Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » التصاق مقاتلي حزب الله بساحات المعارك في سوريا وإعادة تعريف استراتيجياتهم
    تقارير

    التصاق مقاتلي حزب الله بساحات المعارك في سوريا وإعادة تعريف استراتيجياتهم

    وطن8 يوليو، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حزب الله watanserb.com
    حزب الله
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
     قال مراسل صحيفة ديلي بيست جايمي ديتمر في ما ننقله لكم في العالمية، إنّه أمضى يوماً كاملاً مع مقاتلين تابعين لحزب الله بعد فترة قصيرة من مساعدتهم النظام السوري في استعادة مدينة القصير الإستراتيجية، وذلك في البقاع بشرق لبنان.
     
    ويقول إنّ قائد المجموعة التي كان معها، لا يرى أنّ معركة القصير شكلت للحزب الذي غرق في سوريا بعد مقاتلته إسرائيل لسنوات، أرض غدر قتل فيها مقاتلوه، بل على العكس هي فرصة أرض للتدريب، ويقول القائد: "ما نفعله في سوريا ببعض الطرق يشكل بروفا للمعركة ضد إسرائيل".
     
    ورغم الأسلحة المتطورة التي بدأت قطر والسعودية بتسليمها للمعارضة، والدعم الروسي لدمشق بدفاعات جوية حديثة فإنّ الحرب تتجه إلى مزيد من التأزم في سوريا، خاصة كونها محورية ما بين سنة الخليج وشيعة إيران.
     
    ويتابع المراسل أنّ مقابلات قليلة مع مقاتلي الحزب الأكثر سرية تكشف بعض جوانب عقلية هذه النخبة التي حققت للأسد أعظم انتصاراته الميدانية حتى الآن في 28 شهراً من القتال. فبعد الحرب في القصير بدا مقاتلو حزب الله مزهوين ومستعدين لمتابعة القتال من أجل الأسد، خاصة أنّهم تمكنوا من كسر جبهة النصرة في المدينة الإستراتيجية بحسب مصدر داخلي. ويقول أحد أفراد حزب الله للمراسل: "يراد للنصرة أن تكون قوة قتالية ضاربة، لكنّ مقاتليها ليسوا بهذه القوة التي يدعون". ويتابع: "نسمع في الجهاز جهادياً يقول إنّ الله ليس معهم، بينما يهرب".
     
    ومع اعترافه بخسارة بعض الرجال في المعارك يقرّ القائد إنّ الجهاديين كانوا أقوياء عاقدي العزم في القتال. يطرق في الطاولة حيث هاتفان ذكيان له ومفاتيح سيارته الجيب، عندما يسأله المراسل إن كان من بين من خسرهم أصدقاء له. يأخذ نفساً طويلاً من سيجارته ويقول: "كلنا خسرنا أشخاصاً".
     
    يرتدي القائد حلة باللون البيج تحتها قميص صيفي أصفر، وبذقنه الحليقة النظيفة وشعره الأسود القصير، لا يبدو أبداً كالصورة المتخيلة (في الغرب) عن المقاتل المسلم. كما أنّ ما يقرب من 10 من رجاله الذين يجلسون على الطاولة في أحد مطاعم البقاع، يماثلونه شكلاً؛ فكلّهم نظيفون حليقو اللحى ومتأنقون. ومع ذلك فإنّهم كقائدهم حذرون على مستوى عال جداً لما حولهم، كما أنّ من الواضح أنّهم يملكون لياقة بدنية عالية، فهم في النهاية من مقاتلي وحدات النخبة في حزب الله.
     
    ويتابع المراسل أنّ القائد الذي التقى معه يؤمن أنّ الدفاع عن الأسد هو نفسه الدفاع عن اللبنانيين الشيعة. ويقرّ العلاقات بين حزب الله والأسد التي لولاها لما كان الحزب بهذا الحجم والقوة، ويقول إنّ الدفاع عن الأسد مسألة ولاء.
     
    كما يرى القائد أنّ الحرب في سوريا حرب دينية بين المسلمين الحقيقيين والتكفيريين. وبعد أن يورد لائحة من انتهاكات الجهاديين كتدمير طالبان تماثيل بوذا، وإجبار النساء على التنقب، يقول: "في أفغانستان لم يشفقوا على الصخور حتى. هم لا يطيعون ما أمر به القرآن، فهم يقتلون من يخالفهم".
     
    ورغم الغرق في سوريا لا تغيب إسرائيل عن تفكير القائد في حزب الله فيقول: "المعركة في سوريا ليست فقط لحماية الأسد، بل لحماية من يدعمون المقاومة ضد إسرائيل".
     

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter