Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » حزب الله يسفك الدماء في سوريا ويعزز مواقع إسرائيل ضمن صراع مستمر للنفوذ
    تقارير

    حزب الله يسفك الدماء في سوريا ويعزز مواقع إسرائيل ضمن صراع مستمر للنفوذ

    وطن10 يونيو، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حزب الله watanserb.com
    حزب الله
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    في الأسبوع الاخير امتلأت وسائل الاعلام بالتقارير التي تحدثت عن 15 الف مقاتل من "حزب الله" يشقون طريقهم الى حلب من اجل اعادتها الى سيطرة نظام الاسد، وهذا كلام غير موثوق تتميز به وسائل الاعلام العربية والاسرائيلية، وكذلك بعض وسائل الاعلام العالمية، في كل ما يتعلق بما يجري في سوريا.
     
    في هذه الفترة نُشر بحث شامل ومفصل عن التدخل العسكري لـ"حزب الله" في سوريا، وهو صادر عن "مركز المعلومات للاستخبارات والارهاب"، وهذا هو البحث العملي الوحيد الذي صدر حتى الآن في هذا الموضوع، وهو يتضمن تفاصيل تتعلق بنحو 100 شخصية من مقاتلي وقادة حزب الله ممن قتلوا مرفقة بصور الكثيرين منهم.
     
    ان اهم النقاط المركزية التي يطرحها البحث هي: حتى قبل بضعة اشهر كان تدخل "حزب الله" في الحرب الاهلية السورية محدوداً، لكنه منذ ذلك الحين تصاعد وبلغ رقما قياسيا بلغ آلاف المقاتلين، وجاءت هذه الانعطافة على خلفية التخوف من أن يكون نظام الاسد على وشك السقوط، وكانت المصلحة العليا للحزب تقضي بعدم السماح بذلك لأن سقوطه معناه بداية سقوطهم، وقد كان هذا أمرا صريحا من ايران لنصرالله. 
     
    إيران نفسها تساعد بقدر الامكان الاسد ولكنها تحاذر ارسال مقاتلين من جانبها، لذا فإن الذراع المقاتل الذي ينوب عنها في سوريا هو "حزب الله"، والانطباع هو أن ايران ستكون مستعدة للقتال في سوريا حتى آخر رجل من الحزب.
     
    تتحرك القوة المقاتلة لـ"حزب الله" في مكانين أساسيين: الاول هو مقام "السيدة زينب" جنوب دمشق، الاكثر قدسية "للشيعة"، أما المكان الثاني فهو "القصير"، مدينة فيها أغلبية "سنية"، قرب الحدود اللبنانية، جنوب غرب حمص، أهميتها هي أولا وقبل كل شيء بالنسبة لـ"حزب الله" وبقدر أقل بالنسبة للسوريين، بسبب كونها مفترق طرق يمكن منه تحريك شحنات السلاح الى البقاع اللبناني الواقع تحت سيطرة الحزب، وتوجد حول القصير قرى شيعية كثيرة كانت خاضعة للهجمات من جانب السُنة، ويدعي "حزب الله" انه جاء ليحميها، النجاح في القصير هو أولا وقبل كل شيء للحزب، الذي تلقى مساعدة جوية ومدفعية سورية.
     
    أن الصراع الحقيقي الذي يخوضه الاسد ليس في القصير بل في حمص المجاورة، حيث يسيطر الثوار السنة في البلدة القديمة، وسيكون من المفيد أن نرى ما اذا كان "حزب الله" سيساعد الجيش السوري في الهجوم المرتقب في المدينة، اذا فعل ذلك، وفي حمص لا يوجد شيعة، فمعنى الامر عندها أن حزب الله ينضم بكامله الى الحرب الاهلية السورية ويبدأ عملية "فيتنمة" في سوريا.
     
    قد يكون فيما يحصل فوائد كبيرة لاسرائيل لانه كلما سفك "حزب الله" دما وتورط هناك ، كلما كان افضل بالنسبة لنا. لكن هناك مخاطر لأن الاسد سيكون مدينا للحزب وسيحاول ان يعوض له بالسلاح الحديث، وكلما اصبح وضع نصرالله حرجاً، فقد يرغب في أن يثبت في أنه لا يزال يعمل ضد اسرائيل وليس فقط ضد السُنة، لكن الدرس الاهم لاسرائيل هو ان "حزب الله" هو أولا وقبل كل شيء تابع لإيران، والمصلحة اللبنانية توجد عنده فقط في المكان الثاني.
     
     
     النهار اللبنانية 

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter