Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - فضاء واسع » حل ذهبي في أخير المكتوب
    أرشيف - فضاء واسع

    حل ذهبي في أخير المكتوب

    وطن12 يونيو، 20134 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    1
    أعلنت داخلية بغداد وما حولها الأسبوع الفائت ، أنها أسرتْ خلية إرهابية خطيرة ، كانت تخطط لإستعمال أسلحة كيمياوية محمولة ببطون طيارات من دون طيار ، ضد الناس المشاة صوب مزار الكاظم ، وأيضاً ضدّ أهداف منتقاة في أمريكا وأوربا . هذا النبأ ، إنطفأ بعد ساعات من إعلانه.
     
    أما أمريكا وأوربا فما زالتا تلحّان على بغداد السكرانة ، لتزويدهما بتفصيلات ثابتة عن المسألة ، وعيّنات من الكيمياويات المعثور عليها ، ووسائط حملها وإيصالها إلى الهدف المنتقى. أظنّ وظنّي حتى الآن ليس بإثم ، أن الحكومة قد تورطت بتأليف نبأ ليس يقيناً ، وستمنح أوربا وأمريكا ، الإذن الطرشاء ، وقد يتم رمي المعمعة هذه المرة ، على لحية كاكا هوشيار اللحمية ، أو زلة سائحة فوق لسان محمد العسكري !!
    2
    عن تلفزيونات الحكومة . عن جرائدها . عن راديوناتها . عن كمشة أصدقاء دسمة . عن المرشد الأعلى للنفط حسين الشهرستاني ، أنّ بغداد قد حذّرت تل أبيب من أنها ستردّ عليها إذا ما قامت الأخيرة ، بإنتهاك طياراتها ، جوّ العراق ، وهي في طريقها لضرب إيران أو سوريا ربما . هذا تصريح عنتري آخر غير موفق من بغداد ، التي لا تمتلك حتى اللحظة ، قوة جوية أو صاروخ واحد ، إن اطلقته من الكيلو مائة وسبعون ، لسقط على مقربة من كشك شاي طريبيل الطيّب!!
    3
    طلب خطيب مدينة الصدر – مدينة الثورة في زمن عبد الكريم قاسم ، ومدينة صدام في زمن صدام حسين –  الشاب المجتهد أحمد الكناني ، من المسلمين الشيعة ، بالترفّع عن السبّ والشتم والقذف ، والتعريض بعقائد الآخرين ، مبيناً أن هذه الظاهرة لم تكن لدى الشيعة ، قبل ظهور الدولة الصفوية بإيران ، فيما دعا السنّة إلى غلق الباب ، أمام من يريد أن يصور لهم الشيعة ، بأنهم أعداء وكفّار . وزاد إن التصعيد الطائفي وتأجيج مشاعر الانتقام المذهبية ، هو أكبر أداة لهدم الدين والمذهب وهتك شريعة سيد المرسلين محمد ، وتمزيق المجتمع وإرجاعه إلى عهود التخلف والجهل . مطالبا الشيعة بـالإقتداء بأدب أئمتهم وأخلاقهم العالية ، في احترام الحقوق بالاعتقاد والتعبد ، والترفّع عن السبّ والشتم والقذف والتعريض بعقائد الآخرين ، مشدداً على ضرورة أن يقتدي أهل السنّة بسلفهم الصالح ، بغلق الباب أمام من يريد أن يصور لهم الشيعة بأنهم أعداء وكفار يعبدون الأضرحة ، وليسوا من الإسلام في شيء . وختم الخطيب المجتهد الشجاع الصريح أحمد ، خطبته المبروكة بقولٍ مبين ، هو أنَّ أهل السنة ليسوا أعداء لأهل البيت ، فهم يحبونهم حبّاً صحيحاً مقروناً بالاحترام والتبجيل ، كما أن الفرقة التكفيرية ليست منهم أبداً .
    الله الله على هذا الكلام الجميل الحقّ . وما دام الشارع الرافديني الطويل ، لا يحرّكه – الآن على الأقلّ – سوى رجال الدين ، لذا نقترح عليهم القيام فوراً من قعدتهم أو نومتهم ، من أجل إلتئام قمة دينية ، رأساها عليّ السيستاني وعبد الملك السعدي ، وما دونهما بقليل من عمائم ولحىً وآيات ، مجتهدة عالمة وطنية قوية ، ومؤثرة على وجهة وبوصلة الرعية ، يصدر عنها بيان مبين مكتوب بلسان عربي فصيح ، على صورة فتوى ملزمة للسنّة وللشيعة ، تلزم العباد المتعبدين ، والسياسيين المتبغددين سحتاً ونطيحة وجوراً ، بتحريم وتجريم سبّ صحابة النبيّ الإنسانيّ محمد وزوجه والذين معه ، ويرجم بالحصى والسبّ واللعنات والتحريم ، كلّ من كفّر طائفة من المسلمين – نقصد تكفيريّي ومقمّلي ومقطّمي الداخل والخارج – ونادى بهدر دمها ، ونبذها وعزلها ، كما أفتى هذه السنة المنحوسة ، واحدٌ مشكوك في عقله وفي قلبه وفي سريرته ، من أهل البلاد – ربما كان ضحية مضلَّلة – بتسخين وتطبيق نظرية نازية عنصرية طائفية متخلفة مريضة عنوانها " ألعزل الثنائي " بين جناحي بلاد ما بين القهرين الماجدة . هذه القمة العراقية الصرف المقترحة ، لن تحتاج إلى دعوة المسيحيين والصابئة والأيزيديين لإتمام اشتهاءات الكاميرا والشكل ، لأنّ هؤلاء القوم ، لم يدخلوا كظاهرة حتى اللحظة ، باب الذبح والتكفير .
     
    علي السوداني

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    ثلاث ملاحظات لو تفهمها قطر عن قطر (3 من 3)‏

    1 مايو، 2014

    أفضل خطة للرجل – درس جميل

    1 مايو، 2014

    تفسير سامري مجهول على سفر التكوين ١: ٢٦

    19 أبريل، 2014
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter