Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - هدهد وطن » واشنطن لن تستهدف مخازن الأسلحة الكيميائية السورية
    أرشيف - هدهد وطن

    واشنطن لن تستهدف مخازن الأسلحة الكيميائية السورية

    وطن7 سبتمبر، 20134 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأسلحة الكيميائية
    الأسلحة الكيميائية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    وضع مركز "أي اتش اس" لدراسات الإرهاب، في العاصمة البريطانية لندن، قائمة بالمواقع التي من المتوقع استهدافها من قبل القوات الأميركية، ضمن الضربات العسكرية المنتظر توجيهها إلى قواعد الجيش السوري النظامي.
    وأشار تقرير صادر عن المركز المتخصص في الدراسات العسكرية ومكافحة الإرهاب إلى نية "الإدارة الأميركية استبعاد مخازن الأسلحة الكيميائية من قائمة المواقع، التي من المنتظر استهدافها في الضربة العسكرية المرتقبة لسوريا، لعدم توفر الإمكانية لدى واشنطن لتوجيه ضربة عسكرية جراحية لهذه المخازن، من دون حدوث أضرار بالغة للمناطق المحيطة.
     
    وأكد على توجيه ضربات محدودة لمواقع سورية، من قواعد ثابتة وشبه ثابتة من أماكن بعيدة ومتفرقة. ومن ثم لن تحتاج الولايات المتحدة إلى إرسال طائرات لضرب الدفاعات الأرضية السورية، حيث يرجح استبعاد الرادارات وصواريخ أرض – جو السورية من قائمة الأهداف.
     
    وذكر أن اعتراف الإدارة الأميركية بأن أجهزة المخابرات لم تتمكن من الكشف عن نية النظام السوري توجيه ضربة باستخدام السلاح الكيميائي إلى منطقة الغوطة الشرقية، في الحادي والعشرين من أغسطس الماضي، وحتى وقوع الحادث، وكذلك عدم تمكنها من إيجاد الدلائل الكافية على أن النظام السوري هو من ارتكب تلك المذبحة، لهذا السبب، فإن قدرة الولايات المتحدة لن تكون ناجعة لتدمير الأهداف وقواعد الصواريخ المتحركة، التي تحتاج إلى وقت طويل لاستكشافها عبر التتبع والعمل الإستخباراتي.
     
    وأوضح التقرير أن واشنطن ستضع قواعد إطلاق صواريخ "سكود" الباليستية السورية كأولوية على قائمة أهدافها، لتجنب لجوء النظام إلى توجيه ضربات للدول المجاورة.
     
    ومن المتوقع أن تستخدم صواريخ من طراز "كروز"، التي استخدمت من قبل في العراق وليبيا، لاستهداف مواقع حيوية خاصة بوزارة الدفاع السورية والجيش والاستخبارات، وعلى رأسها المباني والمخابئ والتحصينات الدفاعية، إلى جانب مخازن الأسلحة الثقيلة، بنفس الطريقة التي استهدفت بها إسرائيل شحنات الأسلحة السورية، في شهر مايو.
     
    لكن مصادر عسكرية أوضحت أن القوات الأميركية تضع على رأس أولوياتها جميع المنشآت المتصلة ببرنامج الأسلحة الكيميائية، التي لا يمثل استهدافها خطرا كبيرا على البيئة المحيطة بها، والتي يأتي على رأسها المنشآت الإدارية والبحثية، ومراكز القيادة المسؤولة عن توجيه هذه الأسلحة، والخدمات اللوجستية للوحدات المتخصصة المسؤولة عن نقل وتوزيع تلك الأسلحة.
     
    واستبعدت المصادر أن يتم استهداف البنية التحتية لسوريا، من طرق وجسور ومحطات كهرباء، لأن ذلك من شأنه أن يخلق مشكلات كبيرة لحكومة سوريا الجديدة فيما بعد الحرب، كما حدث في العراق من قبل، حيث عانت الإدارة الأميركية طويلا من عملية إعادة بناء تلك المنشآت، التي تعرضت لتدمير كبير أثناء الغزو الأميركي للبلاد.
     
    في غضون ذلك قال المركز إن بعض السياسيين الأميركيين يريدون أن تكون الضربة مركزة بشكل كبير على تدمير البنية التحتية للجيش النظامي، بدرجة تعيد التوازن بين القوات النظامية والمعارضة. وفي هذه الحالة تكون المطارات العسكرية على رأس الأهداف التي قد يتم ضربها أولا، من خلال تدمير المدارج لمنع الطائرات الحربية من تنفيذ طلعات جوية تستهدف المدنيين.
     
    ومع ذلك، من غير المتوقع أن تساهم هذه الضربات في تغيير موازين القوى بشكل كبير، وذلك بسبب اعتماد النظام، في استهدافه لمواقع المعارضة، على صواريخ أرض – أرض أكثر من اعتماده على الطائرات الحربية.
     
    وأكد التقرير أن القوات الأميركية سوف تستهدف الطائرات المروحية المستخدمة في إمداد وتموين قواعد الجيش النظامي الواقعة تحت الحصار من قبل قوات المعارضة، لإضفاء حرية أكثر في حركة قوات المعارضة، والرفع من روحها المعنوية، بالإضافة إلى إمكانية استخدام الأسلحة والمعدات التي توجد داخل هذه القواعد، من قبل قوات المعارضة، بعد انسحاب الجيش النظامي منها.
     
    وأوضح أن عملية عسكرية تهدف إلى تدمير البنية التحتية للجيش السوري النظامي، من شأنها أيضا أن تطال مراكز القيادة والتحكم العليا، و مراكز الاتصال العسكري، ومن ثم تقليص قدرة الجيش النظامي على تنفيذ مهامه على الوجه المطلوب.
     
    وقال مراقبون إن الرئيس السوري بشار الأسد وجيشه لن يفاجآ إذا ما بدأت الصواريخ الأميركية في ضرب سوريا قريبا، لكنه قد يستفيد بشكل أو آخر من تأخر الضربة نتيجة سعي الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى كسب موافقة الكونغرس على هذه الخطوة.
     
    ويقول مسؤولون وخبراء دفاع أميركيون إن قوات الأسد لا تستطيع إبعاد القدر الكافي من الأهداف عن متناول الجيش الأميركي، خاصة وأن واشنطن وصفت الضربة بأنها ذات أهداف محدودة للغاية.
     
    وأقر هؤلاء الخبراء بأن الأهداف الثابتة، على سبيل المثال، لا يمكن حمايتها مهما طال الوقت. وقد تشمل مدارج الطائرات لكنها لان تتضمن منشآت تخزين بها أسلحة كيميائية.
     
    وقال محلل شؤون الدفاع انتوني كوردزمان، من مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية، إن ضرب أهداف ثابتة سيقلص الأصول الرئيسية للأسد التي "لا يمكن تعويضها بسهولة مثل منشآت القيادة والتحكم والمقرات الرئيسية." وأضاف أن هذه أهداف دائمة.

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الأسلحة الكيميائية سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter