Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » لماذا (القصير)؟ وماذا بعدها؟
    تقارير

    لماذا (القصير)؟ وماذا بعدها؟

    وطن21 مايو، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    يقول مطلعون إن ما يجري في القصير هو عملية حصار لأكثر من 40 ألفا من سكان الأهالي، بينهم أطفال ونساء.
     
    ويرى المتابعون أن المعارك بين الجيش الحر و"حزب الله" ليست جديدة، وانطلقت بشكل علني منذ أشهر، لكن تم توصفها في البداية على أنها معارك تسلل وكر وفر ومعارك جبهات، أما اليوم فالمعركة أخذت أساليب أخرى، يطلق عليها محاولات اقتحام أو اجتياح بهدف إبادة سكان مدينة القصير…
     
    لماذا هذه المدينة وماذا بعدها؟
     
    نقل أحد المواقع اللبنانية المطلعة عن مصدر سوري معارض، قوله: "إن "القصير لم يتم احتلالها بتاتا، بل كل ما استطاع أن يحصل عليه النظام السوري هو الناحية الشرقية للمدينة". وأوضح أن "حزب الله يقود تلك المعركة وليس النظام السوري، فالأخير يشارك بأعداد تساوي نصف أعداد مقاتلي الحزب، إضافة إلى الدعم الجوي بالطائرات التي تسقط براميلها وصواريخها على الأطفال والنساء"، وأضاف: "لم تشهد حمص منذ بداية الثورة هذا الشكل من المعارك، فهي تتعرض لقصف مجنون ومتواصل طوال 24 ساعة ويبدو أن موعد بداية الاقتحام كان مساء السبت".
     
    ولفت إلى أن "الهجوم على القصير يتم من 9 محاور، 6 محاور استلمها حزب الله الذي يحاول اقتحام المدينة من الجهتين الغربية والجنوبية، و3 محاور لكتائب الأسد الذي يحاول اقتحام القصير من الجهتين الشرقية والشمالية"، معتبراً أن "أصدقاء سوريا والمجتمع الدولي باعوا الشعب السوري، وينتظرون إبادة أهالي القصير حتى يتحركون، فيما حلفاء النظام يدعمون بالأسلحة والمقاتلين والذخائر"، داعيا "الجامعة العربية إلى أن تتحرك فوراً لتمارس الضغوط على الدولة اللبنانية، حكومة وبرلمان، لتضغط بدورها على حزب الله وينسحب من القصير"، متسائلا: "ماذا يفعل حزب الله في القصير، طالما أنه ليس هناك سكان شيعة ولا مقامات فيها، وأغلبهم من السنة وقلة مسيحية؟".
     
    وعن موقع القصير الإستراتيجي، وهمية المعارك فيها، لفت المصدر إلى أن "القصير تعتبر مركزا إستراتيجيا للنظام، فهو يربط الساحل السوري بدمشق من ناحية وبلبنان من ناحية أخرى، كما يعتبر طريق الإمداد لحزب الله، لينقل الصواريخ والمقاتلين إلى سوريا"، مضيفاً: "يحاول النظام السوري إخافة المجتمع الدولي والسوريين بمشروع التقسيم الذي يهدف إلى احتلال الساحل لإقامة الدولة العلوية، وبقاء القصير في يد المعارضة سيكون عقبة لتنفيذ مشروعه، فهي ستكون بوابة دخول العلويون إلى الساحل السوري".
     
    ولفت إلى أن الحزب "تمكن من السيطرة على القرى: تل مندو والرضوانية والبرهانية وأبو جورة وسفرجة وموج، وسيتابع معاركه إلى حين السيطرة على القصير"، معتبراً أنه حتى لو سيطر على المدينة فمعركته لن تنتهي لأنه سيتابع اجتياحه ليصل إلى دمشق وربما إلى حلب"، وأكد أن "القصير حتى لو دخلها حزب الله أو قوات الأسد، فالمعارك ستتواصل، وعمليات الكر والفر مستمرة، ما يعني من غير الممكن أن يتم السيطرة على المدينة بالكامل أو لأوقات طويلة".
     
    خدمة العصر 

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter