Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - هدهد وطن » الفرنسية: مرسي يلقي أولى “محاضراته” بأكاديمية الشرطة استهلها بتوبيخ القاضي والداخلية
    أرشيف - هدهد وطن

    الفرنسية: مرسي يلقي أولى “محاضراته” بأكاديمية الشرطة استهلها بتوبيخ القاضي والداخلية

    وطن4 نوفمبر، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمد مرسي watanserb.com
    الرئيس محمد مرسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نفس المحكمة.. نفس قفص الاتهام.. ونفس الاتهامات تقريبا (التحريض على قتل المتظاهرين) ولكن شتان ما بين المحاكمتين..

     

    الدكتاتور المخلوع  حسني مبارك الذي آثر دخول قاعة المحكمة على نقالة، والتزم الصمت طوال المحاكمة باستثناء كلمات بسيطة ، ومنها كلمته المثيرة للسخرية “أفندم” التي رد فيها على إثبات القاضي حضوره، والكلمة التي قال فيها “أنكر هذه التهم تماما”.. لم يقف أو يدافع عن نفسه.. وإنما ظل مددا على سريره الطبي.

     

    ولكن على العكس تماما، دخل مرسي واثق الخطى وهو يرتدي بزة زرقاء داكنة، وهو ويبدى مظاهر التحدي وسط تصفيق صاخب من المتهمين معه في القضية ليعلن أنه لا يزال الرئيس الشرعي لمصر، حسبما أفادت وكالة الأنباء الفرنسية.

     

    “أنا الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية”..  هكذا استهل كلامه عندما نطق القاضي اسمه وسط قائمة تضم سبعة متهمين آخرين.

     

    بلحيته رمادية اللون، ابتسم مرسي ولوح بيديه لمؤيديه والمحامين الذين كانوا يجلسون على مقاعد قاعة المحاضرات بأكاديمية الشرطة، كما لو كان يستعد لإلقاء محاضرة.

     

    وكما لو كان هو القاضي أو الدكتور الذي يعنف طلابه، وبخ مرسي القاضي ثم رجال الشرطة الذين كان يتمركزون خارج قفص الاتهام.

     

    شرح لهم مرسي بكل ثقة أن “ما يحدث معه تغطية على انقلاب عسكري.. لن أقبل بأن يصبح القضاء غطاء لانقلاب عسكري”.

     

    حاول القاضي أحمدى صبري يوسف يائسا أن يبرر محاكمته قائلا ” لن يحدث ذلك.. لن يحدث ذلك”.

     

    لكن مرسي قاطعه قائلا “جئت إلى هنا مجبرا وليس طوعيا”، لم يستطع القاضي مواصلة الجلسة بعدما هاجمه الرئيس المعزول بهذه العبارة، ورفع الجلسة.

     

    الرئيس الإسلامي يتسم بصفتى العناد وإلقاء خطابات مطولة، وكلتاهما كانت حاضرة في أولى جلسات المحاكمة.

     

    عندما سأله القاضي عما إذا كان يريد الاستعانة بمحام، قال له “أريد ميكروفون”.

     

    وأضاف “هذه ليست محكمة  مختصة بمحاكمة رئيس.. إنه انقلاب عسكري، ينبغي محاكمة قادته.. الانقلاب خيانة وجريمة”، بحسب فرانس برس.

    وبمجرد أن نطق مرسي بهذه الكلمات، رفع القاضي الجلسة مجددا.

     

    وبعدما انتهى من توبيخ القاضي، تحول إلى مسؤولي الشرطة والحرس قائلا ” لا تسمحوا لأحد بأن يخدعكم .. لا ينبغي أن تصبحوا أعداء للشعب”.

     

    وبين الحين والآخر، حاول بعض الصحفيين المؤيدين للانقلاب تشتيته بترديد هتاف “الاعدام ..الإعدام” دون جدوى.

     

    وبخلاف ما كان يحدث مع مبارك الذي بثت محاكمته على الهواء مباشرة، حاول التلفزيون المصري التعتيم عل وقائع الجلسة، بعرضها لقطات مقتضبة جدا وغير مصحوبة بصوت.

     

    المتهمون مع مرسي- وكلهم مساعدون له او نشطاء إسلاميون- قاطعوا القاضي عند تلاوة أسمائهم بقولهم “يسقط يسقط حكم العسكر”.

     

    أدارو ظهورهم للقاضي رافعين علامة رابعة العدوية. ويواجه المتهمون مجموعة اتهامات بالتحريض على القتل في أحداث الاتحادية.

     

    وهنا تنتهي الجلسة، ليعلن القاضي تأجيل المحاكمة إلى الثامن من يناير المقبلة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    مرسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    على طريقة مرسي.. السيسي ينتقم من البلتاجي

    27 أكتوبر، 2025

    هذا ما جرى مع مصري رفع إشارة رابعة بين أنصار السيسي (فيديو)

    29 سبتمبر، 2023

    آخر ما عرضه السيسي على الإخوان قبل ساعات من بيان 3 يوليو

    3 يوليو، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter