Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » خفايا وأسرار عزل المشير طنطاوي ووصول السيسي إلى سدة الحكم
    تقارير

    تسريبات داخل القيادة العسكرية تكشف تفاصيل عزل المشير طنطاوي وصعود السيسي للحكم

    وطن1 أكتوبر، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    هذه مصادر شبه متواترة داخلياً داخل القيادة العسكرية، أن عبد الفتاح السيسي وصدقي صبحي هم المسئولين عن خطة الإطاحة بالمشير طنطاوي والفريق سامي عنان، وذلك عن طريق قيام عبد الفتاح السيسي بتسجيل جلسة خاصة مع المشير طنطاوي وسامي عنان حول مقتل الجنود في رفح.
     
    خلال الجلسة أعلن المشير طنطاوي لرئيس المخابرات يومها عبد الفتاح السيسي أن عملية قتل الجنود مدبرة لإحراج الرئيس مرسي، واعترف له بذلك، وهذه المعلومة سجلت على المشير طنطاوي من قبل عبد الفتاح السيسي الذي أخذ التسجيل وأسمعه لمرسي.
     
    وهنا تم إجبار طنطاوي وعنان على الاستقالة خشية الفضائح، مقابل أن يتم تأمينهم وأن لا يحاكموا أي محاكمة عسكرية ويتم تعينهم كمستشارين في رئاسة الجمهورية، ويتم إخراجهم بشكل مشرف من دون محاكمات.
     
    في الوقت نفسه، طمأن السيسي وصدقي صبحي الرئيس مرسي أن الجيش بخير ولن يحدث تمرد بعد عزل طنطاوي وعنان.
     
    بعد تلك الحادثة قام الرئيس مرسي بترقية عبد الفتاح السيسي من لواء إلى فريق أول وعينه وزير للدفاع وصدقي صبحي رئيس للأركان نتيجة إخلاصهم في كشف حادثة قتل الجنود في رفح.
     
    ويُذكر أن السيسي ليس له تاريخ وطني في المؤسسة العسكرية، بل تم ترقيته من الرئيس المعزول محمد مرسي من رتبة لواء إلى فريق أول، ثم عينه مرسي وزيراً للدفاع ثم انقلب على مرسي.
     
    وكثير من اللواءات الأقدم من السيسي متوجسة من السيسي، لأنه يمنع وصولهم إلى رتب عليا، ويخشي قيامهم بانقلاب عسكري ضده أو تحريض الجنود أو الأفرع العسكرية التي تحت أيديهم.
     
    وتخشى أيضا هذه اللواءات العسكرية من قيام السيسي بإقالتها وإحالتها إلى التقاعد وهي متوجسة منه.  
     
    ولولا الملفات الأمنية وملفات الفساد التي يحتفظ بها الفريق أول عبد الفتاح السيسي عن اللواءات العسكرية، لرأينا تحركا سريعا من قبل بعض تلك اللواءات بعد مجزرتي النهضة ورابعة العدوية، فهذا سر سكوتهم على الفريق عبد الفتاح السيسي، وأما بقية اللواءات المؤيدة للسيسي، فيتم إعطاؤهم منح ورشاوي مالية عالية لشراء ولائهم، وهؤلاء هم المؤيدون الحقيقيون له.
     
    ولدينا معلومات مؤكدة أن السيسي أمر رئيس المخابرات المعين من قبله بوضع قوائم  بأسماء اللواءات الأقدم سناً لكي يتم إحالتهم للتقاعد في أقرب وقت، لأن السيسي متوجس منهم، ولأنهم يعتبرون السيسي أصغر منهم سناً وهم أقدم منه رتبة، فالسيسي أصبح الآن أعلى منهم رتبة عسكرية رغم أنه أصغر منهم عمراً.
     
    وبالنظر لطبيعة الجيش الصارمة ، هناك قيادات عسكرية في الجيش تنتظر الفرصة السانحة للانقضاض على السيسي والتضحية به لإخراج البلد من أزمتها.
     
    (*) ما رواه من معلومات يصعب التأكد منه الآن، خاصة مع اختطاف الرئيس مرسي، باعتباره أحد أبرز الشهود على حقيقة ما جرى.
     
     بقلم: الفريق المتقاعد سامي حسن 
     

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السيسي المشير طنطاوي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter