Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » احتمال حدوث هزة أرضية في البحر العربي تهدد بموجة تسونامي مشابهة لسومطرة عام 2004
    حياتنا

    احتمال حدوث هزة أرضية في البحر العربي تهدد بموجة تسونامي مشابهة لسومطرة عام 2004

    وطن2 يونيو، 20134 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    أشارت دراسة حديثة نشرت في مجلة «جيوفيزكال ريسيرتش ليترس» المعنية بالأبحاث الجيوفيزيائية، إلى وجود احتمال حصول هزة أرضية تحت البحر العربي في صدع (فلق) زلزالي منطقة ماكران، مماثلة لقوة الزلزال الذي شهدته سومطرة في عام 2004 وأدى إلى حدوث التسونامي المدمر في المحيط الهندي.
    وقام بهذا البحث علماء في جامعة ساوثهامبتون البريطانية معتمدين على المعلومات المتوفرة في مركزي «ناشيونال أوشينغرافي» المختص بعلوم المحيطات في ساوثهامبتون، و«باسفيك جيوساينس» المختص بعلوم الأرض في منطقة المحيط الهادي التابع لدائرة الموارد الطبيعية في كندا.
     
    * خطر التسونامي
     
    * وتفترض الدراسة أن خطر الزلازل التي تحصل تحت سطح البحر، والتي يرافقها حصول «التسونامي» في هذه المنطقة من غرب المحيط الهندي، من شأنه تهديد سواحل باكستان وإيران وعمان والهند، وربما أبعد من ذلك مما كان متوقعا في السابق. وقد سلطت نتائج الدراسة الضوء على الحاجة إلى المزيد من عمليات الاستقصاء الإضافية للتعرف على الهزات الأرضية التي حصلت ما قبل التاريخ، والتي ينبغي إضافتها إلى المخططات والتقديرات الخاصة بمخاطر المنطقة.
     
    ومناطق الصدع هي الأماكن التي تكون فيها صفيحتان تكتونيتان من القشرة الأرضية تتزاحمان وتصطدمان، بحيث إن إحداهما تندفع تحت الأخرى. ولدى حصول هزة أرضية هنا، يتحرك قاع البحر أفقيا وعموديا لدى تنفيس الضغط، مما يزيح ويدفع بكميات كبيرة من المياه، التي تكون نتيجتها «تسونامي».
     
    ولم يظهر صدع منطقة ماكران أي نشاط زلزالي كبير منذ زلزال عام 1945 الذي كان بقوة 8.1 درجة، وقوة 7.3 عام 1947، إلا أن زلزالا وقع فيه بدرجة 7.8 في منتصف أبريل (نيسان) الماضي. ونظرا إلى زلزاليته المنخفضة نسبيا، والهزات المحدودة المسجلة عبر التاريخ، فهو يعتبر غير قادر على توليد زلازل كبرى. وصدوع الحدود الصفائحية في مناطق الصدع هذه تكون معرضة عادة إلى تمزقات وتآكلات، مولدة زلازل بدرجات حرارة تصل إلى ما بين 150 و450 درجة مئوية. وقد استخدم العلماء هذه العلاقة لوضع خريطة لمنطقة التصدع تحت ماكران، عن طريق حساب درجات الحرارة، حيث تلتقي الصفائح. وكلما كانت مناطق الصدوع كبيرة، كانت درجة الزلازل وحجمها شديدة.
     
    «وأظهرت النماذج الحرارية الملتقطة أن منطقة التمزق والتآكل الزلزالي المحتملة تمتد طويلا إلى الشمال، بعرض 350 كيلومترا، التي هي عريضة نسبيا بشكل غير عادي، مقارنة بمناطق الصدع الأخرى»، وفقا لجيما سميث طالبة الدكتوراه، وكبيرة مؤلفي الدراسة في كلية المحيطات والعلوم الأرضية في جامعة ساوثهامبتون.
     
    وقد وجد الفريق أيضا أن سماكة الرسوبيات في الصفيحة المتصدعة قد تشكل عاملا مساعدا في حجم الزلزال، وما ينتج عنه من «تسونامي». «فإذا كانت الرسوبيات بين الصفائح قليلة ضعيفة، فقد لا تسمح للضغط بأن يتجمع ويشتد بين الصفيحتين»، كما تضيف سميث. «لكن هناك نرى الكثير من الرسوبيات غير العادية، مما يعني المزيد من الانضغاط والحرارة. وهذان يجعلان الرسوبيات هذه أكثر قوة. وهذا ما قد يؤدي إلى جعل الجزء الضحل من منطقة الصدع ميالا إلى الانزلاق والانفصال خلال الزلزال. وتعني كل هذه العوامل أن صدع ماكران قادر على إنتاج زلازل كبرى تصل شدتها إلى 8.7، 9.2 درجة. ويبدو أن الافتراضات السابقة قد قللت من تقديرات واحتمالات الزلازل الأرضية وظهور (تسونامي) في هذه المنطقة».
     
    * صفيحتان عربية وهندية
     
    * وكان الزلزال الأخير قد وقع في منطقة انغراز الصفيحة التكتونية العربية تحت الهندية. وقال البروفسور جوليان بومر الأستاذ في هندسة الاهتزازات الأرضية والزلازل في جامعة أمبريال كوليدج في لندن، في حديث هاتفي مع «الشرق الأوسط» إن «الزلزال الذي بلغت شدته 7.8 درجة وكان مركزه على عمق 87 كلم تحت الأرض، يعتبر الأقوى منذ عام 1947 الذي كان أشد بقوة 8 درجات، إلا أن مركزه كان أقل عمقا من الزلزال الحديث». وقد وقع الزلزال في منطقة تسمى «منطقة انغراز ماكران» التي تتداخل فيها الصفيحة التكتونية العربية مع الصفيحة الأوروبية – الآسيوية، أو الصفيحة الهندية، بحيث تنغرز الصفيحة الأولى التي تتحرك شمالا تحت الثانية مكونة حركة تصادمية تؤدي إلى الزلازل. وتتداخل الصفيحتان في حدود تمتد 1000 كلم وبسرعة سنتمترين في السنة. وحول التصورات المطروحة عن ازدياد حدوث الزلازل القوية حول العالم، أشار الباحث البريطاني إلى أن معدلات حدوث الزلازل والطاقة الناجمة عنها تظل ضمن معدلاتها السنوية. أما عن التأثيرات القوية للزلزال على الأبنية والعمارات العالية، فقال بومر إن هذا الزلزال لن يؤثر إلا على الأبنية الضعيفة، رغم اهتزاز العمارات العالية في الهند وبعض دول الخليج.
     
    وعن سؤال حول التهديدات الزلزالية المحتملة في منطقة الخليج قال بومر إنه لا يتوقع أن تتعرض السعودية بحكم تركيبتها الجيولوجية للزلازل، إلا أن اليمن له تاريخ في وقوعها، وهناك صدع زلزالي يمتد تحت الأردن وسوريا ولبنان وفلسطين قد يؤدي إلى حدوث زلازل.
     
    «الشرق الأوسط» 

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter