فقدان الإنسان لجنسيته.

     

    النشرة الفنية


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    سامر المصري
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter