Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » رجال نظام بن علي يرسخون وجودهم أكثر فأكثر بعد الثورة في تونس
    تقارير

    رجال نظام بن علي يرسخون وجودهم أكثر فأكثر بعد الثورة في تونس

    وطن1 سبتمبر، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زين العابدين بن علي watanserb.com
    الرئيس التونسي زين العابدين بن علي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
     أعلنت أربعة أحزاب تونسية معارضة تشكيل جبهة سياسية جديدة تحت اسم “المبادرة الوطنية الدستورية” في خطوة قد تعزز من حضور اركان النظام السابق في المشهد السياسي.
     
     
    وتضم الجبهة حزب الوطن الحر وحزب المبادرة وحزب الوحدة والإصلاح وحزب زرقاء اليمامة.
     
     
    وتمتاز الأحزاب بمرجعية “دستورية” نسبة الى الحزب الحر الدستوري الذي قاد معركة التحرير ضد الاستعمار الفرنسي وبناء دولة الاستقلال.
     
     
    وقال محمد جغام أمين حزب الوطن الحر وكان قد شغل حقائب وزارية في نظام بن علي خلال المؤتمر التأسيسي للحزب الذي عقد امس السبت ان “الحزب الجديد يهدف لتجميع الدستوريين وتحقيق التوافق فيما بينهم”، مشيرا الى “تضحيات الحزب الحر الدستوري خلال معركة التحرير في سبيل تحقيق استقلال تونس وبناء الدولة التونسية الحديثة”.
     
     
    وذكر كمال مرجان أمين عام حزب المبادرة وهو آخر وزير خارجية في حكم بن علي ان “حزب المبادرة الوطنية الدستورية سيعمل في إطار المرجعية الدستورية الصحيحة وفاء للفكر البورقيبي الإصلاحي”، كما سيعمل على “استقطاب أكثر ما يمكن من المناضلين الدستوريين ليساهموا بكفاءاتهم في النهوض بالبلاد”.
     
     
    ومنذ قرار القضاء بحل حزب التجمع الدستوري الديمقراطي الذي حكم تونس مدة 23 عاما، في اعقاب ثورة 14 كانون ثان /يناير نجح سياسيون مخضرمون من النظام السابق في تأسيس أحزاب أخرى ذات مرجعيات “دستورية” وبورقيبية واستعادة حضورهم تدريجيا في المشهد السياسي الجديد بتونس.
     
     
    وكثيرا ما ردد سياسيون من المبادرة الدستورية انهم يمثلون امتدادا للحركة الاصلاحية في تونس وللحزب الحر الدستوري، قبل ان يعرف الحزب انحرافا عن مسار الديمقراطية في حكم الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة وبعده الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي.
     
     
    ويقول مراقبون ان “الدستوريين” اليوم يسعون الى تأكيد حضورهم واستعادة أدوارهم في ظل تلاشي الحديث عن قانون “تحصين الثورة” المثير للجدل.
     
     
    وكان حزب المؤتمر من أجل الجمهورية الشريك في الحكم قد تقدم بمشروع “قانون تحصين الثورة” في تشرين ثان /نوفمبر من العام الماضي وأيدته حركة النهضة الاسلامية التي تقود السلطة وثلاثة أحزاب بالمجلس التأسيسي وعدد من النواب المستقلين.
     
     
    ويهدف القانون الى منع سياسيين من النظام السابق من المشاركة في الحياة السياسية لمدة لا تقل عن خمس سنوات بدعوى قطع الطريق عن عودة “الاستبداد” بينما يرى منتقدو القانون أنه لا يعدو ان يكون اداة لاقصاء منظم لخصوم من المعارضة.
     
     
    لكن مع اشتعال الأزمة السياسية في تونس اثر اغتيال النائب المعارض محمد البراهمي في 25 تموز/يوليو ودعوات المعارضة الى حل الحكومة والمجلس الوطني التأسيسي فإن لا أحد يتحدث عن “تحصين الثورة” اليوم.
     
     
    وادى التقارب المعلن مؤخرا بين رئيس حركة النهضة الاسلامية راشد الغنوشي ورئيس حركة نداء تونس الباجي قايد السبسي أول المعنيين بمشروع التحصين، بهدف ايجاد مخرج للازمة الحالية  الى زيادة  احتمال التخلي نهائيا عن القانون. 
     

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    بن علي تونس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter