Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مستقبل السلفيين بعد عزل مرسي
    تقارير

    مستقبل السلفيين بعد عزل مرسي

    وطن10 يوليو، 2013آخر تحديث:14 أكتوبر، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جبهة الصحوة الحرة السلفية watanserb.com
    جبهة الصحوة الحرة السلفية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    قال الكاتب وليام ماكانتس في تقرير له في مجلة فورين أفيرز الأميركية ننقله إليكم في العالمية إنّ الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي تشكل الإشارة الأخيرة على أنّ الإخوان المسلمين تخلت عن دورها الإسلاموي لصالح الفريق السلفي الأكثر تطرفاً.
    هذا الأمر بدأ منذ بداية ثمانينات القرن الماضي عندما بدأت جماعة الإخوان بالتخلي عن العنف في مصر والعالم العربي لصالح العمل السياسي وحده. حتى حماس نفسها في غزة حرصت على دخول البرلمان الفلسطيني وقدمت العمل السياسي على المسلح. أما المنظمات السلفية الإرهابية كالقاعدة والجماعة الإسلامية في مصر، فقد سدت مباشرة الفراغ. وفي بعض المناسبات حاولوا أن يلحقوا بالإخوان إلى المجلس التشريعي. وبعد الربيع العربي بات التقطير سيلاً، ومنذ ذلك التاريخ، أثبت السلفيون براعة أكبر من الإخوان في وضع الأجندات الإسلامية للحكومات والصمود تجاه الهزات الإرتدادية الثورية.
    وكحال الميليشيات السلفية، قدم السياسيون السلفيون أطروحاتهم باستنهاض ناجح لدوائر من أقصى اليمين. لكن ولأنّ هذا اليمين المتطرف لا يريد إلاّ أن يبتر الحقوق الفردية والحريات في الحفاظ على الرؤية شديدة المحافظة للشريعة، فإنّ هذا يعني أنّ السياسيين السلفيين سيبقون أقلية دائماً في معظم المجتمعات، ما معناه أنّ عليهم أن يتحالفوا مع آخرين لتحقيق أهدافهم السياسية. لذا فإنّ أكبر الأحزاب السلفية في مصر، حزب النور، عمل مع الإخوان المسلمين لسن الدستور المحافظ كما عمل مع المعارضين العلمانيين لمرسي عندما فشل في إدخال أعضاء من النور في حكومته. وعبر القبول بدور الأقلية فإنّ النور لا يحافظ فقط على ضماناته الإسلاموية السليمة بل أيضاً ينجو من الغضب العلماني الذي أطاح بالرئيس الإسلاموي.
    وأشار التقرير إلى التباين في الذكاء السياسي للإتجاهات السلفية في مصر، مشيراً إلى أنّ أحد الفروع السلفية الصغيرة وهو “حزب البناء والتنمية” التابع للجماعة الإسلامية، ربط نفسه بجماعة الإخوان المسلمين أملاً في تعويض قطيعة حزب النور، بينما رفضت فروع وأحزاب أخرى التحالف مع الجماعة.
    وقال التقرير إنّ مشاعر غاضبة تنتاب الجماعة الإسلامية اليوم مع فقدها نصيرها محمد مرسي. وقد هددت بالفعل بإعادة ماضيها العنيف. كما شكل عدد من السلفيين منظمة إرهابية في سيناء تقاتل الجيش.
    واليوم لا يبدو أنّ هنالك سلفياً أكثر غبطة من زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري. فطيلة عقود جادل الظواهري في أنّ العمل السياسي للإخوان المسلمين لا يفعل شيئاً أكثر من تعزيز خصومها، ويصدّق على نظام غير إسلامي للحكم. وهو ما ذهب إليه أتباعه في مصر، حيث غرد أحد القياديين الجهاديين قائلاً: “إنّها مشيئة الله أن يظهر فشل النظام الديموقراطي في مصر والجزائر قبل عقدين لتستفيد الثورة السورية قبل فوات الاوان”.
    واليوم لا أحد يعلم إن كان حزب النور السلفي سيستكمل العمل مع المعارضة المصرية مع استمرار العسكر في ضرب الإسلامويين. كما من غير الممكن القول إنّ خطر الجماعة الإسلامية وأنصار الشريعة ليس جدياً. ومن غر المعروف المدى الذي سيصل إليه اعتماد العمل السياسي السلمي لدى السلفيين في مصر وخارجها.
    ويختم التقرير بالقول إنّ من الصحيح أنّ جماعة الإخوان المسلمين خرجت من مآزق أعمق من المأزق الحالي. وعلى الأرجح ستفعل هذا مجدداً. لكن ما قد يصعد اليوم إلى الضوء قد لا يكون أحد راغباً فيه أبداً.

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter