Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - فضاء واسع » إنهم يتذكرون، الآن، بلدا اسمه عراق..!
    أرشيف - فضاء واسع

    إنهم يتذكرون، الآن، بلدا اسمه عراق..!

    وطن4 أكتوبر، 20132 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    منذ دهرٍ ، بعد أن استقرّ الاحتلالُ ، ونصّبَ حكوماته العميلة من المعمّمين الكفّار،  لم يعُدْ أحدٌ، يهتم بتلك البقعة (التافهة)، وبأهلها زوّار المقابر، آكلي الرزّ بالحمّص واللحم المثروم …

    أعني بالبقعة: العراق .

     

    الكُتّابُ، من عراقيّين وعرب وأوربيين وأميركيّين، صاروا يلاحقون أدقّ التفاصيل عن سوريا: 

    أيّ مدرسةٍ قُصِفَتْ… أي مئذنةٍ هدمَها بشّار الأسد… إلخ

    تماماً، كما فعلوا، عشيّة غزو العراق.

    المشكلة الآن، أن القتلى اليوميّين في العراق، فاقوا عدداً حتى الأرقام المبالَغ فيها عن القتلى في سوريّا !

    في أيلول هذا، فقط، قُتِل ألف عراقيّ، وجُرِح حوالي أربعة آلاف .

    مَن يقتل مَن؟

    لا أظنّ العراقيّين المساكين مولَعين بالقتل!

    إذاً … مَن؟

    أقولُ بلا تردُّدٍ : إن القتَلة هم ذوو العمائم القذرة .

    ابتداءً من السيستاني (هذا هو اسمُه ؟)

    حتى الغلامَين: عمّار ومقتدى!

    محكمة الأولد بيلي اللندنية تحكم  في نيسان بالسجن على تاجر أجهزة كشف المتفجرات المزيّفة، بينما حكومة ذوي العمائم النتنة، ظلّت تستخدم هذه الأجهزة حتى الآن، ممّا تسبّب  في مقتل حوالي خمسة آلاف عراقيّ مسكين .

    التاجر الإنجليزي  الشاطر ربح 75 مليون استرليني. باع لُعبةً كلّفة الواحدة منها 20 استرلينيّاً، بسبعين ألف استرلينيّ !

    *

    هؤلاء العملاءُ ذوو العمائم  …

    ينبغي أن يُحاكَموا

    وأن يُشنَقوا بعمائمهم ذاتها .

    تُنزَعُ عمائمُهم في البداية، ليرى الناسُ أيّ أفاعٍ وتماسيح وذئاب وديدان  تحتَها، ثمَّ تُلَفُّ حول أعناقهم السمينة بدل الأنشوطة .

    *

    مَن يتذكّر العراق الآن ؟

     

    سعدي يوسف


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    ثلاث ملاحظات لو تفهمها قطر عن قطر (3 من 3)‏

    1 مايو، 2014

    أفضل خطة للرجل – درس جميل

    1 مايو، 2014

    تفسير سامري مجهول على سفر التكوين ١: ٢٦

    19 أبريل، 2014
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter