Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - فضاء واسع » مفاوضات ولقاءات تراوح مكانها
    أرشيف - فضاء واسع

    مفاوضات ولقاءات تراوح مكانها

    وطن5 أغسطس، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    بعد ان تغير محور بعض الفصائل  الفلسطينية من محور التحرير العسكري للأراضي الفلسطينية المحتلة لمحور العملية السلمية عن طريق المفاوضات  بناء على الادراك بان العملية ستستمر على أساس القانون الدولي وقرارات مجلس الامن  وقرارات المجتمع الدولي  ومبدأ الارض مقابل السلام الذي بنيت علية هذه القرارات والاتفاقيات العديدة التي تم توقيعها بين منظمة التحرير الفلسطينية واسرائيل وكان يفترض فيها ان تجسد هذه الصيغة، ولكن اسرائيل تجنبت القانون الدولي وجعلت العملية بدلا من ذلك مفاوضات طويلة جدا كانت دائما ومازالت لصالح اسرائيل باعتبارها  الجانب الأقوى .
     
    فمسيرة المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية شهدت سنوات كثيرة ومرحل عديدة واطراف عربية وأجنبة حيث لم يتمخض عنها ألا القليل القليل والدليل أنه لا توجد هناك مواعيد نهائية  لتنفيذ ما تم التوصل اليه حيث لم تنفذ اسرائيل في الواقع أي موعد نهائي للانسحاب وكل حكومة اسرائيلية جديدة تقوم بإعادة بما لالتزام به من قبل مما نتج عن استمرار المزيد من التأخيرات فبقي الوضع القائم بين الجانبين على ما هو عليه الى ان يتم التوصل الى اتفاق جديد وأخر.
     
    لكن  اسرائيل تستغل الفترات الزمنية التي كانت بين اللقاءات التفاوضية بالموافقة ونشأ مستوطنات جديدة غير قانونية في الضفة الغربية واحكام سيطرتها على القدس  وكانت النتائج تضاعف عدد المستوطنين في الاراضي المحتلة  وتواصل عمليات مصادرة الاراضي بلا هوادة و تجميع الفلسطينيين للعيش في كنتونات محاطة ومسيطر عليها من قبل اسرائيل .
     
    وعند الحديث عن موقف الفصائل الفلسطينية فهو موقف متابين من ناحية القبول أو الرفض أ و المعارضة  ولكل فصيل أسبابه التي يبديها لشعب الفلسطيني لعبر عن قبوله أو رفضه أو معارضته ولكن عن النظر لواقع المفاوضات بشكل دقيق هل تصب في مصالحة الشعب الفلسطيني ام لا تصب تجد أن المفاوضات هي عبارة عن مسكنات حيوية تجريها إسرائيل من أجل الرضى بالواقع الحالي الذي تفرضه إسرائيل علي الفلسطينيين العزل في الضفة والقدس والثامن والربعين ضاربة بعض الحائط كل ما أقرته  توصيات وقرارات العملية التفاوضية بين الطرفين وقرارات المجتمع الدولي ، اضافة الي ذلك عندما تنظر الي عناصر ومحاور المفاوضات من الحدود والقدس واللاجئون وحق العودة والمستوطنات والمياه والامن والأسرى السياسيون تجدها حقوق ثابتة غير قابلة للمساومة أو التنازل أو التعويض .
     
    وبالتالي لابد أن نرجع الي صوابنا والي رشدنا فيما يخص حقوقنا والاقلاع عن المفاوضات والتسويات المؤقتة و الزائفة التي لا تقدم خطوة في مسير الشعب الفلسطيني ، ولكن عندما أن نريد أن نفاوض المحتل لابد من وجود أجماع وطني فلسطيني وأخص فلسطيني بدرجة الاولي وليس عربي، لان معظم البلدان العربة هي من تنازلات عن حقوقنا لتمنحها للإسرائيل من طبق من ذهب في سبيل تسهيل إسرائيل مصالح هذه الدول العربية في دول الغرب .
     
    عبد الرحمن صالحة

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    ثلاث ملاحظات لو تفهمها قطر عن قطر (3 من 3)‏

    1 مايو، 2014

    أفضل خطة للرجل – درس جميل

    1 مايو، 2014

    تفسير سامري مجهول على سفر التكوين ١: ٢٦

    19 أبريل، 2014
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter