Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » هكذا تغطي أسماء الأسد اجرام زوجها “الديكتاتور”
    حياتنا

    هكذا تغطي أسماء الأسد اجرام زوجها “الديكتاتور”

    وطن1 سبتمبر، 20134 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    أعادت صحيفة بريطانية فتح ملف أسماء الأخرس التي قالت إنها تلوذ بمخبأ مع زوجها "الديكتاتور الحقير" بشار الأسد، موضحة هوس أسماء بشراء أحدث المقتنيات الغربية من شتى الأصناف، لاسيما الأغذية التي تحافظ بها على رشاقتها، بينما لايجد السوريون ما يأكلونه في ظل حرب فظيعة يشنها زوجها على الشعب السوري دون مراعاة أي محرمات.
     
    وقالت صحيفة "ديلي ميل" في تقرير تولت "زمان الوصل" ترجمته، إن اسماء الأسد تطلب الطعام الغربي لأولادها، الذين لا يتناولون طعام المطبخ السوري، وأن إنفاقها المفرط للغاية عاد إلى الأضواء بعدما تسوقت في العام الماضي ثريات بـ 270 ألف جنيه استرليني (قرابة 420 ألف دولار)!
     
    ورأت "ديلي ميل" أن أسماء التي وصفت يوما بأنها " وردة في الصحراء "، تريد أن تظهر مزيدا من تأنقها على النمط الغربي محاولة إخفاء وحشية متزايدة من زوجها السفاح الذي يقتل السوريين.
     
    وأكدت الصحيفة أن أسماء تلوذ مع بشار في مخبأ مقاوم للقنابل لتجنب الرعب المتشظي الذي يلف سوريا، و هربا من الصواريخ الأمريكية المتوقع قريبا أن تسقط على رأس النظام، قائلة إن أسماء تخطت شخصية ماري أنطوانيت (التي أعدمها الشعب الفرنسي)، وباتت تبالغ في تسوق السلع الباهظة، بما فيها المنتجات الغذائية والصحية عبر الإنترنت، فيما سوريا تنهار من حولها.
     
    وتابعت: فيما قتل أكثر من 100 ألف رجل وامرأة و طفل، وهرب ما يقرب من مليون سوري في البلاد منذ مارس 2011، فإن أسماء تسوقت مؤخرا ثريات من الكريستال البوهيمي الباهظ الثمن.
     
    وتواظب أسماء أيضا على طلب الطعام الغربي بكميات كبيرة لأولادها الثلاثة؛ لأنها لا تريد لهم تناول الطعام السوري فقط.
     
    ونوهت "ديلي ميل" بالصور المنشورة لأسماء على "إنستاجرام" خلال الأسبوع الماضي، حيث ظهرت بفستان أزرق جديد وحول معصمها سوار طبي مخصص لقراءة كم خطوة مشت وكم سعرة حرارية أحرقت!
     
    ويبدو أن إنفاق أسماء تسارع بالتزامن مع تسارع عمليات القتل في سوريا، حيث أظهرت رسائل بريد إلكتروني سربت العام الماضي أنها طلبت أثاثا متنوعا، بما في ذلك 5 ثريات بقيمة 270 ألف جنيه (420 ألف دولار تقريبا) من متجر في "لندن كينجز رود" فيما كان القمع الوحشي للثورة يتصاعد من قبل زوجها.
     
    ونوهت الصحيفة أن العقوبات المفروضة على نظام دمشق، تجبر أسماء على استيراد وشحن ما تطلبه من بضائع عبر لبنان، وأنه قبل فترة قصيرة جدا سافرت أسماء إلى لبنان بنفسها للقاء والدها فواز الأخرس، استشاري أمراض القلب، وأمها سحر، الدبلوماسية المتقاعدة، واللذان يقيمان في لندن.
     
    وقال "أيمن عبد النور" وهو مستشار سابق عمل في القصر الرئاسي: إنها مسافة قصيرة بالسيارة من دمشق، ووالدا أسماء يقضيان معظم و قتهما في لبنان حتى يتمكنا من البقاء على اتصال مع ابنتهما.
     
    وقال عبد النور أن أسماء عاشت حياة مغلقة بشكل ملحوظ في دمشق، منذ تزوجت بشار في حفل سري في يوم رأس السنة من 2001.
     
    وأضاف: أسماء مقتنعة أن أسرتها ستحكم سوريا لسنوات قادمة، وهي مهتمة بشكل خاص بتنمية ثروة العائلة.. إنها تريد أن تقنع نفسها أن ابنها حافظ، سيتولى منصب الرئيس يوما ما، حتى ولو كان هذا سيكلفها إخفاءه في مدرسة أو كلية بسويسرا أو بريطانيا لبعض الوقت.
     
    وحول مشترياتها الباهظة، قال عبد النور: أسماء الأسد ليس لديها قلب، كل همها كيف تكون أنيقة وجميلة، ووكيف تواصل تصدر حياة الترف المطلق.. هذا هو كل ما يهمها.
     
    ونقلت "ديلي ميل" عن مطلعين آخرين ، فضلوا عدم الكشف عن أسمائهم، قولهم إن أسماء لاتخرج دون مرافقة 3 على الأقل من حراس القصر، وقد تم منعها من متابعة أي أخبار غربية، ومن تصفح الإنترنت؛ لأن تغطية الأزمة السورية تجلب لها الاكتئاب!!
     
    وقال مصدر مطلع: أسماء ما تزال تحب التسوق، وهي تزيد من مشترياتها بقدر ما في وسعها للحفاظ على عقلها أمام الفوضى التي تحيط بها، وفكرة أنها تحت سيطرة بشار الأسد، وأنه لا يمكنها المغادرة مجرد هراء.
     
    ونوهت "ديلي ميل" بما كتبته "جوان جولييت باك" في مراجعتها للزيارة التي قامت بها إلى دمشق ضمن طاقم مجلة نيوزويك.
     
    ونقلت عن "باك": مرة قامت أسماء بإطلاق إحدى الفعاليات، وأبلغت الأطفال حولها أنها ستغلق المركز بسبب نقص التمويل، وعندما بدأ الأطفال يبكون تعبيرا عن خيبة أملهم ، ضحك أسماء!
     
    وتابعت "باك": قالت أسماء إنها كانت فقط تختبر "مدى اهتمام" الأطفال بالمشروع الذي تشرف عليه.

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أسماء الأسد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter