Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تفاصيل اغتيال رئيس مكتب الأمن السوري كما يرويها نجله
    تقارير

    تفاصيل اغتيال رئيس مكتب الأمن السوري كما يرويها نجله

    وطن16 مايو، 2013آخر تحديث:7 يونيو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    قرر الدكتور عمار بختيار الخروج عن صمته، والإفصاح عن تفاصيل عملية اغتيال والده اللواء هشام بختيار رئيس مكتب الأمن القومي السوري، والعضو في خلية الأزمة السورية التي شكلها بشار الأسد لإجهاض الثورة السورية، وتم اغتيال 4 من أبرز أعضائها في تفجير يوم 18 يوليو 2012.
     
    ويروي عمار بختيار في لقاء مصور مع وكالة أنباء آسيا عن تفاصيل الحادث الذي استهدف مقر الأمن القومي السوري قائلًا: "كنتُ معتادًا على زيارة الوالد في مكتبه، ويوم التفجير وصلت متأخرًا وكان قد دخل إلى الاجتماع، فانتظرته ومرافقه في مكتب مدير مكتبه، وبعد فترة من الوقت شعرنا بهزة ولم نسمع صوت انفجار قوي ولم نشاهد وهج نيران، فقط تهدمت الحوائط وعم الظلام".
     
    وكشف نجل اللواء بختيار أن "طريقة التفجير والأسلوب المعتمد والمادة المتفجرة تظهر أن عملية التفجير جرت باستخدام مواد غير معروفة في سوريا"، مؤكدًا "لم نر حروقًا على المصابين ولا في الغرفة التي حصل فيها التفجير، كما لم يكن هناك أي لهب بل مجرد صدمة ارتجاجية لمجرد ثواني قليلة".
     
    ويؤكد نجل بختيار أنه "عندما دخلت إلى القاعة حيث الاجتماع لأطمئن على الوالد؛ وجدت جدران قاعة الاجتماعات كلها انفتحت على بعضها، والغرف صارت بلا فواصل، ووجدت الوالد واللواء محمد الشعار وزير الداخلية مصابين إصابات بالغة".
     
    وأضاف عمار: "بدأت أتفحص والدي بشكل سريع، وقلت له: الحمد الله ما في كسور كتير، إن شاء الله الأمور تكون تمام، فهمس في أذني وقال: سيارة مفخخة؟ فقلت له: لا أعرف".
     
    واستطرد نجل بختيار بأنه تم نقل والدي والوزير إلى أقرب مشفى وهو مشفى الشامي، وأشار عمار إلى أنه "قبل تخدير الوالد لإدخاله إلى العملية اكتشفنا إصابة في الخاصرة، لم أنتبه إليها سابقًا، وكانت عبارة عن شظية كبيرة دخلت في الخاصرة اليسرى وضربت الكلية وجزءًا من الأمعاء".
     
    وأضاف عمار أن "أمور الوالد ظلت مستقرة بعد إسعافه وخضوعه للجراحة، إلا أنه تعرض لقصور كلوي بالإضافة إلى قصور كبدي ما أدى لتوقف قلبه، ورغم أنه حاولنا إنعاشه لكن ذلك لم ينجح، ما أدى إلى مقتله مع رفاق دربه؛ العماد آصف شوكت واللواء حسن تركماني والعماد داود راجحة".
     
    وأكد عمار أن "منزل السفير الأميركي يبعد عن مكتب الأمن القومي السوري حوالي ستمائة أو سبعمائة متر فقط، وفي مبنى السفارة الكائن في الطابق الرابع تم رصد إشارة بطريقة غير معروفة، وبعد التفجير كان في إشارة أخرى للتفجير من منزل السفير الأميركي من منزله بالقرب من السفارة، والقنصلية التركية إلى جانب مكتب الأمن القومي".
     
    وأكد عمار أن هذه الإشارات "أعتبره أحد الخيوط في تلك العملية"، نافيًا في الوقت ذاته وجود رئيس المخابرات المصري السابق عمر سليمان في هذا الاجتماع ولا أي اجتماع عقد سابقًا.
     
    تجدر الإشارة إلى أن وزير الداخلية السوري محمد الشعار كان قد نجا من تفجير مقر الأمن القومي في يوليو الماضي، الذي قتل فيه قادة عسكريون على رأسهم وزير الدفاع داود راجحة، ونائبه آصف شوكت وهو صهر بشار الأسد، ولكنه تعرض إلى محاولة اغتيال أخرى في ديسمبر الماضي؛ حيث أصيب في استهداف لوزارة الداخلية السورية في عملية قصف إلا أنه نجا منها أيضًا.
     
    ويمكن مشاهدة تصريحات عمار بختيار التي كشف فيها عن تفاصيل حادثة الاغتيال التي استهدفت والده اللواء هشام بختيار رئيس مكتب الأمن القومي السوري ورفاقه عبر هذا الفيديو:
     

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter