Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » السعدني: أمي احدى ‘القاصرات’
    حياتنا

    السعدني: أمي احدى ‘القاصرات’

    وطن12 أغسطس، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صورة تعبيرية watanserb.com
    صورة تعبيرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
     قال الفنان صلاح السعدني إن "سماسرة أصبحوا يتاجرون بفتيات قاصرات في عدد من القرى المصرية"، لافتا إلى أنه عاش تجربة مسلسله "القاصرات" مع والدته التي تزوجت في عمر 12 عاما.
     
    وأضاف لسكاي نيوز عربية، "أصبح الناس يبيعون بناتهم مقابل مبالغ مالية، ويمتهن رجال في قرى مصرية السمسرة، إذ يأتون بأثرياء من دول أخرى ليزوجوهم من فتيات لا يتعدين الـ11 من العمر".
     
    وقال السعدني "هذه الظاهرة منتشرة بصورة كبيرة في إحدى القرى القريبة من محافظة الجيزة، إذ تخلى الرجال عن إنسانيتهم وتحولوا إلى سماسرة يبيعون القاصرات لمن يدفع أكثر".
     
    واعتبر السعدني أن هذه الظاهرة ليست حكراً على مصر فقط، وإنما تحولت إلى وباء تفشى في مختلف دول الوطن العربي.
     
    يشار إلى أن آخر الأعمال الدرامية التي أطل فيها السعدني على جمهوره كانت مسلسل "القاصرات" الذي عرض خلال رمضان الماضي، وتناول ظاهرة زواج الفتيات القاصرات من رجال أكبر سنا.
     
    وأوضح السعدني أنه عاش تجربة مسلسله الجديد مع والدته، التي تزوجت في عمر الـ 12 عاما، وقال "كانت أمي تبلغ الثانية عشرة من العمر عندما تزوجت والدي، الذي كان عمره حينها 15 عاما".
     
    وأضاف "كانا مجرد طفلين تحملا المسؤولية مبكرا، لأن هذه هي التقاليد التي كانت متبعة في أرياف مصر وصعيدها. فبمجرد أن تبدأ معالم الأنوثة بالظهور على الطفلة، يزج بها أهلها في قفص الزوجية".
     
    وعن الانتقادات التي وجهت إلى المسلسل كونه استخدم أطفالا لتمثيل أدوار الزوجات القاصرات، قال السعدني "لم أشعر ولو للحظة أنني أمثل أمام أطفال، إذ وجدت لديهن نسبة كبيرة من الوعي".
     
    وتابع، "لم تحتج أي طفلة مثلت في المسلسل إلى شرح بعض المواقف مثلا كي تفهم ما يحدث أو ما يقصد ببعض المشاهد، فمن الواضح أن أسرهن أدت دورا هاما في إيصال الرسالة لهن، إلى جانب دور الكاتبة سماح الحريري التي حرصت على إيصال الرسالة بأدق تفاصيلها".
     
    واعتبر السعدني أنه على مدى مسيرته الفنية التي استمرت نحو 50 عاما، فإن "القاصرات" هو أكثر الأعمال التي قدمها جرأة على الإطلاق حيث سلط الضوء على هذه الظاهرة البشعة على المجتمع يبحث عن حل جذري لها.
     
    وأضاف "لا بد لمراكز البجث الاجتماعي أن تبحث عن حلول أكثر واقعية"، موضحا أن الحلقة الأخيرة من المسلسل أكدت أن القضية مازالت مستمرة دون حل.
     
    ولدى سؤاله عن أبرز الأعمال الدرامية التي عرضت خلال رمضان الماضي، أشار السعدني إلى مسلسل "العراف" الذي قدمه الممثل عادل إمام، قائلا: "عادل إمام خارق للعادة فهو الممثل الوحيد في الوطن العربي الذي تمكن من الحفاظ على المرتبة الأولى طوال 30 عاما". معرباً عن إعجابه بعدد من المسلسلات الأخرى، منها "بدون ذكر أسماء" و"موجة حارة".
     

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    القاصرات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter