Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أوباما يغير موازين الرأي العام الأمريكي حول سياسة بلاده تجاه الأزمة السورية
    تقارير

    أوباما يغير موازين الرأي العام الأمريكي حول سياسة بلاده تجاه الأزمة السورية

    وطن11 سبتمبر، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    باراك أوباما watanserb.com
    باراك أوباما
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    قلبت الكلمة التي ألقاها الرئيس الأمريكي بخصوص سوريا، موازين الرأي العام في البلاد لصالح تأييد سياسة "الرئيس" تجاه نظام دمشق، حيث أعرب 61 % من الأمريكيين الذين شاركوا فى استطلاع للرأي أجري عقب الكلمة مباشرة عن مساندتهم لسياسة أوباما حيال الأزمة السورية. 
     
    وذكرت شبكة (سي إن إن) الأمريكية في سياق تحليل إخباري أن هذا الانقلاب يأتي بعدما أظهرت عدة استطلاعات أجريت قبل بث كلمة أوباما، أن ثلثي المشاركين فيها يعارضون توجيه ضربة عسكرية لنظام دمشق؛ وهو ما يعنى أن أوباما تمكن من تحقيق ما يصعب على العديد من الرؤساء القيام به وهو تغيير رأى مواطنيهم، حتى ولو بشكل مؤقت. 
     
    وأرجعت الشبكة الفضل في هذا التحول إلى أن أوباما شرح وجهة نظره بصورة بسيطة ومباشرة، الأمر الذي يجعل من "الرئيس" مثالا يحتذى به في فن الإقناع.
     
    وتطرقت "سي إن إن" إلى الأسلوب الذي انتهجه أوباما في الإقناع، حيث حاول في البداية مخاطبة عقل المتلقى بالقول أنه قاوم بادىء الأمر الدعوات المطالبة بتوجيه ضربة عسكرية لدمشق قبل أن يقوم بشار الأسد بقتل نحو ألف شخص بالغازات الكيماوية.
     
    وأوضح أوباما خلال كلمته أن الهجوم الكيماوي المأساوي الذي دفعه إلى تغيير رأيه يجب أن يغير رأى المواطن الأمريكي أيضا. ثم بدأ يسرد قصصا عن حوادث مماثلة لاستخدام الغازات الكيماوية في مسعى للتأثير على عاطفة المتلقي. 
     
    وانتقل أوباما للضرب على وتر نزعة الخوف لدى المتلقي، بالإشارة إلى المخاطر التي قد يتعرض لها الجنود الأمريكيون في ساحات القتال، إذا ما سقطت الترسانة الكيماوية الخاصة بنظام دمشق فى يد المتطرفين، والخطر الذى قد يشكله ذلك على المدنيين، أو ربما يشجع إيران ويجعلها أكثر جرأة على إنتاج أسلحة نووية. 
     
    ثم حاول أوباما التأكيد على احترامه لديمقراطية بلاده بالإشارة إلى قيامه بإحالة القرار إلى الكونجرس، رغم عدم وجود ما يلزمه قانونا بذلك، قائلا: "ديمقراطيتنا تكون أكثر صلابة حينما يعمل الرئيس بمساندة الكونجرس". 
     
    وفى ختام الكلمة حاول أوباما العزف على وتر الوطنية، حيث قال إن "أمريكا مختلفة؛ لأنها تصوب الخطأ حينما تكون قادرة على ذلك.. وهذا ما يجعلها استثنائية، دعونا لا نغفل عن تلك الحقيقة الأساسية". 
     
    وأشارت الشبكة الأمريكية في ختام تحليلها إلى أن الأسلوب البسيط غير المتكلف الذي تحدث به أوباما والنهاية المؤثرة التي ختم بها كلمته، جعلت من هذه الكلمة نموذجا يحتذى به في كيفية تحويل رأى المتلقي وإقناعه بوجهة النظر المغايرة.
     

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أوباما سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter